قال قائد عمليات خطة فرض القانون،اليوم الخميس ، إن إحتمالات نشوب حرب أهلية طائفية فى العراق إنتهت للأبد بعد خمسة أشهر من تنفيذ الخطة حيث تشير المؤشرات إلى توقف حالات الإحتقان الطائفي وابتعاد مؤشرات الحرب الاهلية للأبد، فيما كشف جنرال امريكي عن دخول انتحاريين عبر الحدود السورية إلى العراق. وقال الفريق عبود قنبر في مؤتمر صحفي مشترك مع الجنرال ري ادريانو من الجيش الامريكي ببغداد إن " نسبة الجريمة انخفضت بنسبة 90 % والعبوات الناسفة بنسبة 45%، وكذلك انخفض عدد الشهداء الى 40%، والعجلات المفخخة بنسبة 15% ."أضاف أن " ممارسة الحياة الطبيعية عادت إلى مناطق بغداد بعد ركود طويل سبق تنفيذ خطة فرض القانون في شباط فبراير الماضي". وتحدث قنبر عن العمليات العسكرية والحصار الذي تفرضه القوات على المواطنين من اهالي منطقة الحسينية شمالي بغداد فقال ان "ما حدث في منطقة الحسينية هو وجود مظاهر مسلحة من خلال قيام الميليشيات بغلق الطرق وزرع العبوات ومنع ومهاجمة القوات الامنية من الدخول للمنطقة، لذا قامت القوات المشتركة العراقية – الامريكية بالدخول بقوة الى المنطقة" مبدياً أسفه للخسائر البشرية من المدنيين "الذين سقطوا نتيجة القصف العسكري بعد ان دخل المسلحون مع المواطنين المدنيين" . ولفت الى أن "العمليات العسكرية التي تخوضها القوات المشتركة العراقية الامريكية ليست تقليدية، وانما عمليات امن داخلي تحتاج الى وقت طويل للحصول على نتائج ايجابية" وألمح إلى وجود انفراج قريب للقضاء على المظاهر المسلحة سواء من الميليشيات او المتطرفين. وتابع أن" الميليشيات والمتطرفين حصلوا على الاسلحة الخارقة للدروع من دول الجوار وبدأوا فعالياتهم في شهر ايار مايو الماضى، وقد شخصت الاسلحة وعرفت مناشئها والحدود التي تهرب عن طريقها الى العراق، وهي تشكل مصدر قلق لنا في الوقت الذي نعرف فيه الاماكن التي تطلق منها الصواريخ ونعمل على الرد بصورة نراعي فيها وجود المدنيين لان عناصر الميليشيات والمتطرفين يختبئون داخل المناطق السكنية". وكشف قنبرعن عودة 114 عائلة مهجرة في مناطق مختلفة من مدينة بغداد في الوقت الذي تنتظر فيه هذه العوائل بعض الخدمات التي فقدوها خلال فترة تهجيرهم.من جانبه ، قال الجنرال ري ادريانو من الجيش الامريكي ان" الانتحاريين يدخلون الى العراق عبر الحدود السورية، وان الاسلحة الخارقة للدروع تهرب من دول اخرى إلى العراق عبر شبكات المتطرفين."ونفى ادريانو قيام الجيش الامريكي بتسليح قوات او افراد خارج نطاق القطعات العسكرية العراقية المتمثلة بقوات الجيش العراقي التي تتولى القوات الامريكية تدريبهم وتجهيزهم بالاسلحة.
الامريكان يسلحون الجيش الاسلامي السعودي وبعض العشائرتحت ذريعة محاربت القاعده ولا يسلحون الجيش والشرطه مع العلم استلمت امريكا مليار ونصف دولار قبل اكثر من سنه ولم تسل العراق اي شيء لان الجيش والشرطه طائفيه والحكومه طائفيه وكان الجيش والشرطه لم يحاربوا القاعده السعوديه اكبر نظام طائفي ويشتر في كل عام مامقداره 70 مليار سلاح من بريطانيه وامريكا. اكبر دوله تشتري سلاح في المنطقه وهي اكبر دوله مصدره للارهابيين في العالم
hadi
2007-07-26
The world will know that Ali bin abi talib(A) followes are the best people on this earth because the follow his rules and whatever the enemy of allah try to kill the life in Iraq the will fail bec its the land of ahlil albail(A)