الأخبار

التكفيريون يهاجمون الدويلية ثانية وقرية الحساوية القريبة تشهد اشتباكات واسعة


بعد أقل من 24 ساعة من إعلان الناطق الرسمي باسم عمليات ديالى باتخاذ اجراءات أمنية لمنع تكرار مجزرة الدويلية ويومين فقط من المجزرة البشرية التي اقترفتها عناصر القاعد في القرية التابعة لبلدة الوجيهية والتي خلفت 29 شهيدا و 4 جرحى, أعاد التكفيريون قبل ظهر اليوم الكرة مرة اخرى, بعد أن اكتشفوا ان 3 رجال افلتوا من المجزرة .

وقال مصدر امني ان مجموعة مسلحة اقتربت من القرية واطلقت النار على رجلين من اهالي القرية فاردوا احدهم شهيدا في الحال واصابوا الثاني بجروح خطيرة قد تؤدي به الى الوفاة ايضا.  وغير بعيد عن الدويلية تشهد قرية الحساوية القريبة هي الاخرى اشتباكات واسعة واضرام النار في عدد من الدور السكنية .

PUKmedia

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي ابومنتظر
2007-07-19
كذلك هناك هجوم من التكفيرين مستمر منذ ثلاثة ايام على الحي العسكري في المقدادية وطبعا الهجوم يتم من قبل التكفيريين لكن بمساعدة النقيب هشام رتيبة قائد فريق سوارت وهم الفرقة القذرة المرتبطة بالامريكان مباشرةفي قضاء المقدادية فالارهابيين بفضل هذا النقيب لديهم كل المعلومات عن القوات الامنية وهو شخصيا قام قبل شهر بتسليم خمس رجال شرطة الى التكفيريين كونهم من اتباع اهل البيت ولا يعرف مصيرهم لحد الان وقد ادعى حينها انه تعرض لهجوم وخطف منه عناصر الشرطةوقد تم الكشف على محل الحادث ولم يعثر على اثار هجوم
ابن العراق
2007-07-19
الاجهزة الامنية في ديالى مخترقة بشكل كبير وانا شخصيا اطلعت على مخطط اعده احد حماية الارهابي محمد الدايني وعثر عليه في سيارة هذا الشخص الذي فر يشرح فيه الاهداف التي يمكن ضربها في قضاء بلدروز وبالتفصيل وماهو نوع الهجوم الملائم لكل هدف هل حزام ناسف ام سيارة مفخخة ام انتحاري وكل الاهداف مدنية تشمل المقاهي والمطاعم والدوائر الحكومية ومحطات الوقود بحجة وجود عدد من الشيعة هناك ولا يستبعد المخطط من الاستعانة بالامريكان للهجوم على قرىأمنةمحصنة ضد الارهاب بحجة وجود المليشيات فيها فهذا جهاد الدايني والمطلك
مظهر
2007-07-18
كل اجهزة ديالى مخترقه من زمر وعصابات الجريمه المنظمه من بقايا النظام البائد كل عمليه يريد القيام بها لظرب فلول الارهاب في اي مكان من ديالى هم يعطوا اشاره لهذه الزمره عن تحركات القوات المرابطه في هذه المدينه فنرى هذه العصابات تمارس دورها الارهابيه بكل حريه تعرف اين تتواجد القواة واين ستذهب تصلهم معلومات مفصله ودقيقه من هولاء الذين يتبؤ المناصب في كل اجهزة المحافظه لو شرع دولة رئيس الوزراء لعزل هولاء القتله المجرمين لوصنا الى الحل النهائي والقظاء على الزمر التي قتلت وهجرة واستباحة دماء الابرياء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك