معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

البحرين؛ «الشيخ المقداد» يعدد أمام المحكمة أسماء الجلادين والمعذبين ومن بينهم نجل الملك حمد

1619 19:24:00 2012-06-21

 

المنامة ـ مراسل براثا نيوز

 

قدم «الشيخ محمد حبيب المقداد» أمام محكمة الاستئناف العليا في البحرين يوم أمس الثلاثاء مرافعة شاملة حول ظروف اعتقاله التعسفي، واستعرض خمسين حالة من الممارسات الوحشية في حقه والتي جرت في سجني "القلعة" و"القرين"، مقدماً أدلة على "كيدية التهم الباطلة" و"المحاكمة غير العادلة".

 

وأكد المقداد التهم الموجهة إليه مؤكدا أنه لا ينتمي إلى أي كيان أو تنظيم سياسي. وقال إن النظام يفيض بحب الانتقام وهو مفلس قانونيا: الشيخ المقداد يعدد أمام المحكمة أسماء الجلادين والمعذبين ومن بينهم نجل الملك، ويقر: نعم حرضت ضد الديكتاتورية.

 

وأكد المقداد في مرافعته، التي نشرها موقع "المنظمة الأوروبية البحرينية لحقوق الإنسان"، أن "التهم الزائفة والأكاذيب الرخيصة من دعوى العنف والإرهاب والتآمر والتخابر وقلب نظام الحكم، كلها مسرحيات هابطة ومؤامرات سياسية فاشلة"، مشددا على أنها "ضجة إعلامية مفتعلة اختلقها النظام من أجل التشويش على مطالبنا العادلة وأهدافنا المشروعة". وناشد المقداد القضاء "تطبيق العدالة وإنصاف المظلومين ووضع الأمور في نصابها والنظر في القضية المرفوعة بعين العدالة والنزاهة والحيادية التامة".

 

استهداف الطائفة الشيعية

 

قال الشيخ مقداد: بعد أن عجز النظام عن مواجهة اتساع رقعة المعارضة الشعبية المطالبة بالحقوق السياسية المشروعة، وعدم سحبها لتنفيذ مطالب الشعب، لجأت عندها إلى سلاح آخر من أسلحتها ألا وهو خنجر الطائفية، وحاولت الدولة بهذا أن تحاصر التحرك في زاوية الطائفية و لتوهم الرأي العام بأنها المحرك للنهضة الشعبية، ويتجلى هذا الأمر من خلال الصور التالية:-

 

1- هدم المساجد وتدمير دور العبادة للطائفة الشيعية، وقد أشار تقرير تقصي الحقائق (بسيوني) إلى أنه بلغ مجموع المساجد التي تم هدمها أكثر من 33 مسجداً.

 

2- استهداف علماء وأئمة المساجد الشيعية والشخصيات البارزة في الوسط الشيعي. حيثُ شنت السلطة عليهم حملة اعتقالات واسعة تضمنت العشرات منهم وزجت بهم في غياهب السجون ولم تتورع السلطة عن تعذيبهم وهتك حرماتهم، والمساس بمقاماتهم الدينية.

 

3- حملات الاعتقال الواسعة التي شملت الآلاف من النشطاء والمحتجين السلميين والمطالبين بالحقوق المشروعة، وقامت السلطات بتلفيق التهم الباطلة لهم لتجعل من القضاء جسراً، لتمرير هذه المؤامرة، لضرب أبناء الطائفة الشيعية.. وها هي السجون اليوم تضّج وتعّجُ من كثرة السجناء السياسيين من أبناء هذه الطائفة.

 

4- ممارسة أبشع أنواع التعذيب وشتى صنوف التنكيل بالآلاف من معتقلي الرأي، والمحتجين السلميين من أبناء الشيعة، ولم تنخر السلطة نوعاً من أنواع التعذيب إلا وارتكبته وقد تم تدوين ما يزيد على الخمسين نوعاً من أصناف التعذيب التي مورست بحقنا – هذا وقد ذكر السيد بسيوني أن هذا التعذيب كان ممنهجاً وكانت السلطة تدّرب أفرادها على هذه الأنماط.

 

5- محاربة الشيعة في أرزاقهم، وقوت عيالهم، وقد تجلّت هذه الجريمة النكراء، فيما جرى من الفصل التعسفي للآلاف من أبناء الطائفة الشيعية عن أعمالهم، ووظائفهم التي كانوا فيها، ولقد سجّل تقرير السيد البسيوني هذه الحقيقة والتي أحصى فيها مجموع المفصولين عن العمل.

 

6- تقديم المئات من الأبرياء والضحايا لأبناء الطائفة الشيعية إلى محاكم عسكرية فاقدة لكل شرائط القضاء النزيه العادل مع حرمانهم من كل حقوقهم القانونية، قبل وبعد محاكمتهم والتي نتج عنها صدور أحكام جائرة ومجحفة، ويكفي لإثبات بطلان هذه المحاكمات الصورية الممسرحة ما ورد في تقرير السيد بسيوني.

 

7- شن الحملات الإعلامية على الطائفة: شن النظام حملات اعلامية واسعة عبر وسائله الإعلامية المرئيات، والمقروءة والمسموعة وعمل على تجنيد أقلام مأجورة، وأبواق مسحورة تستهدف الطائفة الشيعية في معتقداتها ووطنيتيها فلا يكاد أن يمر يوم، إلا والإعلام يبث سمومه قدحهاً وتشنيعاً وطعناً في الهوية الوطنية فتارةً يوصف بأننا عملاء للخارج، وأتباع وأنصار لولاية الفقيه، وبأننا متآمرون على الوطن، وتارةً أخرى نوصف بالإرهاب وأعمال التخريب، وكلها تصبّ في مصب الحرب الإعلامية على الطائفة الشيعية.

 

جردوه من كل ملابسه وانهالوا عليه بالضرب بعد القبض عليه

 

وروى المقداد ظروف الاعتقال التعسفي بتاريخ 1/4/2011 حيث "طوقت قوات جهاز الأمن الوطني بما يقارب 50 سيارة أمن مدججة بالعتاد والسلاح منزل صديقي عند منتصف الليل، الذي استضافني وقاموا باقتحام المنزل بعدد هائل من الملثمين"، مضيفا "بعد القبض علي وبطريقة وحشية قاسية، جردوني من جميع ملابسي وانهالوا عليّ بالضرب واللكم والصفع بالأيدي والركل بالأرجل، وتم نقلي إلى السيارة. لقد كنتُ أنزف دماً وكان الأمر مهولاً، واتجهوا بي إلى مبنى الداخلية (القلعة) قسم جهاز الأمن الوطني، ووضعوني في سجن تحت الأرض".

 

50 حالة من الممارسات الوحشية في سجني "القلعة" و"القرين"

 

واستعرض المقداد خمسين حالة من الممارسات الوحشية اللاإنسانية في حقه والتي جرت في سجني "القلعة" و"القرين" ومنها: "الحرمان من النوم ليلاً ونهاراً، لمدة 7 أيام متواصلة، ويصل الأمر إلى السقوط على الأرض بعد أن يُغشى علي، التعليقة المعروفة (الفيلقة)، وفي أثناء ذلك يقومون بالضرب بالأسلاك البلاستيكية والعصي، وقد جرى تعذيبي بهذه الطريقة مراتٍ عديدة ولفتراتٍ طويلة"

 

وأضاف أن منها كذلك "استخدام الصاعق الكهربائي على الأعضاء الحساسة من الجسم، وقد ترك آثاراً جسدية ونفسية كثيرة لم تزل موجودة، الضرب بالهراوات، والأسلاك البلاستيكية الخشنة على الرأس والظهر والبطن والفخذين وسائر أعضاء الجسم، ولم تزل بعض آثارها موجودة أيضاً، البصق في الوجه إمعاناً في الإذلال والتحقير وكذلك البصق في داخل أفواهنا ويلزموننا بإبتلاع ذلك قبل وجبة الأكل".

 

وتابع المقداد سرد ممارسات قوى الأمن في حقه "السب والشتم وإلقاء الكلمات البذيئة التي يخجل اللسان من ذكرها والتي تنال من العرض والشرف والناموس، وبعد التعذيب نُجبر على إسماع السجناء ذلك السب. وكذلك سب الدين والمذهب والازدراء بالمعتقدات الدينية، والتعرض لأئمة المسلمين (ع) وأيضا إجبارنا على تقبيل أحذيتهم وتقبيل رموز صور النظام وكذلك تعريتي من جميع ملابسي لفترة طويلة في مواضع عدة".

