الأخبار

اعتقال عدد من الارهابيين يرتدون زي النساء في الفلوجة


قالت مصادر في الشرطة العراقية انها اعتقلت عدد من الارهابيين يرتدون زي النساء في الفلوجة واوضحت المصادر ان الارهابيين ينتمون الى التنظيمين الارهابيين كتائب ثورة العشرين والجيش الاسلامي .

يذكر ان ما يسمى بكتائب ثورة العشرين والجيش الاسلامي كان الطاغية المقبور صدام التكريتي قد انشأهما قبل سقوطه باسابيع حيث ادخل فدائيي صدام والحرس الخاص الى هذين التنظيمين الارهابيين

واكدت مصادر مطلعة لوكالة انباء براثا ان رئيس ما يسمى بالجيش الاسلامي والملقب بابي اسامة هو احد ضباط الطاغية المقبور صدام التكريتي يدعى محمد عبد محمود علي اللهيبي الذي كان أخوه الأكبر اللواء علي اللهيبي قائدا لفدائيي صدام السييء السمعة والارهابي علي اللهيبي موجود حاليا في اسطنبول بتركيا .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد العراقي
2007-07-25
هذولة همه بالاصل شاذين ومنحرفين وفوكاها مجرمين متمرسين من ايام الطلائع والفتوة وصولا لاشبال صدام وفدائيي صدام فلا تستغربون من يلبسون زي النساء لو حتى يصيرون مثليين لانه همه هالشكل (AC DC) والجهاد يتطلب هالامور لانه عدهم الضرورات تبيح المحضورات!
ابو هاني الشمري
2007-07-25
قل (للكتائب) ولكل مأبونِ ردي لاتختفوا خلف الخمار الاســــود فلاحكمُ شم الخلائق نتنهـــــــا وبها عرفوا كل خبيث معـــــتدي
ياسين الجنابي
2007-07-25
تحيه لشرطة الفلوجه البطله
حاج عايش
2007-07-24
والله لم ولن نستغرب وهاهم يذكرونا ايام انتفاضة شعبان وحقا انهم اشباه رجال ولبسوا العباءة وطبقوا الشريعة بحذافيرها ابتداءا من محمد حمزة الزبيدي ولقد ادعوا انه علوية من نسل الرسول ص تريد زيارة اهلها في الناصرية الى اصغر جرذ ولو يزعل الريس فهاهي بطولات عمر بن العاص يستلمها البطل الضارج واعتقد ال25 مليون دولار لا تكفي عبي وفوط ومكياج ولو السودانيين والصوماليين مايحتاجون لكن للضرورة احكام واخيرا تعيش المقاومة الشريفة جداجدا والموت للعقال والجراوي والشماغ وتحيا العباية والنقاب ودمتم عزا للعرب والعربان
مظهر الربيعي
2007-07-24
هذه هي رجولة الصدامين والتكفرين لم يمتلكو غيره ولا شرف من عوائل ساقطه ومنحطه خلقيا هذه اعمالهم القذره مباحه من قيادات الحزب ومن علماء الوهابيه كل عمل جائز عندهم حتى السقوط والانحطاط من هو قائدهم اليس هو ابو القمل ورئيناه عندما يتكلم وكانه مسكين لم يقتل ويسفك الدماء الطاهر لعنة الله عليهم وعلى اعملهم الجبانه كل قيادات المقاوه الغير شريفه هي من فلول البعث الساقط ومن حثالات العراق تراهم ثعالب عندما يظهرو على شاشات الفظائيات وعند الامساك بهم يصبحوا قطط وارانب هم اعملهم وان كانت فيها الخزي والعار
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك