الأخبار

عضو في جبهة التوافق يصف وزير التخطيط الاستاذ علي بابان بالمتمرد


وزير التخطيط السيد علي بابان

وصفت جبهة التوافق  عودة وزير التخطيط الاستاذ علي بابان إلى إدارة شؤون وزارته استجابة لدعوة رئيس الوزراء نوري المالكي بأنه تمرد على قرارها بالانسحاب من الحكومة.

وقال نائب رئيس كتلة التوافق عز الدين الدولة إن كتلته ما زالت متمسكة بقرارها بالانسحاب من الحكومة العراقية، واصفا عودة بابان إليها بالتمرد على قرار الجبهة: "الجبهة ليست مع قرار العودة، وإذا ما برر السيد الوزير عودته بتمشية أمور العباد فأنا أذكره أن صفته القانونية تنتهي من لحظة تقديمه الاستقالة. هذا تصرف أبسط ما نسميه بأنه تمرد على قرارنا. ونحن جادون في انسحابنا، وهدد عز الدين الدولة وزير التخطيط وقال إذا ما قرر السيد الوزير العودة فإنه يعتبر خارج خيمة جبهة التوافق  

وكان وزير التخطيط علي بابان أعلن الثلاثاء عودته إلى الوزارة استجابة لدعوة من رئيس الوزراء نوري المالكي، مؤكدا التزامه بمواقف جبهة التوافق وسياستها العامة، حسب قوله.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ager
2007-09-13
يمكن تحديد حجم الهوة التي هي نسبة الفرق بين المخلصين للعراق اولا وبين المخلصين للبعث اولا بل دون غيره لا يوجد في عالم الادارة منظومة منقسمة على نفسها بالعمل انقسام ١٨٠درجة لذا ان عمل هؤلاء البعثية ليس لغرض الرتب والمناصب والابهه لا انهم يرمون الى استراتيجية اعادة البعث المقبور الى السلطة وبصراحة ان العمل الموسساتي الحكومي يجب ان يستقطب هؤلاء العناصر الشريفة مثل الاخ بابان ومحاولة ايجاد اكبر عدد ممكن كي يسلموهم المسؤولية فيما يخص الاستحقاق لقائمة التوافق البعثية والمنسحبين من عملهم ليللوا ذراع الحكومة فاليبقوا على انسحابهم لان لا شعبنا ولا حكومتنا قادرة ان تغير افكارهم الشريرة البعثية صرف
علي الأسدي
2007-09-13
كنانظن حتى الأمس القريب أن عزالدين الدوله محسوب على المعتدلين في التوافق لكن أنظروا هذا هوالمعتدل بينهم وهذه لغته! أنهم لايتفقون معنا حتى على أوضح الواضحات وهوأجرام صدام وزبانيته..إذن كيف لهؤلاء أن يكونوا شركاءلنا في العمليه السياسيه وبناءالوطن!؟ إلاتكفي كل هذه السنوات التي ضاعت من عمرالشعب لأثبات أننا نتحاورمع من لاينفع معه الحوار
العراقي بالهوية
2007-09-13
ان ذلك على شيء انما يدل عى ان السيد نوري المالكي قد جعل الكيل يطفح والكل يعلم ان وزارة التخطيط هي العصب الرئيسي للسير في بناء الدولة والخطط التنموية امرسومة لها وبدون المصادقة على تلك الخطط من قبل الوزارة يعني التاخير . وبقي على السيد نوري المالي ان يستعجل تعزيز العحكومة بوزاراء جدد لغرض سير العجلة اما الانتقادات والاهازيج فنقول لابي اسراء فليعتبرها جزء من الحق الديمقراطي في ممارسة حرية التعبير وما عليه الا العمل وفق الدستور العراقي ومن ثم سنراقب نحن المواطنين ومن معنا عمل الحكومة الجديدة
ابو احمد
2007-09-13
احسنت يارجل فان مصلحة الشعب فوق كل الانتماءات رضا الله يدرك ورضا الناس لايدرك
حي العدل
2007-09-13
عودة هذا الوزير ان دل على شي فانه يدل على وطنيته على غير توجه جبهته الارهابية التي تساوم على حياة العراقيين من اجل الحصول على ما لا تستحقه.
طركاعة
2007-09-13
ياجبهة التوافق كافي عاد صارت بدون ملح وطلعت من ماعونه شنهي التردون احجو بصراحة وخطوة مباركة عودة الوزير ان شاء الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك