أعرب الامام المفدى آية الله السيد على السيستانى اليوم الخميس، عن ألمه لما تعرضت له الطائفة الايزيدية فى بلدتي القحطانية والجزيرة في قضاء سنجار بمحافظة نينوى الثلاثاء الماضى من هجمات ارهابية والتي أسفر عنها المئات من الضحايا صرح بذلك وزير الداخلية العراقى جواد البولانى عقب زيارته اليوم الخميس ،لسماحة الامام السيد السيستانى فى منزله فى النجف. وقال البولاني فى مؤتمر صحفى أمام منزل سماحة السيد إن " كلام سماحة السيد السيستاني كان فيه مواساة وحزن كبيرين لما تعرض له الإخوة من الطائفة الايزيدية من عمل (إرهابي وإجرامي) كبير قامت به زمر وتنظيمات إرهابية ". وقال وزير الداخلية إن " السيد السيستاني في حديثه ركز على وحدة العراق وتوحيد الجهود للسياسيين فيما يتعلق بإنجاح الوضع العام الأمني والسياسي وما يتعلق بخدمات الناس ". وأضاف إن "الوضع العام الآن باتجاه التحسن في ملفات مهمة تنهض بها الحكومة العراقية منها ملف الأمن والقضية الاقتصادية والخدمات وملف العلاقات الخارجية مع دول الجوار."وعن عمليات الاغتيال التي حدثت في النجف مؤخرا قال البولاني " عمليات الاغتيال في النجف كانت محط اهتمام الحكومة لما تحظى به المدينة من قدسية ... ومن الواجب أن يكون للداخلية حضور مهم في التحقيقات التي قطعت شوطا وبالتالي تطهير المدينة من هذه العصابات والمجرمين للوصول إلى الجناة الحقيقيين."وقال إن "لدينا خططا في رفع جاهزية وتأهيل القوى الأمنية التابعة لوزارة الداخلية ...وهناك تركيز على قضايا جوهرية في تهيئة وإعداد هذه القوات، كما ان هناك إجراءات ستشهدها مدينة النجف وسيشهد المواطن تحسنا حقيقيا في إدارة القواطع المسؤولة في المدينة ".
بسم الله الرحمن الرحيم
أن هذا العمل ليش بجديد عن ألأب الروحي للعراقيين جميعا وهكذا هو ألأسلام المحمدي العلوي الذي يكون عليه اتباع اهل البيت (عليهم السلام) . فنسأل الله العزيز القدير ان يحفظ السيد علي السيستاني و مراجعنا العظام ليكونو خيم العراقيين و الحافظينن لهذا البلد و صلى الله على محمد وال محمد
المنصف
2007-08-16
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا نعزي الا خوة الايزدية بهذة المصاب الجلل ونسال الله الشفاءالعا جل الى الجرحا هذا هوالاسلام الحقيقي لايفرق بين أي طائفة الاسلام المحمدي الا صيل لا السلا م الدموي(الوهابي)الذي يكفر كل من لم يكن وها بيا
اللهم احفظالعرا ق و اهل العراق