الأخبار

الديمقراطيون "يتهمون السعودية بدعم الإرهاب في العراق "


قال مدير معهد الخليج في واشنطن المعارض السعودي علي آل أحمد "إن الإدارة الأميركية تعلم من قبل بالدور السلبي للسعودية بالعراق، وعندما أصدرنا في نيسان /أبريل 2005، تقريراً عن تورط صالح اللحيدان في تمويل ودعم الإرهاب في العراق، استلم البيت الأبيض التقرير قبل إصداره". وأشار آل أحمد إلى أن لدى إدارة بوش معلومات كافية عن تورط السعودية قبل أن يدلي خليل زاد بتصريحاته الأخيرة "ولكنها ما زالت مترددة لأنها تخشى أن تخسر العلاقة مع الحكومة السعودية".وأعرب آل أحمد، خلال تصريح لتلفزيون العراقية عن اعتقاده بأن استمرار دعم السعودية للجماعات المسلحة في العراق، وعدم قبولها التعامل مع الوضع الجديد هناك سوف يؤثر في مستقبل العلاقات العراقية السعودية وسيكلف السعودية الكثير، وقال إن "الشعب العراقي سيقف ضد السعودية، ونحن نرى الآن أن العراقيين في دول العالم شرعوا في تنظيم تظاهرات ضد السعودية بسبب تورطها في الإرهاب، وهذه التظاهرات ستتحول إلى مؤسسات تلاحق الحكومة السعودية قضائياً وسياسياً وإعلامياً".كما ذكر تقرير للتلفزيون أن "نواباً في الكونغرس الأميركي تقدموا بمشاريع قرارات تدعو لفرض عقوبات على السعودية ومنع السعوديين من دخول أميركا، وعدم إبرام صفقات تسلح مع الرياض بعد أن "اتضح الدور السعودي السلبي في العراق عبر دعم الجماعات المسلحة".وأشار التقرير إلى أن العلاقات الأميركية السعودية مرشحة للتدهور "مع قرب انتهاء ولاية بوش الثانية وتعزز فرص فوز الحزب الديمقراطي بالانتخابات القادمة"، موضحاً بأن الديمقراطيين "يتهمون السعودية بدعم الإرهاب في العراق ومناطق أخرى في العالم".ومن جهته قال الإعلامي العراقي المقيم في واشنطن نزار حيدر "إن الهدف الاستراتيجي لتظاهرات العراقيين هو إقناع الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بإصدار قرار يجرم الوهابية ويمنعها كحزب شوفيني تكفيري يقتل ويدمر الإنسان
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مرزوق
2007-08-05
المشكلة في هؤلاء الحكام من الأعراب كما قال عنهم سبحانه وتعالى ( (إنهم كالأنعام أو أضل سبيلا) دعموا المجرم الظالم صدام بمليارات الدولارات في قتله الشيعة في العراق وإيران وانقلب عليهم وقتل خيرة شعوبهم. ُثم أصبحوا بين عليل ومعاق من شدة الصدمة إلى ماتوا وهاهم اليوم يدعموا القتلة من أعوان صدام بمليارات الولارات والفتاوي لقتل الشيعة وهدم أضرحة أهل بيت الرسول الأعظم.الحمد لله الذي جعل أعدائنا من الحمقى.
مظهر
2007-08-05
اكبر قاعده امريكيه موجوده في السعوديه هذه الازدواجيه لماذا يا حكام ال سعود انتم من تصدروا الارهاب الى العالم عن طريق زمر الظلام والتخلف بامولالكم وعلمائكم وعاض السوء والرذيله بلاء ومشاكل المنطقه تدار وتحالك على اراظيكم وبعلم امريكا انتم جلبتم الاحتلال والخزي والعار الى الامه بدعمكم عصابات الاجرام والقتل في العراق وارسال حميركم المفخخه وكلابكم السائبه لقتل العراقين بكل طوائفه ادواركم اصبحت معروفه ومكشوفه انتم تتسترو بااسلام المزيف وتساعدو هؤلاء الزندقه من علماء الكفر والدجل باصدار فتاويهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك