الأخبار

ممثلية المجلس الاعلى الاسلامي في استرالياملبورن تقيم مجلسا تابينيا بمناسبة الذكرى الرابعة لاستشهاد اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم قدس سره


بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }تحت شعار :( دماء شهيد المحراب وشهداء العراق تستنهض وحدة كلمتنا )

يُحيي المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ومؤسسة شهيد المحراب في استراليا الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم"قدس سره"الذي تناثر جسده الشريف مع ثلة كبيرة من الشهداء طالهم الحقد التكفيري ويد الارهاب العفلقي اللئيم وزمر التحجر البربرية في جريمة بشعة ارتكبوها في بقعة الغري المطهرة حيث مرقد جده الامام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام في الاول من شهر رجب المرجب عام 1423، وبهذه المناسبة تدعو اللجنة المشرفة على الاحتفال كافة أبناء الجالية المحترمين في مدينة ملبورن وضواحيها للمشاركة من أجل إحياء فكر شهيد المحراب وجهاده وفاءً لتضحياته الجسام التي قدمها مع اخوانه من آل الحكيم والاسر العراقية المنجبة للشهداء في سبيل اعلاء كلمة الحق والعدل وعزّ العراق،،، ذلك ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب.الدعوة عامة للجميع رجالاً ونساءً

المكان: صالة مكتبة ثوماستاون 52 Main St. Thomastown - Melbourneالزمان: الاحد 15 72007 ميلادية - الساعة السادسة مساءًلمزيد من المعلومات الاتصال بـ : 0433570520 أو 0402497837مكتب المجلس الاعلى الاسلامي العراقي/استراليا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي
2007-07-12
مثال الدم الذي رماه الحسين فلم تسقط منه قطرة ..تلك الدماء التي تناثرت هي صدى الدماء التي تناثرت من جراحات الحسين هي مثال الدماء التي نبعت من نحر الحسين ..لقد دعوت ايها الحكيم ان يتناثر دمك مثل الحسين حينما تعلقت بالاستار ..سيدي هذه الدماء هي التي ايقضت الضمائر وهزت القلوب ..لقد نلت الشهادة على يد الد الاعداء..سيدي روحك القوية السامية لم يستطع جسدك ان يحويها فجئت في الاول من رجب لتعلن للامير الشوق والحب ولتقول انا جنديك ياامير المؤمنين فياتي الصوت بالقبول وتنتهي ماساة الروح في سجنها الذي ارقها
ابو علي
2007-07-12
سيدي الحكيم ..الاول من رجب كان الموعد المعد لصدى الثورة الحسينية التي طالما حفظتها ونشرتها وذكرتها واحييت عاشورائها واربعينيتها وانت توزع بيدك الشريفة طعام الحزن على المؤمنين في ماتم الحسين ..كان صدى لكف العباس المقطوع والجسد الذي ذاب في جراحات الحسين حتى اختفى والشفاه التي اذبلتها طاعة الرحمن عطشا صوما وحبا للحسين وكان صدى الدم الذي صبغ سماء ظهر الكوفة وعلا واختلط مع المؤمنين ووضع اثرا على بيوت النجف ومؤمنيها وعلمائها ذلك الدم النازف هو صدى دم الحسين ذلك الدم المتناثر هو مثال الدم الذي رماه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك