الأخبار

المالكي يعتزم زيارة تركيا لبحث العلاقات بين البلدين


يعتزم رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي إجراء زيارة لتركيا عقب الانتخابات التشريعية للتباحث في المشاكل العالقة بين البلدين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2007-07-22
أود ان أعلم للشعب العراقي المظلوم وخاصة الشيعة التركمان اعلموا ان تركيا ليس معكم لان الاتراك ضد الشيعة مثلما هو الوهابين السعوديين التكفيرين وانهم يساندون هيئة علماء المنافقين بالمال والعدة أصحوا ياتركمان الشيعة في العراق ليس لكم الفائدة منهم وان كل التبرعات المبعوثة من الشعب التركي الى الشعب العراقي يسلم بيد التكفريين في الموصل بيد الارهاب المشكلة من حزب الجبهة التركمانية في الموصل والموجدين فيها كلهم ارهابين منافقين ضد الشيعة
عراقي كردي
2007-07-20
نيقوسيا: دوت صفارات الانذار فجر الجمعة في الشطر الجنوبي من قبرص، في اللحظة نفسها التي باشر فيها الجيش التركي اجتياح الشطر الشمالي من الجزيرة قبل 33 عاما، وذلك ردا على انقلاب طالب منفذوه بضم قبرص الى اليونان واسفر هذا الاجتياح عن ثلاثة الاف قتيل ومفقود. ويعتبر القبارصة اليونانيون تاريخ 20 تموز/يوليو "ذكرى سوداء" ويقيمون فيه الصلوات على نية الضحايا من جهته، دعا زعيم القبارصة الاتراك محمد علي طلعت السلطات القبرصية اليونانية الى معاودة المفاوضات حول اعادة توحيد قبرص
كردي فيلي
2007-07-20
اود ان اقول للاتراك الذين يهددون كردستان العراق عليهم اولا ان ينظفوا كنيتهم من الجرائم بحق الارمن و بحق شعب قبرص و بعد ذلك لياتوا و ليهددوا الاكراد الذين لم يقدر عليهم صدام بسبعة ملايين من جنوده من الامن الخاص و الحرس الجمهوري و الجيش الشعبي و فدائي صدام وووو فكيف انتم يا جماعة اتاتورك تستطيعون على هذا الشعب الذي تربى وترعرع عشرات السنوات من النضال في جبال كردستان لاسقاط الدكتاتور الغفن والنقطة الثانية هو ان دخول الاتراك الى كردستان ليس الهدف منه الكرد فقط بل المستهدف هم الشيعة ايضا
علوان
2007-07-20
ان مايقوله الاخ من كردستان عين الصواب ولكن نريد من حكومتنا الاتحاديه علاقات طيبه وسلميه مع جميع الدول وخاصه الحدودية ومفاوضه الحكومات التي تعمل مباشره او غير مباشره ضدنا واقناع الاطراف التي تتعامل معها من سياسي الداخل باخطائهم والله يثبت اقدام الوضع السياسي الجديد في العراق وشكرا لوكاله انباء براثا لتعاونها
كاكه اسماعيل
2007-07-20
لدىتركيا مشاكل كبيرة مع شعبه وجيرانهكافة وينكر وجود 25 مليون كردى ويدافع عن اقلية تركمانية فى العراق ان مشكلة تركيا مع العراق ليس على اطلاق مسالةحزب العمال الكردستانى بل على اكراد العراق الذين الان فى ضل الحكومة المنتخبة يتمتعون بالحرية وخافون من ديمقراطية العراق ودورون على مشاكل معالعراق هم يدافعون عن تركمان العراق لمذا لايدافعون عن تركمان ايران ؟ ويدعمون السنة ويرتبون لهم مؤتمرات ضد الحكومةالمالكى كما حدث قبل الفترة ويدعمون جبهة تركمانية باطنان من الدولارات من اجل مقعد واحد فى برلمانالعراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك