وتساءل سماحته عن المكانة التي يمكن أن يوضع فيها موقف كالذي تتخذه الدول العربية ضد الوفود الرسمية العراقية، مذكرا بالموقف السلبي لمعظم الدول العربية من العراقيين إبان حكم الطاغية المقبور صدام التكريتي.
وفي جانب آخر من خطبة الجمعة، دعا السيد أحمد الصافي السياسيين العراقيين إلى التحاور، موضحا بأن الأزمة لا يحلها إلا السياسيون. واتهم السيد الصافي جهات وصفها بالتكفيرية بالوقوف وراء عمليتي اغتيال محافظي الديوانية والسماوة، داعيا في الوقت نفسه إلى ضبط النفس، وعدم الانجرار الى ما وصفها بالمعارك الجانبية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha