الأخبار

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يشارك جماهير الشعب العراقي أفراحه بإحراز منتخبنا الوطني كأس بطولة أمم آسيا


هنأ نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي المنتخب الوطني العراقي بالفوز الذي حققه مساء يوم الأحد 29-7-2007، و إحرازه كأس بطولة أمم آسيا في المباراة النهائية أمام نظيره السعودي.وأكد فخامته, خلال تصريحات صحفية أثناء مشاركته مع أبناء شعبنا العراقي فرحة النصر , أن شعبنا أستطاع أثباث انه قادر على الأنتصار رغم كل هذه الظروف والتحديات , وأشار السيد النائب ,أذا استطاع شباب العراق الشجعان جميعا" أن يحرزو أهداف ,فالشعب والفريق هو الذي سيفوز في النهاية الكل سيفور وليس فقط الأفراد . وفي مايلي نص الكلمة .التي صرح بها أثناء مشاركته مع الجموع المحتفية في الشارع العراقي .بسم الله الرحمن الرحيم أولا" نهنئى المنتخب العراقي على هذا الفوز العظيم ونهنئى الشعب العراقي على هذا الفوز العظيم أثبت شعبنا على أنه قادر على الأنتصار , أذا كان يستطيع في هذه الظروف أن ينتصر في بطولة أسيا فهو يستطيع ان ينتصر في كل البطولأت, ينتصر هنا ,كما أنتصر في الأنتخابات , ينتصر كما انتصر في الدستور ,أذا أستطاع هوار ويونس والكرار جميعا" أن يحرزو أهداف ,فالشعب والفريق هو الذي سيفوز في النهاية , ليس الافرادفقط ,الكل سيفوز , الشعب متحد , الشعب موحد , الشعب منتصر , تشاهدون هذه التظاهرات كيف يحاول الأرهابيون أن يوقفوها , يوقفوا أفراح الشعب العراقي ,لكننا بتصدينا , لكننا بوحدتنا , لكننا بعظمتنا , لكننا بقوتنا سنفوز عليهم , سننتصر عليهم , هذا الشعب سينتصر على كل الصعوبات سينتصر على الأرهابين , سينتصر على كل الظروف أقتصاديا" وسياسيا" كما أنتصر اليوم رياضيا" .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سلام السعيدي
2007-07-30
الحمد لله تعالى على النصر الكبير لاسود الرافدين وفوزهم الرائع بكاس اسيا وادخلوا الفرحه والفخر على كل العراقيين والى المزيد من الانتصارات الرياضيه والسياسيه وكل المجالات لينهض عراق الحضارات والانبياء والائمه ويقود مسيره التغيير الانساني من جديد كما قادها اسلافنا السومريين وعلموا العالم الحضاره والمدنيه وليس غريبا على ابن العراق وابن الجنوب الابي السيد د.عادل عبد المهدي ان ينزل مع ابناء شعبه للاحتفال متحديا بشجاعه كل الارهاب والتكفير الاعرابي فهو سليل الامام الحسين وتربية شهيد المحراب الخالد
ابو حسين
2007-07-30
احسنت سيادة النائب ابو العدالة البطل ولقد عودتنا على ذلك يوما على الطريق في السير الى كربلاء واليوم في النصر العراقي وغدا ان شاء الله بالقضاء على الارهاب وارجاعه الى اهله والخلاص منه حفظكم الله من كل مكروه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك