الأخبار

الخارجية ترحب بمقترح تبديل مهام القوات الدنماركية إلى تدريبية


اعلنت وزارة الخارجية ان حكومة الدنمارك اقترحت على الحكومة العراقية تبديل مهام قواتها العاملة في العراق بعد انسحابها من مهام قتالية الى مهام تدريبية. وقالت الوزارة في بيان لها: ان السفير الدنماركي في بغداد بو اريك وبير بحث هذا الاقتراح مع وكيل وزارة الخارجية لبيد عباوي يوم امس الاول الاحد. واضاف البيان :"ان عباوي اشاد بالمبادرة الدنماركية معتبراً ان عملية التدريب والدعم اللوجستي مهمة بالنسبة للقوات العراقية , وان عملية تأهيل هذه القوات تجري بصورة جيدة. مشيداً بدعم الحكومة الدنماركية لنظيرتها العراقية عسكرياً وسياسياً واشار البيان الى :"ان عباوي بين ان اي انسحاب مفاجئ لقوات , التحالف سيفاقم الوضع الامني مؤكداً ان قوات الامن العراقية لاتزال في طور التأهيل". واوضح:"ان الجانبين تطرقا ايضا خلال اللقاء الى الزيارة المرتقبة للوفد العراقي الذي يشمل عدة وزارات بضمنها الخارجية، للاتفاق على تفعيل الاتفاقات المتبادلة بين البلدين في مجالات عديدة بالاضافة الى تبديل مهام القوات الدنماركية بعد انسحاب قواتها العاملة في العراق
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2007-07-24
متى تتعلم الحكومه الامريكيه من الحكومه الدانمركيه هذا فبدل من صرف الاموال على العمليات القتاليه في العراق وهي بالمليارات هو تدريب الشرطه والجيش العراقي ومساعدتهم في بناء محطات الكهرباء وبناء المصافي وغيرها من المشاريع نحن نعرف ماذا يدور في العراق لانحتاج الى مستشارين امريكان في مجال مكافحه الارهاب او امريكان يتكلمون عربي وتتعلم امريكا من المثل العراقي الذي يقول اعط الخبز الى الخبازة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك