الأخبار

ابطال المقاومة الشريفة في إسرائيل... مثنى حارث الضاري للمرة الثالثة

12113 00:34:00 2006-06-03

ذكرت صحيفة إيدعوت احرنوت الاسرائلية ان مثنى حارث الضاري موجود في تل ابيب في زيارة وصفتها الصحيفة بالخاصة وقالت انها تختلف عن الزيارات السابقة التي قابل بها الضاري مسؤولون إسرائيليون واضافت ان الضاري اصبح اقرب العراقيين الى إسرائيل وهو مقرب جدا الى السفير الاسرائلي في القاهرة حيث يقيم الضاري حاليا.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوحيدر المعموري
2007-01-31
لتستوعبوا يا شيعة اهل البيت (عليهم السلام) مخطط المؤامرة الذي ابتدء منذ1400 سنه ..... وهاهم احفاد يزيد ومعاويه وعبد الشيطان ابن ملجم عليهم لعنة الله وغظبه.
schulz
2007-01-24
ابقو موضوعيين حتى لا تشمتوا الاعداء
فاروق كاظم كطيفه العبودي
2006-11-09
لايغرنك تقلب الذين كفرو في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد
هادي
2006-09-04
الله ينتقم من البالي
أبو محمد تقي الركابي
2006-06-21
إلى الشرفاء من أبناء رسول الله(ص) وأحبائه من البرلمانين وغيرهم وحتى علمائنا الأعلام المتصدين الى العملية السياسية يجب علينا جميعا فضح مخططات هؤلاء الخونة المجرمين.أذكركم عندما ذهب مثال الالوسي الى الكيان الصهيوني أقمنا الدنيا ولم نقعدها وأغتيل ولداه واعتبر ذلك رسالة لتلك الزيارة وكذلك عندما صرح البرزاني بإقامة علاقات معلنة مع كيان العدو الصهيوني كانت مواقف مشرفة هذين مثالين لعلمانيين؟؟ولكل منهما مرة واحدة مع العدو؟؟فلم لانشدد مواقفنا مع من يدعي الأنتماء لديننا الحنيف؟؟لم لا نضع النقاط على الحروف
محمد العمارتلي
2006-06-03
لا نستغرب من هولاء من وضع ايديهم بيد اسرائيل ضد الشيعه .للعلم حتى لو كان للشيطان دوله تؤثر على الشيعه لكان اول الزوار لدولة الشيطان الضاري وولده
محمد الربيعي
2006-06-03
ان هذا لعار على مثنى الضاري وعار على أبيه الارهابي الاكبر وعار على المقاومة البائسة (الشريفة جدا) ايضا, قاذورات ارهابية تقتل وتسفك بالعراقيين وتضع يدها بيد اليهود على حساب شرفهم وبلدهم. لن يفلتوا من طائلة القانون والحساب ما دمنا مسلمين متمسكين بنهج امامنا الثائر الحسين (ع)..
الدجيلي
2006-06-03
ان العراق ليس ملكاً او احتكاراً لاحد , ان العراق ملك اهله بمختلف اعراقهم وليس جلاديه او خونته , وان من يعتقد انه يمنكه وحده ادارته بمحاولته الفاشله في التاثير على مصادر القرار وتقديم التنازلات والتي ما قدمت اكثر سخاءً منها وقت وجود النظام البائد في السلطه بعد سماحه لفرق التفتيش بالدخول الى غرف النوم وبعدها بالتوسل بلقاءات مباشره مع الجانب الامريكي فانهم عاجزون هذا اليوم ويحاولون يائسين متخاذلين كما كانوا من السابق من الاستمرار بتقديم التنازلات فان الفشل هو نهايتهم . النصر للعراق ومنه تعالى العون
ALI
2006-06-03
AND AFTER THAT STILL WITH ALL THE UGLY EYE THEY TALK ABOUT THE HONESTY AND RESISTANCE,THE MORE STRANGE IS THAT THE DIRTY ARAB WORLD SUPPORTING MR AL THARY...HOW DEVILS THEY ARE.
علي الفضلي
2006-06-03
هؤلاء لا مانع لديهم للتعاون مع الشيطان في سبيل اعادة السلطة اليهم . عسى ان ينتبه اهلنا شيعة آل بيت المصطفي سلام الله عليهم الى حقيقة هؤلاء الهمج وان يعرفوا اين مصلحتهم , كما وارجو من العلي القدير ان يهدي النفوس المريضة والتي تمجد هؤلاء الكفرة وتناصرهم والتي مزقت جمع الشيعة .
حمودي الطائي
2006-06-03
لا جديد في الموضوع ايها السادة انه تجديد للحلف القديم بين اجداد الضاري في عصر صدر الاسلام وبين بني النضير وقينقاع وبني قريضة حيث كانت المؤامرات المشتركة تحاك ضد محمد وآله المتمثلة حينذاك بقالع باب خيبر فاليوم يتجدد الحلف بين هؤلاء والبقية الباقية من أبناء الشجرة الملعونة لأخذ الثأر المشترك من اتباع فاتح خيبر (عليه السلام) انها مصر ام الدنيا ... أم العجايب , بالأمس البعيد انطلق منها صدام حسين ليستولي هو وحزبه اللعين على العراق واليوم نرى الضواري يجربون حظهم ايضا فهم يبدو متفائلين بام الدنيا؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك