الأخبار

العبادي: حكومة اكثرية يرلمانية من الخيارات المطروحة


قال حيدر العبادي ، النائب عن الائتلاف العراقي الموحد:"ان من اهم الخيارات المطروحة امام السياسيين العراقيين ، بعد قرار جبهة التوافق الانسحاب من الحكومة ، استمرار الحوار من اجل اقناعها بالعدول عن هذا القرار".

واضاف في تصريح صحفي:" ان هناك حوارا حقيقيا تجريه كتلتا الائتلاف العراقي الموحد والتحالف الكردستاني مع اعضاء جبهة التوافق لبحث المطالب التي يمكن تحقيقها، مثل اطلاق سراح من لم تثبت ادانته، رغم انها ليست قضية سياسية بقدر تعلقها بالسلطة القضائية , مبينا ان دور السياسيين او الحكومة يقتصر على حث القضاء على الاسراع في حسم الدعاوى واطلاق سراح من لم تثبت المحاكم ادانتهم".

واوضح العبادي:"ان الخيار الثاني هو ملء الشواغر في الوزارات التي تم الانسحاب منها من قبل وزراء جبهة التوافق ، اذا ما اصرت الجبهة على موقفها، من الجهات السياسية العراقية سواء من كان منها في البرلمان او من خارجه او حتى من الشخصيات المستقلة التي لا ترتبط باي حزب".

 وتابع"ان من الخيارات المطروحة كذلك ، في حال فشل الحوار ، هو تشكيل حكومة اكثرية برلمانية تكون اكثر ديمقراطية وتتحمل المسؤولية وترك خيار حكومة المشاركة لاننا تنازلنا عن حقنا الذي يكفله الدستور وهو تشكيل الحكومة من قبل الاكثرية وقمنا بتشكيل حكومة المشاركة من اجل الوحدة الوطنية ، ولكن يبدو ان هذا الامر قد استغل بطريقة خاطئة". وذكر العبادي: " ان هذه الخيارات سابقة لاوانها لاننا نامل ان تسفر الدعوة التي وجهها رئيس الجمهورية للحوار الى نتائج ايجابية مثمرة وعندها سيكون لكل حادث حديث

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سلمان
2007-08-08
حكومة الستحقاق الانتخابي هو الحل الوحيد اولا كي تتحمل الحكومة مسوءولية الاخفاق وتحتسب لها النجاحات وثانيا ان هذه الكتل الاخرى لا يليق بها الا ان تكون في المعارظة لانها دائمة الصراخ والتشكي وقلب الامور فامظوا في طريقكم وخلونة نرتاح كافي بعد الناس ما تتحمل
طاهر عباس
2007-08-07
الاطفال السياسيين المدللين امريكيا وشيعيا وكرديا هم علاوي والعليان والدليمي والهاشمي والمشهداني والمطلك . انتم وامريكا من فرضتم على الفائزين في الانتخابات بتشكيل حكومة وحدة وطنية والان تنسحبون منها بعد ما فشلت مؤامراتكم التفخيخية لسفك الدم العراقي ومؤامراتكم التخريبية في مجال الخدمات اضطررتم الى المؤامرات السياسية ولكن بالرغم من كل هذه المؤامرات الشعب العراقي صابر وصامد وانكشفت له لعبتكم القذرة فتعسا لكم
سلام شهربان
2007-08-07
اختيار الاخوه العشائر في ديالى والموصل وسامراء والانبار هو الحل لتمثيل السنه وترك بقايه النظام السابق امثال الدايني الوسخ والطائفي الدليمي الهزاز وابو خشه العليان ان اهل الصحوه هم اقرب الى العراقيين
سلام شهربان
2007-08-07
اختيار الاخوه العشائر في ديالى والموصل وسامراء والانبار هو الحل لتمثيل السنه وترك بقايه النظام السابق امثال الدايني الوسخ والطائفي الدليمي الهزاز وابو خشه العليان ان اهل الصحوه هم اقرب الى العراقيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك