الأخبار

مصدر:المالكي تخلى عن “قضاء طوزخورماتو لصالح الاكراد ضمن صفقة تجديد ولايته”!


أكد مصدر سياسي مطلع اليوم ، ان ما يحدث من مجازر بشرية في طوزخورماتو هو بسبب اتفاق بين المالكي ورئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني ضمن "صفقة" بينهما باعادة الطوز الى الاقليم مقابل دعمه في تجديد ولايته .

واضاف المصدر ان رئيس الوزراء نوري المالكي تخلى نهائيا عن حماية التركمان في الطوز لصالح العودة الى تفهامات اربيل واحد مع البارزاني والتحالف الكردستاني مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية.

وتابع المصدر ان المالكي قرر سحب عمليات دجلة من خطوط التماس مع قوات البيشمركه في المناطق المتنازع عليها مادفع البيشمركة والحزبين الكرديين الى بسط نفوذهما في المنطقة وانكشاف الطوز امام الخلايا الإرهابية المسلحة التي تحركت في الحال بقتل وتهجير التركمان وغض الطرف عن الوجود الكوردي.

ومن هنا يقول المصدر ان تركيا تخلت هي الأخرى عن الأحزاب السياسية التركمانية لصالح اتفاق مع البارزاني بتمويل تركيا من النفط العراقي وتسهيل مرور البضائع ورفع مستوى التبادل التجاري بين الطرفين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمال ملاقرة
2013-11-21
إحترموا عقول قرائکم يا السادة والسيدات القائمون والقائمات على موقع براثا. أولآ لولا قوات الپيشمرگة الأبطال لتحولت المناطق الکوردستانية في حوض حمرين إلى عنة و راوة أخرى ، من ثم لماذا لا تتمکن قواتکم الحکومية من إستتباب الأمن في بغداد ومناطقکم الشيعية والسنية ؟! لولا قوات الپيشمرگة هل کان بإمکان شيعة الکورد في خانقين من العيش بسلام؟ لکن ياللا نحن على أبواب الإنتخابات ولانستغرب هکذا خرنگعيات و طرهات .....
كريم البغدادي
2013-11-21
قلت قبل ثلاثة ايام وكما توقعت ان الذي اعطى زبيله في الدوره الثانيه سوف يعطي زبيله في الدوره الثالثه وكيف نفسر بقاء هذا القضاء و خاصه المناطق الشيعيه تحت رحمة الارهاب والمناطق الكرديه محميه من الاشايس ولمدة ثمان سنوات يعني هناك صفقه سياسيه بين المالكي والارهاب والاكراد والدول الاقليميه ويكتمل مسلسل الارهاب رويدا رويدا الى منطقة الخالص هنيئا لكم ياشيعه بمالكيكم والايدي القذره التي انتخبته
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك