الأخبار

الشرطة السورية تحاصر محتفلين عراقيين وتضربهم بالهروات


نركال كيت-سوريا/ خرج العشرات من العراقيين المقيمين في سوريا في منطقة السيدة زينب وتحديدا في شارع العراقيين للاحتفال بفوز المنتخب العراقي وحصوله على كأس أمم آسيا وقام المحتفلون برفع الأعلام العراقية وترديد شعار "عاش العراق"،وبينما هم يحتفلون قامت الشرطة السورية بمحاصرتهم وبدأت تضربهم بالهروات مما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص بالإغماء. ويذكر ان المحتفلين كانوا يحتفلون بصورة سلمية ولم يعرف لحد الآن سبب تصرف الشرطة بهذا الشكل تجاه المحتفلين العراقيين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عماد عبدالعزيز فرحان
2007-07-30
نعم ياهلي الطيبين هذا تصرف من السوريين انا اراه طبيعي فهم احفاد واتباع معاوية لعنه الله فجدهم معاوية كان يكره ان يذكر امامه اي منقبة لعلي بن ابي طالب(ع)وجعل مسبة علي على المنابر 80سنة وجعلها سنة والان احفاد معاوية كيف يرضون ان يفرح امامهم احفاد علي واقول لهم ان الغربال لم ولن يحجب نور الشمس
الحجامي
2007-07-30
هذا وكت الذي جعل السوريين والاردنيين يضربون العراقيين..مع الاسف .
باقر سلمان
2007-07-30
في سوريا البعث الخايس، كما في بلد أحباب بني صهيون، وكلاهما أيتام معاوية، لن يفرحوا بفرح أحباب علي أمير المؤمنين. ولا مزيد من التعليق
سامي محسن
2007-07-30
مبروك الفوز
سلام شهربان
2007-07-30
الاردنيين والسوريين طبعا لا يتحملون مشهد العراقيين بلد الاسود الحقيقيين وحقهم السوريين لو غضبوا لأن اسود الرافدين هم الأسود حقا وليس اسدهم الخاوي الذي لا يستطيع حتى ان يحرك ذيله . هذا هو العراقي عندما يكون حر رغم الجراح يصنع المعجزات وياتي بالفوز والافراح
العراقي الأصيل
2007-07-29
إنهم والله نفس البعثيين الخنازير الذين حكموا العراق بجهلهم وكيف تريد من الحكومة المُصدرة للجثث المُعفنة من الفرح مع العراقيين ولكن والله سوف يُدار الزمن على بني أُمية وسنرى ما الذي يجري وإنشاء الله طيبين
ابو هاني الشمري
2007-07-29
ان الذين يرسلون السيارات المحملة بمئات الاحزمة الناسفة ويأتي منهم الآف الخنازير العفنة المفخخة هيهات ان يأتيهم الفرح بفرح العراق الذي رفع اسم(العرب) في ساحة الرياضة حتى وان كان شعارهم(امة عربية واحدة....) فالحزب هو نفسه الحزب والحقد الاموي يبقى ضد اهل البيت الذين يحمل رايتهم ابناء العراق حتى قيام الساعة وستبقى هذه الاعمال وصمة عار الى جانب اكداس الجرائم والموبقات التي يفعلونها كل لحظة.
ثائر اللامي
2007-07-29
ها هم ابناء معاوية وأبناء الليرة يخافون حتى من فرحة العراقي .. لا غرابة من هذا أيضا في ظل الانظمة القمعية الغبية التى لا تحاول ان تصلح نفسها أو تستفاد من الوقائع وما حل بصدام ونظامة الكارتوني كعبرة لها .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك