معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

كوادر التيار الرسالي في البحرين وبإيعاز من الجامعة العبرية يعتقلون في مطار النجف الأشرف وتقيد حركتهم

1115 01:03:00 2013-03-22

كلمة موقع ثورة 14 فبراير

قبل عدة شهور سحبت جنسيات أكثر من أربعين مواطنا من مواطني البحرين بينهم قادة ورموز وعلماء وكوادر للحركة الإسلامية ومن ضمنهم أيضا سماحة آية الله المجاهد الشيخ محمد سند (دام ظله الوارف) الذي يقيم في مدينة النجف الأشرف ويقوم بتدريس العلوم الدينية في حوزتها.

ومن ضمن ممن أعتقل في مطار النجف الأشرف أخيرا الأستاذ الفاضل المناضل والمجاهد غلام خير الله المعروف بـ (علي آدم) ، والذي تم سجنه في أحد سجون الكوفة وبعد تحرك من المؤمنين والزعماء والعلماء في العراق تم إطلاق سراحه بكفالة مالية ،

كما قامت إدارة إقامة كربلاء المقدسة بتحديد إقامة الأستاذ المناضل والمجاهد محمد فتحي (أبو يوسف) ولا تزال تجري المتابعات لحل هذه القضية بصورة مرضية لهما ولشعبنا المؤمن الأبي المجاهد الذي يراقب عن كثب وعن بعد تطورات الأحداث لهما في العراق.

لقد أصبنا بصدمة شديدة في البحرين بعد سماع إعتقال الأخ غلام خير الله في مطار النجف الأشرف وتحديد إقامة الأخ محمد فتحي ، ويحق لنا أن نقول بـ "أن ظلم ذوي القربى أشد مضاضة على النفس من وقع الحسام المهند". وهذا لسان حال أبناء شعبنا المظلومين والمضطهدين في البحرين حيث لا يكفي بحقهم أعمال القتل والذبح والتنكيل وإرتكاب بحقهم جرائم حرب ومجازر إبادة على يد الساقط حمد وحكمه الديكتاتوري ، وتشارك معه فلول البعث الصدامي من فدائيي صدام الذين يشاركون في التعذيب والتحقيق مع المعتقلين والحرائر والرموز ويشاركون مباشرة في عمليات الإغتصاب وإنتهاك الأعراض.

لقد قام حكم العصابة الخليفية في البحرين بهدم مساجد البحرين وحسينياتها وقبور أوليائها الصالحين وإعتقل الآلاف من أبنائها رجالا ونساءا وأطفالا وإعتقل رموز الشعب وقادته والحقوقيين وقام بفصل الآلاف من أبناء شعب البحرين وحاربهم بقطع أرزاقهم.

كما قامت السلطة الخليفية بإعتقال المجاهدين الشريفين محمد فتحي وغلام خير الله (علي آدم) بعد دخول قوات الإحتلال السعودي للبحرين والإعلان عن حالة الطوارىء مع زملائهم ورفاق نضالهم في جمعية العمل الإسلامي "أمل" ، وتعذيبهم تعذيبا قاسيا حتى الموت.

لقد كان للمجاهد محمد فتحي دور كبير في دوار اللؤلؤة (ميدان الشهداء) حيث كان ينشر على صفحة تلفزيونية كبيرة كل جديد عن ثورة 14 فبراير وما تنشره فضائية أهل البيت (عليهم السلام) خصوصا كلمات وخطابات سماحة آية الله العلامة القائد السيد القائد هادي المدرسي وخطابات وتوجيهات قادة المعارضة جميعا ومن ضمنهم العلامة المحفوظ والشيخ عبد الله الصالح والشيخ حبيب الجمري والسيد المجاهد جعفر العلوي والدكتور راشد الراشد وآخرين من قادة المعارضة المتواجدين داخل البحرين والمتواجدين خارج البحرين.

أما الأخ غلام خير الله فكان من قادة الميادين والساحات والمشارك في جميع المظاهرات والمسيرات والإعتصامات إلى جانب الشباب الثوري الرسالي ، وكان يؤدي واجبه بكل عنفوان وهذا ما عهدناه له من قبل خلال أكثر من ثلاثين عاما من النضال والجهاد عندما كان في المنافي القصرية بين إيران وسوريا ولبنان.

إن جرم الأخ محمد فتحي والأخ غلام خير الله أنهم شاركوا أبناء شعبهم المطالبة بالحقوق المشروعة للشعب ، فتم إعتقالهم وتعذيبهم حتى الموت ومن ثم تم سحب جنسياتهم للتضييق عليهم لكي لا يواصلوا نضالهم وجهادهم وكفاحهم لإسقاط الديكتاتور حمد المتربع على عرش الحكم بالحديد والنار.

ولكن من المؤسف لنا حقا نحن شعب البحرين أن تقوم جهات أمنية في مطار النجف الأشرف - مركز التشيع والحوزة العلمية والمراجع والعلماء والمجاهدين والمناضلين والثقافة والحضارة - بتوقيف الأخوة الرساليين الذين تم إسقاط جنسياتهم ظلما وزورا وإيداعهم السجن بناء على قرار ظالم من قبل "إنتربول الجامعة العبرية" التي تخضع قرارتها لأهواء حكام العهر والخيانة في الخليج والمتآمرين على ثورة شعب البحرين والمتآمرين على العملية السياسية في العراق والشعب العراقي والذين وخلال أكثر من عشر سنوات أراقوا أنهارا من دماء الشعب العراقي وأزهقوا أرواح مئات الآلاف من خيرة أبناء هذا الشعب العظيم ، كما شاركوا إلى جانب صدام حسين بقتل الملايين من أبناء هذه الشعب خلال فترة الحرب المفروضة على إيران وفي زمن الإنتفاضة الشعبانية وشعبنا في العراق لا ينسى المقابر الجماعية والدور السعودي المشئوم فيها.

والغريب في الأمر أن الحكومة العراقية والقضاء العراقي يداهنون الجامعة العبرية وحكام السعودية وقطر والبحرين من أجل أن تعترف بهم هذه الأنظمة الفاسدة ، بينما هذه الجامعة العبرية لا تطبق قرارات ومطالب الحكومة العراقية بالقبض على المجرم الهارب طارق الهاشمي ولا على قادة حزب البعث الصدامي المنحل والكثير من المجرمين الذين إرتكبوا جرائم ومجازر بحق شعب العراق وتسلمهم للعدالة في العراق لينالوا جزائهم العادل ، بينما نراهم طليقين يسافرون بحرية ويسرحون ويمرحون بين تركية والأردن وقطر والسعودية والإمارات والقاهرة ويتآمرون على الشعب العراقي ونظامه الجديد والفتي من أجل إسقاطه.

الجامعة العبرية وحكام السعودية وقطر والإمارات والبحرين والأردن يقدمون الدعم الكامل للمتآمرين على شعب العراق ، والشعب السوري للقيام بالقتل والذبح والإرهاب ، تاركة المجرمين يتنقلون بحرية في مطارات الأعراب الخونة وتقدم التسهيلات لعناصر القاعدة وجبهة النصرة والتكفيريين والبعثيين للعبث بأمن العراق وسوريا.

وها نحن اليوم نرى يوميا مؤامرات الجامعة العبرية بزعامة قطر والسعودية والأردن والبحرين والإمارات يتآمرون على الشعب العراقي ويذبحون المئات من أبنائه ، بينما نستغرب أن تقوم جهات تسمي نفسها أمنية بإعتقال كوادر التيار الرسالي وجمعية العمل الإسلامي في مطار النجف الأشرف ويمنع البعض الآخر من الخروج من كربلاء المقدسة بحجة سحب جنسياتهم من قبل السلطة الخليفية الظالمة ، بينما المجرمون والإرهابيون والصداميين والبعثيين والقتلة التكفيريين طليقين يسرحون ويمرحون دون حسيب ولا رقيب بل ويتم إطلاق سراح الآلاف منهم ممن تلطخت إيديهم بدماء العراقيين الأبرياء والشرفاء.

إنه حق لعار ما بعده عار فيما لو قررت الجهات المسئولة في العراق تسليم كوادر التيار الرسالي والأعضاء في جمعية العمل الإسلامي "أمل" إلى السلطات الخليفية بحجة تطبيق قرار الإنتربول العربي أو العبري حيث وصلتنا معلومات من مصادر في المعارضة في داخل البحرين وخارجها ومن بعض العلماء أن سلطات آل خليفة قد أدخلت أسماء المعارضين الشيعة ومن سحبت جنسياتهم ضمن قائمة المطلوبين لدى "الإنتربول العربي" أو العبري للجامعة العربية الطائفية.

وهنا نتساءل: كيف تقوم الحكومة العراقية ومعها القضاء العراقي الذي يرى تآمر هذه الجامعة وحكام آل سعود وقطر والأردن والإمارات والبحرين وتركية على الشعب العراقي والنظام السياسي الجديد بمداهنة هؤلاء الحكام الظلمة والفاسدين والديكتاتورين والذين لا زالوا يلدغون الشعب العراقي بسمومهم يوميا ويذبحون منه المئات ويسيلون من دمائه الأنهار؟!!.

ولماذا لم تطبق الجامعة العربية طلبات القضاء العراقي الذي طالب بإسترجاع أكبر المجرمين والسفاحين الهاربين والمحكوم عليه بالإعدام طارق الهاشمي والكثير من المجرمين والذين يتحركون بكل حرية بين مطارات الأردن وتركيا وقطر والرياض ؟!!.

لماذا تتبرع بعض الجهات الأمنية غير معروفة التوجهات - وقد تكون بعثية صدامية - للدول الخليجية في إعتقال أتباع أهل البيت (عليهم السلام) وتتماشى مع سياساتهم الظالمة على مرآى ومسمع الحكومة العراقية والقضاء العراقي ولا تحرك الحكومة والقضاء والبرلمان العراقي ساكنا؟؟!!.

كيف تحرك السيد نوري المالكي والبرلمان والقضاء العراقي لإطلاق سراح الآلاف من الرجال والنساء الذين تلطخت أيديهم بدماء العراقيين مداهنة للقتلة والمجرمين ولدعاة التقسيم في العراق ، بينما لم تتدخل في حل قضية الشرفاء من أبناء شعبنا المجاهدين والمناضلين بدعوة أن القضية قد وصلت إلى القضاء والحكومة لا تتدخل في القضاء؟؟!!.

الحكومات الخليجية وعلى رأسها آل سعود وآل خليفة وآل ثاني في قطر والأردن وتركية يقومون بإحتضان القتلة والمجرمين البعثيين الصداميين والتكفيريين الظلاميين ، بينما الحكومة العراقية لا تحتضن المجاهدين والمناضلين البحارنة الذين ضاقت بهم السبل في البلدان لمحاربتهم من قبل الحكم الخليفي الجائر؟؟!!.

لماذا لا بات لا يشعر المجاهدون والمناضلون وخصوصا من أتباع أهل البيت (عليهم السلام) في البحرين بالأمن والأمان في العراق وفي ظل حكم جديد تحكمه الأغلبية الشيعية ؟!! .. وإننا نتعجب من حكومة يرأسها المالكي أن تقدم على مثل هذا الإقدام بإعتقال وتحديد إقامة مناضلين ومجاهدين يكن لهم الشعب البحراني كل الإعتزاز والتقدير على جهادهم وتضحياتهم الجسيمة من أجل الثورة؟!!.

إننا نتمنى أن لا يأتي ذلك اليوم الذي يشعر فيه شعبنا بأنه لا فرق بين الحكومة الخليفية الظالمة وبين الحكومة الحالية التي تحكم العراق ، وقد وقف شعبنا وخلال عقود من الزمن إلى جانب الشعب العراقي والمعارضة العراقية ضد نظام صدام المقبور وقدمنا في جبهات القتال شهداء تحتضنهم مقبرة الشهداء في مدينة قم المقدسة.

إن شعبنا قدم من أجل الشعب العراقي الشهداء والسجناء والشهداء في الحرب المفروضة ضد إيران ، ووقف إلى جانب المقاتلين والمجاهدين العراقيين وقدم التضحيات وقد وقفت المعارضة البحرانية وزعمائها ورموزها وكوادرها وقفات نضالية خلال أكثر من أربعة عقود وقدمت في ذلك التضحيات الجسيمة للشعب العراقي والمعارضة ، والسيد نوري المالكي والمعارضة العراقية والتي هي الآن في الحكم تدرك تمام الإدراك حجم التضحيات التي قدمها شعبنا للمعارضة ضد صدام حسين وحاليا للشعب العراقي.

ويتذكر الشعب العراقي والسيد نوري المالكي والقوى الشعيية الحاكمة حاليا في العراق كم من حجم التضحيات التي قدمها الشعب البحراني في بداية عقد الثمانينات بعد التحرك الثوري في العراق وإستشهاد المرجع الديني آية الله العظمى الإمام السيد محمد باقر الصدر وأخته العلوية بنت الهدى ، حيث تظاهر وقدم الشهداء والجرحى والمعتقلين.

إننا نتعجب كل العجب كيف تغلق الحكومة العراقية على المناضلين من أبناء شعبنا كل السبل للتحرك بحرية في عراق علي والحسين وأن لا يشعر مناضلينا ومجاهدينا بأنهم يعيشون في بلدهم الثاني إذا ما أغلقت عليهم أبواب الدنيا بفعل ظلم الظالمين من حكام آل سعود وآل خليفة أعقاب حكام آل أمية وآل مروان وآل أبي سفيان.

أليس من الواجب أن تقوم الحكومة العراقية بإيواء المجاهدين والمناضلين البحارنة وأن يولي هؤلاء المؤمنون الرساليون شطر عراق علي والحسين والكاظمين والعسكريين عليهم السلام ؟!!.

وأخيرا يجب أن تعرف الحكومة العراقية والجهات الأمنية والأطراف التي قررت إيقاف الأخوة المجاهدين الرساليين في التيار الرسالي وكوادر "جمعية العمل الإسلامي" بأن أي مساس بهم أو تسليمهم للسلطات الخليفية سيكون عملا مدانا من قبل جماهير شعبنا ومن قبل قوى المعارضة البحرينية وتتحمل الحكومة العراقية عواقب أي إجراء تعسفي بحقهم؟!!

إن الأخوة الذين تم إسقاط جنسياتهم من قبل حكومة آل خليفة يقيم بعضهم في بريطانيا التي تتمتع بعلاقات وطيدة مع الأنظمة الخليجية الفاسدة والمجرمة ولكن لم نرى من الحكومة البريطانية أي خطوة نكراء كالتي قامت بها السلطات الأمنية في مطار النجف الأشرف والسلطات الأمنية في قسم الإقامة في كربلاء المقدسة ، وهاهم يسافرون ويتحركون بجوازاتهم البحرينية دون المساس بهم في مطارات لندن وبعض المطارات العربية.

إن السلطات البريطانية واللبنانية وغيرهم لم يخضعوا لقرارات الإنتربول الدولي ولا إنتربول الجامعة العبرية ، لأنهم يدركون بأنه ليس من حق السلطة الخليفية إسقاط الجنسية عن أبناء البحرين المخالف للمواثيق الدولية.

جنسياتهم يتحركون بحرية على الأراضي البريطانية واللبنانية وغيرها ويخرجون في المسيرات والإعتصامات والمنابر والفضائيات بكل حرية دون أن يتجرأ أحدا أو جهة حكومية بإتخاد قرار ضدهم ؟!!.

فهل تعود الحكومة العراقية إلى رشدها وعن قرارتها الظالمية بحق مجاهدينا الرساليين ؟!! وهل يعود القضاء العراقي إلى رشده وعن أحكامه الجائرة ؟!! .. ويتعض من الماضي حيث كان المجاهدون العراقيون والشعب العراقي يتعرضون إلى مضايقات من قبل الحكومات الخليجية والأردنية أبان النضال والجهاد ضد نظام الطاغية السفاح صدام حسين ؟؟!!.

إننا نتمنى على الحكومة العراقية وشخص دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي الذي كان مناضلا ومجاهدا ضد نظام البعث الصدامي أن يغيروا من سياستهم تجاه المجاهدين والمناضلين من أبناء شعبنا وأن يتذكر السيد المالكي عندما كان مقيما في سوريا في زمن حكم الرئيس حافظ الأسد وكيف كان يعيش حرا طليقا لم يقم نظام الأسد بتسليمه مع الأخوة المجاهدين إلى نظام صدام حسين وإحتضنه مع كافة فصائل المعارضة حتى سقوط النظام البعثي وها هو الآن رئيسا للوزراء في العراق .. فهل يبقى المالكي ثوريا أم يداهن الحكام العرب الخونة والجامعة العبرية ويبيع تاريخه السياسي وتاريخ حزبه وحكومته من أجل حكام عملاء خونة سوف يتآمرون عليه قريبا بعد الإنتهاء من مؤامرتهم على حكم بشار الأسد في سوريا.

نعم ونختم مقالتنا بما ختم الكاتب العراقي سماحة الشيخ حسن الراشد مقالته في موقع "صوت العراق" قائلين .. إنا لله وإنا إليه راجعون و((ظلم ذوي القربى أشد مضاضة على النفس من وقع الحسام المهند)).

http://14febrayer.com/?type=c_art&atid=3857https://www.awamia.net/index.php/permalink/6596.html

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك