الأخبار

الارهابي الطائفي محمد الدايني يصف حزب البعث الصدامي بانه حزب عريق وله تاريخ كبير


دعا الارهابي الطائفي محمد الدايني خلال مقابلة مع راديو سوا إلى ضم حزب البعث الصدامي  والفصائل الارهابية الاخرى للعملية السياسية وزعم الدايني ان دخولهم سوف يكون ضمانا لاستقرار الاوضاع الامنية في العراق واصفا حزب البعث الصدامي على انه حزب عريق وله تاريخ كبير .

ومن المعروف ان الارهابي الطائفي محمد الدايني مسؤول عن اعمال ارهابية عديدة من خطف وتهجير وقتل اتباع اهل البيت عليهم السلام والاخوة الكورد في ديالى وببغداد وانشأ مليشيات ارهابية اعضائها من التكفيريين والبعثيين الصداميين .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الفضل التغلبي
2007-07-30
احلم يالدايني بدولة يحكمها البعث في العراق فديوكنا جائعة لم تمتلئ حواصلها بعد
مظهر الربيعي
2007-07-29
ايها الدعي ابن الدعي المسمى الدايني حزب البعث الاجرامي الارهابي هو شرفك وغيرتك لانك ناقص الاثنين انت ومن لف حولك حمتك امريكا ايها الساقط والسافل هل يوجد فرد في العراق لم يعرف هذا الحزب القذر الذي جلب الى شعبنا الويلات من الحروب والسجون والاعدامات وسفك الدماء الطاهره لكن انت و هذه الحثالات الذين ينتمون الى هذا الحزب البربري هم من الساقطين ورعاع ولم يحملوا اي شهاده ولا ثقافه من عوائل ساقطه معروفه لان الشريف لا يقبل اعمالهم المنافيه الى كل القيم الانسانيه هم ثله منحرفه واولاد شوارع مثل الدايني
ابو هاني الشمري
2007-07-29
صدق(الدني)بعراقة حزب البعث فهي غنية عن التعريف فما وجد حزب على الارض اباد ابناء جلدته واحرق الحرث والنسل سوى هذا الحزب العريق بالاجرام والتآمر وسيكون فعلا صماما امان لزمرة محدودة للاستيلاء من جديد على مقدرات الابرياء وقتل وتهجير القسم الاكبر من ابناء الشعب الصابر كما فعل سابقا ويفعل اليوم جلاوزتهم وهم لم يتركوا شيئا الا خربوه. وهل من مصيبة اكبر من ان يكون وضيع كهذا يتكلم باسم العراق ويشغل مكان في البرلمان وضحاياه كل يوم يئنون ويرفعون عيونهم الى السماء ليبثوا ظلاماتهم.
اخو الشهداء
2007-07-29
مو كافي سكوت على هيجي شكولات زفره انتوا لمن تعرفوه هوه مسؤول عن قتل وتهجير الشيعه ليش تاركيه يسرح ويمرح !!!! مو كافي استهزاء بدماء الشيعه ؟! وين الائتلاف الذي انتخبناه لحمايتنا؟ وهل يصدق يوما ان احد سينتخب الائتلاف اذا ما بقي على هذا الحال دون ملاحقة المجرمين؟! لاتتذرعوا بأمريكا لاتتذرعوا ببقية الكتل البرلمانيه فأنتم الاغلبيه !!!!! صعلوك صغير مثل الدايني يتحدى شيعة العراق الخمسة عشر مليون ؟!!! الله اكبر ماهذا الصمت؟؟؟؟؟؟؟
الشريفي
2007-07-29
لعن الله الدايني والدليمي وخلف العليان وجبهة الاجرام وحارث المجرم وعاش ائمتنا الاطاهر على انف الحاقدين ومراجعنا والقائد مقتدى الصدر والسيد عبد العزيز الحكيم والبطل الشيخ جلال الدين الصغير الدافع عن الشيعة في البرلمان
احمد العراقي
2007-07-29
طبعا من حقه لانه من طلعوا من الحكم لليوم واحنا نعيش محنة القتل والتهجير والارهاب وهسه فد يرجعون تنحل هاي المشاكل لانه هم السبب الرئيسي من ورائها ولكن الغريب انه حزب البعث هو مو عراقي في الوقت الي الاحزاب الي تتهم بالعاملة لايران هي بالاصل عراقية ومؤسسيها عراقيين! واني اشوف احنا اذا نظل نداري خواطر الارهابين الي بمجلس النواب راح نصير بالنهاية 2 مليون نسمة وكلهم ارهابين مال الدايني واللاهاشمي ومشتقاتهم؟ والحليم تكفيه الاشارة
هاشم
2007-07-29
بألامس كان هؤلاء النكرات قادة للارهاب في الخفاء يديرون اعمال الخطف والتهجير والقتل واليوم ظهروا مجاهرين بالارهاب مساندين له داعين لاطلاق سراح الارهابيين والقتلة كشرط لبقائهم في العملية السياسية وكانوا المبادرين للذهاب الى امريكا لزرع الفتنة والتأليب على الدولة بألامس اصدروا صك براءة بحق منظمة خلق الارهابية واليوم اصدروا بكل صلف ووقاحة صك براءةبحق البعثيين المجرمين وحزبهم الفاشي لقد سقطت ورقة التوت عن عورات هؤلاء الاوباش وبانوا على حقيقتهم ارهابيين قتلة بعثيين من الطراز الاول.
عمر الحذاف
2007-07-29
هذا الذي قبضناه من المصالحه الوطنيه. هذا المعتوه الاعور الذي لاشغل له سوى قتل شيعه اهل البيت واتهامهم بتهم كاذبه اصبح عضو برلمان. ويستقبله العرب والأميركان ويغضون عن جرائمه بسبب كرههم المفرط للشيعه وايران. ومن هذا المنبر الكريم اقولها وانا فخور(اني عدوك وعدو لكل رهطك يا محمد الدايني) . والأيام بيننا ما بقي الليل والنهار وبقيت الأرض والسماء. فالعنوا (محمد الدايني) يا محبي محمد(ص) وال محمد(ع) كما لعنتم يزيد وال ابي سفيان وال مروان من قبل.
عراقي وافتخر
2007-07-29
صدقت(ياالدايني)فهو حزب عريق ومعروف للكل...بالقتل والذبح وووو
زيد
2007-07-29
صدق الرجل والله الحزب له تاريخ كبير من القتل والظلم وعداء للصنف البشري المحترم منذ عهد ابو سفيان ومعاوية ويزيد والحجاج وهارون والدوانيقي والمتوكل وامثال هؤلاء من الصعاليك واشباه الرجال وعراقته تاتي بانه اختزل اخس ماعند هؤلاء وما في الانظمة النازية والشوفينية والشيوعية من اساليب تعذيب واساليب خراب للجنس البشري لكن اين مؤسسي حزب البعث؟ اين ابو سفيان اليوم؟اين الماضون الظالمون؟ اين فرعون واين موسى؟ اين ابراهيم واين النمرود؟ وانت يا دايني روح الحك ربعك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك