الأخبار

الشيخ همام باقر حمودي يكشف عن رغبة أطراف عراقية في إلغاء حكم الإعدام الصادر بحق سلطان هاشم


كشف سماحة الشيخ همام باقر حمودي رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب عن رغبة العديد من الأطراف العراقية في إلغاء حكم الإعدام الصادر بحق وزير الدفاع الأسبق سلطان هاشم أحمد، وهو أحد المدانين بقضية الانفال .  

وقال سماحته ان مجلس النواب اجرى تعديلات على بعض المواد في قانون العقوبات وهذه المواد التي اجرى عليها التغيير تم الاشارة لها في قانون المحكمة المختصة بهذه الجرائم وبالتالي ان تغييرا سيكون في مسالة الاعدامات وضرورة المصادقة عليها واحيل هذا الامر الى المحكمة الدستورية للبت فيها .

واضاف سماحته ان هناك نوعا من النظرة الخاصة الى سلطان هاشم احمد تختلف عن الباقين الذين كانوا متحمسين في القتل والاعدام مما استدعى لرئاسة الجمهورية ان تطالب بالتخفيف عنه في هذه المسالة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الاسدي
2007-09-16
المجرم المدان سلطان لم يبدي أي اسف اوندم داخل قاعه المحكمه..بل العكس حيث جدد ولائه للطاغيه وفخره بما أقترفت يداه من جرائم. ترى ماذاسنقول لعوائل ضحاياه؟هل سنقنعهم بأكذوبه أنه كان مهنيا في جرائمه وقتله لأحبائهم؟ وأي مهزله أن تغير فقرات من الدستور لأنقاذ هكذا مجرم يأبى حتى التوبه الشفهيه لمواساة عوائل قتل أبناؤها. لايحق للطلباني ولا طارق ولاأي شخص اخر أن يتدخل ويمارس ضغوطه على القضاء خصوصا بعدأن صدر الحكم وتميز. لقدهزلت وبظني سنسمع من السيد الهمام عوده قريبه لعزة الدوري وأشراكه كجزء من المصالحه في العمليه السياسيه. من أكبور الكرفكم نرجومن السيد المشرف على التعليقات نشرها بدون حذف لأجل كل ضحايا صدام سابقا وحاليا
ابو هاني الشمري
2007-09-16
المحكمة اثبتت ان سلطان مجرم قاتل واصدرت بحقه الاعدام وهؤلاء من يسمون انفسهم برلمان وحكومةيقولون يجب ان لايعدم . نقول لكم ياهؤلاء من اعطاكم الحق بالنطق مكان ذوي الضحايا، فهلا اخذتم رأيهم ام انكم اصبحتم والشيطان على حد سواء تقولون مالا تفعلون، انتم من صعدتم للسلطة باسم الدفاع عن المظلومين اصبح المظلومون اول ضحاياكم. ان كان هذا فعلكم فوالله لن يرحمكم من انتخبكم ولن يكون التعامل معكم الا كما يعامل الخونه المتهاوين في رذيلة العار.
احد ضحايا الجرذ
2007-09-16
من ناحية محكمة الانفال العراقيون اصبح لهم واضح اما في موضوع المقابر الجماعية وانتفاضت الوسط والجنوب في عام 1991 شو اصبحت الشغلة كلها سرية الناس تريد ان تعرف كل شي اولهم اهالي الشهداء من قتل هذة الاعداد الكبيرة من الابرياء نحن نريد احد من هوؤلاء يتكلم بصراحة امام الناس ويقول ماذا عمل ويعتذر امام الشعب من كل هذا قبل ان يتكلم احد في الدولة بغض النضر عن موقعة ويطلب تخفيف الحكم عن احد المجرمون الا يكفي اليوم من قتل العراقين بداءت الصورة نفسها تتكرر ماذا نقول الى اطفال الشهداء عفئ الله عمى سلف
حيدر مهدى
2007-09-16
اذا ينظر للمجرم سلطان هاشم بنظره خاصه فالى الله نشتكى يا حكامنا. ولكن كيف تنظرون لابناء المقابر الجماعيه هل هم مجرمون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ابو حسن الوائلي
2007-09-16
اذا ثبت ان سلطان هاشم قد قتل حتى ولو شخص واحد من العراقيين فيجب ان يقتل بذالك الشخص وبشر القاتل بلقتل وهذا هو حكم الله سبحانه وتعالى ومن يريد ان يعطل حكم الله فليحضر جواب اذا ساله الله سبحانه وتعالى يوم القيامه ولاتجوز المجاملات في دماء العراقيين الابرياء
عماد عبد العزيز
2007-09-16
يا دكتور همام سمي المتامرين على الشعب العراقي باسمائهم رجاء واقولك حتى لو لم تسميهم فلنا الله الواحد القهار الذي فضح كل المتامرين من الشيعة وغير الشيعة واحب ان اقول لشهداء المقابر الجماعية وشهداء حلبجة ياشهداء العراق سيقتلوكم مرة اخرى كما قتلو الحسين ع يوم الخامس عشر من شعبان فاشكو ربكم من جديد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك