دعا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ، الخميس ، ابناء محافظة ديالى إلى الدخول في صفوف القوات المسلحة مشترطا ان يكون ولاءهم للوطن وان يكونوا من غير المتعاونين مع الارهاب أوالملطخة ايديهم بدماء الابرياء.وقال بيان لمكتب رئيس الوزراء ، ان المالكي " اشاد خلال زيارة قام بها الخميس لمحافظة ديالى بالقوات المسلحة وأهالي المحافظة وعوائل الشهداء ومجلس اسناد ديالى وشيوخ العشائر فيها وبتجربتهم التي اصبحت نموذجا لبقية محافظات العراق في الوحدة والتكاتف ضد الارهاب."ونقل البيان عن المالكي قوله إن" الوحدة الوطنية هي السلاح الاقوى لمحاربة الارهاب ، وإن الالتفاف حول القوات المسلحة هو السبيل لطرد العصابات الارهابية وتخليص العراقيين من شرورها."ودعا المالكي ، وفقا للبيان ، إلى " تشجيع ابناء ديالى على الانخراط في القوات المسلحة شرط ان يكون ولاءهم للوطن ومن غير المتعاونين مع الارهاب، أوالملطخة ايديهم بدماء الابرياء."وقال البيان ان المالكي اجتمع بمحافظ ديالى واعضاء مجلس المحافظة ورؤساء العشائر ،كما زار غرفة العمليات والسيطرة والتقى القادة العسكريين.ووجه المالكي ، حسب البيان، " بإعادة اعمار البنى التحتية في المحافظة وايصال المساعدات العاجلة والوقود والمواد الغذائية لها ،اضافة الى تأمين طريق بغداد - ديالى لايصال المساعدات ، واعادة الحياة الى المدارس والكليات."وأشار إلى أن رئيس الوزراء امر بزيادة التخصيصات المالية للمحافظة ،و تكريم عوائل الشهداء والعوائل المهجرة العائدة
الحمد لله السيد المالكي صار يعرف شنو اللجان الشعبية المتمثلة بكتائب ثورة العشرين ارهاب جديد بمعنى اخر وارجوا ان تتخذ الحكومة اجراء صارم بحق هؤلاء واما موضوع التطوع في صفوف الجيش فحدث ولا حرج لان ابنائنا من الشيعة لا يقبلون بالشرطة والجيش لان الامريكي القذر حاط لجنة بشان قبول المتطوعين من اخوانا السنة المتشددين وعدكم الحساب يعني سني شريف ...........
سلام شهربان
2007-07-26
لنكن واضحين ولا نداهن الارهاب في ديالى مصدره القاعده وحواضنها من الحزب الاسلامي والبعثيين وحواضنهم من بعض العشائر التي لا تمتلك الحس الوطني والغيره على وطنهم اما الشيعه والمخلصين من اهل السنه فقد تكبدوا خسائر كبيره واذا تطوعوا قال الامريكان وقادت الارهاب في بغداد طائفيه وعدم توازن ما معنى التوازن؟ يعني اذا تطوع الف شيعي وسني حر من اجل العراق. لا بد ان نطوع الف ارهابي مقابلهم من البعثيين والتكفيريين الان اكثر قادت الجيش من السنه. وهم يصرخون طائفيه .هم يريدون بعثيه اوتكفيري بعثي للتوازن