 

 أسماء المعذبين والجلادين

 

وعدد المقداد أسماء المعذبين والجلادين "الذين تم التعرف عليهم أثناء تعذيبهم لنا في سجن القلعة والقرين" وكانوا ملثمين ووجوههم غير مكشوفة ومن الصعب التعرف عليهم جميعاً، ومنهم: الأمير «ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة» وهو ابن ملك البلاد «حمد بن عيسى آل خليفة»/ «بدر ابراهيم غيث»، وهو نقيب في جهاز الأمن الوطني/ «يوسف المناعي» ملازم في جهاز الأمن الوطني/ «محمد عويّد» ملازم في جهاز الأمن الوطني وهو أردني الأصل/ «عبد الله السوري» ملازم في جهاز الأمن الوطني/ و «الرائد باسل سيادي» وهو الضابط المسئول عن سجن القرين وهو يعرف الملثمين، المعذبين جميعاً".

 

وأشار إلى أن الدليل على التجاوزات والانتهاكات في ممارسة التعذيب هو التقرير الطبي الذي كتبه الطبيب الشرعي المكلف من قبل المحكمة العسكرية، والدليل الآخر هو ما جاء في تقرير لجنة بسيوني من شهادة الطبيب الشرعي المختص الذي كشف عليّ وقام بتصوير آثار التعذيب التي على جسدي"، مشيرا إلى أن "من بين الذين شهدوا حالات التعذيب والانتهاكات التي جرت علي في السجن هم أخواني السجناء الذين معي في السجن، وهم على استعداد للإدلاء بشهادتهم أملاً أن يُفسح المجال في ذلك إحقاقاً للحق".

 

وطالب الشيخ المقداد بمحاسبة المعذبين والجلادين ومحاكمتهم محاكمة عادلة وفق الشرع والقانون، والإفراج الفوري عنه وعن جميع سجناء الرأي ومعتقلي الحرية وخصوصاً الحرائر من النساء، داعيا إلى الاعتذار إلى أبناء الطائفة الشيعية "الذين تم الاعتداء عليهم وجرح مشاعرهم والازدراء بعقائدهم الدينية والسب والشتم لأئمتهم وعلماءهم، ورد الاعتبار لكل السجناء المظلومين الأبرياء".

 

أدلة على كيدية التهم الباطلة

 

وقدم المقداد أدلة على "كيدية التهم الباطلة" فقال إن "التهم الباطلة والمسرحيات المفبركة التي ينسج خيوطها جهاز الأمن الوطني حتى بلغ مجموع القضايا التي رفعها ضدي إلى 11 قضية هي شاهد على الكيدية"، مردفا "إن ممارسة أبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي والتحرش الجنسي والمبالغة في الأذى والتنكيل لدليل كاشف عن أحقاد النظام ونواياه السيئة وتهمه الكيدية".

 

وأكد أن "التهم التي اختلقها النظام لا تتناسب ولا تنسجم مع وضعي الشخصي"، متسائلاً "كيف ينسجم ويتناسب اتهامي بأني أمرتُ بقطع لسان مؤذن كما يزعمون وأنا إمام مسجد وخطيب منبر وأدعو الناس إلى ذكر الله"، لافتا في هذا السياق إلى "الأحكام الجائرة والقاسية والمبالغ في قسوتها والصادرة في حقي والتي بلغ مجموعها 96 سنة"

 

 القضاة القمعيون

 

وتوقف المقداد عن "المحاكمة غير العادلة" فأكد أن "المحكمة ليست مستوفاة لقواعد القضاء العادل وهذا ما شهدت به لجنة "تقصي الحقائق"، مشددا على أن "الأصل الثابت في الشرع والقانون لكل إنسان هو البراءة ومن يدعي خلافها عليه ان يثبت مدعاه، وهذا ما لم يتحقق منه شيء على الإطلاق بل العكس قُدّمنا كإرهابيين وعاملونا معاملة المجرمين"، فـ"الخلل في الإجراءات لتطبيق المحاكمة العادلة، والتي منها كون القاضي قمعياً لا يسمح للمتهم بالكلام، الاستناد إلى شهادة المعذبين والجلادين من عناصر جهاز الأمن الوطني، والتعدي علينا بالضرب وممارسة القمع والتعذيب وعدم الاختصاص فالمحكمة عسكرية والقاضي عسكري، وعدم السماح لنا بالالتقاء بالمحامين قبل جلسات المحكمة".

