الأخبار

القبض على انتحارية في الستين من عمرها في بعقوبة والارهابيون يتفنون في اصطياد افراد الجيش والشرطة


المركز الإعلامي للبلاغ _ خاص

القت القوات الامنية القبض على انتحارية في الستين من عمرها حاولت تفجير نفسها قرب احد المصارف في بعقوبة. هذا وتخضع المرأة العجوز لاستجواب من قبل مكتب التحقيقات في ديالى.

يذكر ان القوات الامنية في بعقوبة القت القبض قبل يومين على عناصر من تنظيم القاعدة الارهابي وهم يلقون دروسا وارشادات ضالة على عدد من النساء في كيفية تنفيذ العمليات الانتحارية.

وعلى الصعيد ذاته وضمن المحاولات الدنيئة التي يقوم بها الارهابيون لاصطياد اكبر عدد من افراد الجيش والشرطة قام عدد من افراد عشيرة الداينية بوضع المخدر المنوم في اللبن وعملوا على توزيعه على افراد احدى السيطرات القريبة للجيش العراقي وبعد ان اخذ مفعوله شنوا هجومهم الذي ادى الى استشهاد عدد من افراد السيطرة .

وفي هذا العمل يتوضح الدور الدنيئ الذي يصطنعه الارهابيون من اجل الايقاع بابناء الشعب العراقي . وفي بلدروز القي القبض على الارهابي ستار الدايني المتهم بقتل اكثر من 50 شخصا في بلدروز .

هذا وضمن مسلسل الفساد الاداري الذي تعانيه الاجهزة الامنية في محافظة ديالى القى فوج الطوارئ في بلدروز القبض على النقيب المسؤل على مكتب جرائم المقدادية الهارب بسبب اتهامه بالتواطئ مع تنظيم القاعدة الارهابي . فيما تستمر عمليات الخطف والقتل على الهوية في طريق مندلي الندى والذي يفتقد الى التواجد الامني .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الفضل التغلبي
2007-08-08
هؤلاء يقتدون بامامهم الطاغية معاوية ابن ابي سفلان حين اغتال البطل المغوار مالك الاشتر وقال ان للة جنود من عسل وكذلك حينما اغتالو اامامنا المجتبى علية السلام وهؤلاء ابناء اولائك السفلة الحاقدون الحاسدون الذين لا يتمتعون بشرف الرجولة واخلاق الحرب والواجب افهامهم بالقوة ان المنطقة التي تحتضن الارهابيين منطقة عسكرية تخضع لقوانين الحرب ا.
ابن العراق
2007-08-07
ان الارهابيين بعد طردهم من بعقوبة انتشرو في الاماكن الحاضنة لهم وهي عشائر الداينية والدهلكية في بلدروز وعشيرة الندى في مندلي وهم يتجمعون في تلك الاماكن وينفذون الجرائم يوميا علما ان ابناء هذه العشائر كانو يعملون نفس الجرائم في بعقوبة والمقدادية وهذا من باب رد الجميل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
علي ابو منتظر
2007-08-07
نعم هذه الاخبار صحيحه لكن اود اضافة خبر هام وهو ان النقيب الملقب هشام رتيبة اعترف بارتكاب اكثر من80 جريمةقتل من ضمنها مجزرة كراج المقدادية الرهيبة وهو قائد الفرقة القذرة التي تعمل تحت امرة الامريكان وان الامريكان قد اخذو النقيب هذا اليوم من مديرية شرطة بلدروز لغرض اطلاق سراحه لان اخته تعمل مترجمة لدى هذه القوات نطلب من السيد رئيس الوزراء التدخل شخصيا لاعتقال المجرم المذكور والا سيعيث في الارض فسادا
السيده ام حازم
2007-08-07
عمرها 60 سنه وتريد اتقوم بعمليه ارهابيه هاى من ماجدات البعث وتريد تلتحق ابجرذ العوجه المشعول اكيد . وريد اسئل جماعتنا من الشرطه والحرس الوطنى شنو هل الثقه ؟؟ الى تشربون اللبن من عشيره معروفه با لغدر والارهاب . مافكرتو شنو هل كرم . ومتعرفون ان هولاء المجرمين اخبث من الشيطان ومتتذكرون اشلون قبل مده وزعو البطيخ وكانو امسممينا وقتلو مجموعه من ابطالنا .على وزارة الدفاع والداخليه اصدار الاوامر المشدده بعدم استلام اي ماده مهما كانت حفاظا على سلامتهم.
*ابو منتظر *
2007-08-07
تباً لهم ولطرقهم لقتل الابرياء من العراق انهم يفعلون اي شئ لينالوا بضع من الدولارات اخزاهم الله جميعاً وسود وجوههم في الدنيا والاخره
ابو كريم
2007-08-07
ان هذه العشيرة لها من يمثلها في البرلمان مع احد الاحزاب العراقية واسمه محمد الدايني حيث يتباكى على عدم نجاح العملية السياسيةويعلل السبب في ذالك لعدم اشراك حزب البعث والبعثين في هذه العملية وتراه مدافعا عنهم في كل لقاءاته مع القنوات الفضائية وكانه نسى الماضي الذي يعج بجرائمهم من الحرب العراقية الايرانية وتهجير الكرد الفيليين والمقابر الجماية وغزو الكويت فاتق الله في دعواك يامحمد الدايني
al hassany
2007-08-06
هذولة عمام محمد الدايني والغدر من شيمتهم هذولة احفاد الانكشاريين وعبيد الاتراك ومثل هاي للماعندة شرف اسهل منها ماكو ... على الجيش اجتياح بيوتهم وتدمير ممتلكاتهم وقتل المجرمين السفلة من الداينية والجنابات وكل خسيس عديم الغيرة والشرف .
زيد
2007-08-06
نطالب الحكومة بالقصاص من كل العشائر الارهابية واعدام افرادها الارهابيين المجرمين وهدم دورهم وحرق بساتينهم كثرة الطيبة والتسامح تتحول الى هبل بسرعة وسهولة ولا يوجد طيبة وتسامح مع القتلة والمجرمين وان كان هناك عفوا فمن ولي القتيل وليس من حق لا الرئيس ولا نائب الرئيس ولا من اي شخص غير ولي المقتول فان عفى ولي احد الشهداء فكل واحد من هؤلاء القتلة قتل 20و 50 وقد يكونون مئات ولكم في الحياة قصاص يا أولي الالباب ومن امن العقوبة اساء الأدب وقد يكون القتيل التالي انت او من تحب يامسؤول
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك