قالت حركة "أنصار ثورة 14 فبراير" البحرينية في بيان لها: "إننا اليوم أمام جماهير ثورية واعية رافضة المشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة ، ومطالبة بإسقاط النظام ورفض العودة إلى المربع الأول إلى ما قبل 14 فبراير 2011م ، ورافضة الحكم الخليفي الملكي الشمولي المطلق مطالبة بالإستحقاقات السياسية للثورة وهي حق تقرير المصير ورحيل العائلة الخليفية عن البحرين ومحاكمة الطاغية حمد وأركان حكمه وأزلامه وزبانيته وجلاديه فلا لميثاق خطيئة آخر ونعم لمقاطعة الإنتخابات البرلمانية القادمة".
فقد أصدرت حركة أنصار ثورة 14 فبراير البحرينية اليوم السبت بياناً حول إقتراح السلطات البحرينية لإستئناف الحوار والمشاركة في الإنتخابات التشريعية القادمة.
وجاء في هذا البيان: "إننا اليوم أمام جماهير ثورية واعية رافضة المشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة ، ومطالبة بإسقاط النظام ورفض العودة إلى المربع الأول إلى ما قبل 14 فبراير 2011م ، ورافضة الحكم الخليفي الملكي الشمولي المطلق مطالبة بالإستحقاقات السياسية للثورة وهي حق تقرير المصير ورحيل العائلة الخليفية عن البحرين ومحاكمة الطاغية حمد وأركان حكمه وأزلامه وزبانيته وجلاديه فلا لميثاق خطيئة آخر ونعم لمقاطعة الإنتخابات البرلمانية القادمة".
أضافت الحركة في بيانها أن "الإقتراحات التي طرحها ولي العهد وكشف النقاب عنها الخميس الماضي هي تقسيما جديدا للدوائر الإنتخابية وتمكين البرلمان من إستجواب رئيس الوزراء الذي يعينه الطاغية حمد ، وإلزام الأخير إجراء مشاورات مع المعارضة لإختيار الوزراء وإصلاح القضاء عبر الإستعانة بخبراء دوليين ونبذ العنف. وقد أعلن سلمان بحر بأن هذه البنود قد تمت مناقشتها مع مختلف المجموعات السياسية وتم التوصل إلى تفاهم في شأنها".
3/5/140921
https://telegram.me/buratha