 

إفلاس النظام قانونيا

 

وأکد الشيخ المقداد التهم الموجهة إليه فأشار إلى تهمة نشاطه السياسي "والذي يتمثل في مشاركتي في المسيرات والاعتصامات السلمية، والخطب والكلمات التي ألقيها في المحافل العامة والخالية من أي تحريض على العنف"، مشيرا إلى أن إثارة موضوع السلاح لم تكن أول مرة ففي الاعتقال السابق كذلك ذكرتُ ذلك على المنصة في دوار اللؤلؤة".

 

وشدد على أن "من أدل الأدلة على إفلاس النظام قانونياً لجوؤه إلى الاستعانة بشهادة المعذبين والجلادين الذين كانوا يمارسون التعذيب والتنكيل بنا اثناء التحقيق، فأي مصداقية للمعذب والجلاد؟".

 

التنظيم المزعوم والمصادر والسرية

 

وبشأن تهمة الإنضمام إلى "جماعة مؤسسة على خلاف أحكام القانون" أكد أن "القضية بشأن التنظيم المزعوم سالبة بانتفاع الموضوع فلا يوجد تنظيم مؤسس بالمعنى المتحدث في التهمة المزعومة ولم نسمع باسم التنظيم بالشكل المذكور إلا من خلال لائحة الاتهام التي تم تقديمنا للمحكمة العسكرية استناداً إليها ونحنُ لا علم لنا بالأمر".

 

التخابر مع دول أجنبية وقلب النظام بالقوة

 

وحول "تهمة التخابر مع من يعملون مع مصلحة دولة أجنبية، للقيام بأعمال عدائية ضد مملكة البحرين"، قال المقداد: "ذكرت النيابة العامة أن الفترة الزمنية لهذه التهمة هي من سبتمبر 2010 وحتى 17 مارس 2011، وأنا أقول أنني ومن تاريخ 25/8/2010 ولغاية 23 فبراير كنتُ معتقلاً في السجن، ولم يتم الإفراج عني إلا بتاريخ 23 فبراير، علماً بأني لم أسافر خارج البحرين في الأيام القليلة المفرج عني فيها، فكيف تم التخابر مع من يعملون لمصلحة دولة أجنبية؟".

 

 

حرضت على كراهية الديكتاتورية

 

وبالنسبة إلى تهمة "ترويج قلب وتغيير النظام السياسي للدولة بالقوة وبوسائل غير مشروعة"، قال المقداد: "لا أنكر أنني قمتُ بالتحريض ولكن ينبغي أن يفهم الجميع على ماذا حرضت؟ فكل خطاباتي وكلماتي ومقالاتي ومحاضراتي تشتمل على التحريض على كراهية الديكتاتورية، والاستبداد وسياسة القمع والاضطهاد، وجعل السلطة حكراً على رجل واحد لأكثر من أربعين عاماً خلافاً لحرية الشعب وإرادته".

 

وعن تهمة "الدعوة والتنظيم والإشتراك في مسيرات دون إخطار الجهة المختصة"، فشدد على أنه "لم يصدر مني هذا الأمر فلم أدعُ ولم أُنظم المسيرات التي هي من دون إخطار الجهة المختصة، ذلك لأنني لم أكن موجوداً حينما انطلقت المسيرات"، قائلاً "نعم اشتركت في المسيرات التي دون اخطار الجهة المختصة وأنا واحد من أبناء هذا الشعب الذي انطلق بهذه المسيرات بعشرات الآلاف وهو يطالب بحقوقه المشروعة وبأساليبه السلمية المتحضرة".

 

وختم الشيخ المقداد بالقول: "إذا كان ينبغي محاكمتي لمشاركتي في المسيرات فنصف شعب البحرين يتعين على النيابة أن تقدمه للمحاكمة لأن نصف شعب البحرين قد شارك في المسيرات".

 

.................

46/5/621

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك