قال محمد العسكري الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع ان الوزارة ترفض تسليح العشائر خارج اطار المؤسسات العسكرية للدولة. واضاف العسكري لمراسل الوكالة الوطنية العراقية للانباء اليوم الاثنين: " ان تسليح العشائر لا يمكن السيطرة عليه وهو ما ترفضه الحكومة ". مبينا: "ان الحكومة تحاول ان يجري التسليح من خلال فتح مراكز للتطوع للدفاع او للداخلية ليكونوا منتسبين للدولة ولضمان ولائهم". واشار الى: "ان تطويع وتسليح شباب ديالى يجري وفق منظومات الدولة وتحت نظر وزارتي الدفاع والداخلية ووفق سلسلة التنظيم لذلك اصبحوا ملكا للدولة وليس ملكا للمحافظة". وتابع: " ان اجهزتنا بعد اربع سنوات اكتسبت الخبرة والقدرة على التمييز بمن يعمل للوطن ومن يعمل لميليشيا او لحزب او مع العناصر الارهابية". وقال العسكري: "حتى لو تسلل البعض من هؤلاء الى اجهزتنا الامنية فلدينا حينئذ اجهزتنا الرقابية والقانونية ووسائلنا القادرة على عزلهم ومحاسبتهم".
الحمد لله على كل حال ياسيادة العسكري احنا نعرف وهاي اكيدة لمن بدت العشائر بالوسط بالدفاع عن نفسها لم تحصل على اي دعم واريد ادخل بالمفيد وية الجميع عدم اعطاء مجال للشيعة في الدفاع عن انفسهم ضد الارهاب الاعمى الذي يستهدف الجميع وما هية كتائب ثورة العشرين التي تستعينون بيهة الان ما اكلك شي غير هذا المثل ( يم حسين جنتي ابوحدة صرتي باثنين )