المقالات

الدليمي يبكي لرايز وميليشياته هجرت أبناء سبع البور وصمت شعبي وحكومي

1894 15:52:00 2006-10-06

( بقلم : احمد الشمري )

اليوم كنت في صلاة الجمعه ,وبغض النظر على ماتحدث به الخطيب سوى أتفقنا معهُ أو أختلفنا ,لأن البعض يعتقد عندما يلبس العمامه أصبح يعلم بكل شيء ,لكن أثار أنتباهي جمع تبرعات لأهالي سبع البور والذين هجرهم الطائفيين والتكفيريين أنا مع مساعدة أي محتاج ,لكن أموال وخزينة العراق مملوئه بمليارات الدولارات ,والشيء الثاني أنهُ من العار أن يقوم فلول البعثيين وبعض الشاذين بتهجير عوائل الغالبيه الشيعيه العراقيه وهذه الغالبيه أبتليت بسذاجة ودنائة وجبن وسذاجة بعض القيادات السياسيه الشيعيه ,والتي يحركها الرفاق البعثيين حسب مصالحهم ورغباتهم ,مايتعرض لهُ ابناء شيعة العراق على يد الأنجاس هو نتاج طبيعي لجبن وخنوع وتخاذل الكثير من القيادات السياسيه الشيعيه الغبيه والتي فضلت أن تعيش تحت بسطال وحذاء عدنان الدليمي وحارث الشر ,

هل يوجد عاقل لايعلم أن حارث الشر وعدنان كشيده والمطلك والعليان يمثلون الأجنحه السياسيه لمقاومة الرفيق عزة أبو الثلج ؟ أنهُ لمن المحزن أن يذهب أحد الدعاة وهو ذليل لكي يقبل حذاء حارث الضاري وأقسم بلله لدينا أسمه وهو أسم كارتوني متهرأ وثبت أن هؤلاء الذين كانوا يدعون أنهم قاده وسياسيين تبين أنهم سُذج ,بل ولايستحقون أن يمثلون أبناء هذه الطائفه المضطهده والتي تجرعت مرارات الطائفيين والآم أبناء جلدتهم ,النتن عدنان الدليمي ذهب لوزيرة الخارجيه الأمريكيه وهو يبكي من الميليشيات الرسميه والتي أجبرها كلاب حارث الضاري على حمل السلاح للدفاع عن أرواح الأبرياء .الدليمي النتن هل هو أعمى من تهجير نصف مليون شيعي ؟ هذا الأعمى لم يشاهد ماحدث في منطقة سبع البور ؟ لكن العار على من سمح لفلول البعث الهاربه على تشكيل الحكومه وتولي منصب رئاسة البرلمان ,

هؤلاء أستغلوا مناصبهم الحكوميه والتي وهبها لهم الأغبياء لكي يقوموا في نسج المؤامرات مع الأمريكان ,محمود المشهداني أحضر عدنان الدليمي في لقاء خاص مع رايز ,ولو لم يكن المشهداني رئيس للبرلمان هل هذا المعتوه يدس سمومه ,العار يتحمله بعض السياسيين الشيعه والذين تركوا حارث الضاري وقومه وحاول هؤلاء شق التحالف الشيعي الكوردي وهذا دليل على ضحالة تفكير هؤلاء السذج .وكم تمنيت الشيعه العراقيين أقليه ,لو كنا أقليه لتشبث قادة الشيعه في أيجاد تحالفات شريفه مع القوميات المتضرره من جرذ العوجه ,لو كان هناك تحالف شيعي كوردي لشكلت قائمة الأئتلاف والتحالف الكوردستاني الحكومه العراقيه ولتم طرد الأجنحه السياسيه لفلول البعث الهاربه كما يتم طرد الكلاب ,لكن كما قال الأمام علي بن أبي طالب ع لاأمر لمن لايطاع ,وإليكم نص خبر تهجير أبناء منطقة سبع البور

غالبية سكان (سبع البور) تركوا منازلهم تحت تهديد المسلحين من منذر حمد زاهي بغداد-(أصوات العراق) قال مسؤول في المجلس المحلي لمنطقة سبع البور شمال شرق بغداد اليوم الجمعة إن غالبية سكان المنطقة تركوا منازلهم بسبب تهديدات المجاميع المسلحة. وأضاف المسؤول الذي فضل عدم ذكر إسمه في تصريح لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة" قامت مجاميع مسلحة بإلقاء منشورات داخل منطقة سبع البور تطالب سكنة المنطقة بالرحيل وترك المنطقة."وتابع" شهدت المنطقة ظهر أمس الخميس سقوط مايقارب 30 قنبلة هاون اطلقتها مجاميع مسلحة تسببت بإصابة شخصين بجراح وتدمير إحدى سيارات الاسعاف التي هرعت لنقل المصابين من منطقة الحادث الآمر الذي دعا أهالي المنطقة بالاستنجاد بالقوة متعددة الجنسيات." واتهم المصدر بعض القرى المحاذية لمنطقة سبع البور بالوقوف وراء هذه الأعمال من خلال ايوائهم للمجاميع المسلحة. وطالب المصدر الحكومة العراقية بإتخاذ أقصى التدابير الامنية من اجل انقاذ اهالي منطقة سبع البور من سطوة المجاميع المسلحة يشار إلى أن منطقة سبع البور تقع بالقرب من بغداد من جهة الشمال الشرقى، وتشهد بين الحين والآخر سقوط عدد من قذائف الهاون تستهدف اهالي المنطقة.وأضع بين أنظار قراء مقالتي هذه تصريحات عدنان الدليمي لوكالة أنباء أصوات العراق وكيف أجتمع هذا الصعلوك مع السيده رايز وحسب قوله الأخ تحدث ساعه ووزيرة خارجية أمريكا تحدثت في دقيقتين فقط !!!!!!!!!!! الشيخ الخرف مستعد يلحس حذائها هو وحارث الضاري وجيش المجاهدين لكي يتم أعادة عقارب الساعه إلى ماقبل يوم التاسع من نيسان عام 2003 .

الدليمي: حذرت رايس من خطورة الميليشيات وتستر أجهزة حكومية عليهامن سانتا ميخائيلبغداد -( أصوات العراق) قال رئيس (جبهة التوافق) العراقية عدنان الدليمي إنه تحدث مع وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس عن الخطر الذي تشكله الميليشيات في العراق ،محذرا من تغطية أجهزة حكومية على تلك الميليشيات.وأوضح الدليمي في إتصال هاتفي مع وكالة أنباء ( أصوات العراق) المستقلة اليوم الجمعة أنه اجتمع أمس مع رايس في مكتب رئيس مجلس النواب الدكتور محمود المشهداني ، وناقشوا أمورا "تتعلق بالأمن والإستقرار وإيقاف إراقة الدماء العراقية ،وخطر الميليشيات." وأضاف رئيس جبهة التوافق " تحدثنا معها ( الوزيرة الأمريكية) حديثا طويلا استغرق أكثر من ساعة ،عن خطر الميليشيات.. وخطر حمل السلاح من قبل جهات ليست حكومية ،وعن تغطية هذه المليشيات من قبل أجهزة حكومية." وتابع " أوضحنا أيضا لرايس خطورة الوضع العراقي الحالي.. وضرورة أن يتم تدراكه ،وضرورة أن تحل الميليشيات وتجمع أسلحتها.. وتمنع من حمل السلاح في الشارع العراقي ،وأن يوقف تدخلها في متابعة أبناء ( المسلمين) السنة.. وحرق المساجد أو اغتصابها ،وقتل الأسر وغيرها من أعمال العنف."  و(جبهة التوافق) هي ثالث أكبر كتلة برلمانية في مجلس النواب العراقي (44 مقعدا من مجموع 275) ،وهي إحدى الكتل السياسية التي تمثل العرب السنة .وقال الدليمي إنه ورئيس مجلس النواب المشهداني تطرقا في حديثهما مع وزيرة الخارجية الأمريكية إلى "ما تم الإتفاق عليه من (ميثاق شرف) لإيقاف إراقة الدماء" في العراق ، مشيرا إلى تشجيع رايس لتلك الخطوة . وتوصل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ( الإثنين) إلى ما سمي (ميثاق شرف) مع ثلاث كتل برلمانية رئيسية هي: الإئتلاف العراقي الموحد (شيعة).. وجبهة التوافق وجبهة الحوار الوطني (سنيتان) ، بشأن حقن دماء العراقيين.. وإعتماد الحوار السياسي الفاعل والبناء بديلا عن العنف . وأوضح الدليمي أن رايس "لم تتحدث كثيرا (خلال الإجتماع بالدليمي والمشهداني).. بل استمتعت إلينا" ،لافتا إلى أنها حضت العراقيين على حل مشكلاتهم بأنفسهم.. وقالت  "حل المشكلة بيد العراقيين أنفسهم."  وتابع ".. تحدثت ( رايس) لمدة دقيقتين أو ثلاث.. وبينت أنه يجب على العراقيين حل مشاكلهم بأنفسهم ،وإن لم يحلوها فهذا يعني أن العراق سيدمر.. وأن القتل سيزداد والوضع سيسوء أكثر."

وأضاف رئيس (جبهة التوافق) العراقية أن الوزيرة الأمريكية " أبدت استعداد الولايات المتحدة لمساعدة العراقيين على إعادة الإستقرار والأمن" إلى البلاد . وكانت كوندوليزا رايس وصلت إلى العراق أمس ،في زيارة لم يعلن عنها من قبل ،وإلتقت رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي ووزير الخارجية هوشيار زيباري . وقال بيان صادر عن الخارجية العراقية اليوم تسلمت ( أصوات العراق) نسخة منه إن رايس أكدت ،خلال لقائها مع المالكي بحضور الوزير زيباري ،على "دعم الولايات المتحدة والتزامها بأمن وإستقرار العراق." وأشار إلى أن الوزيرة الأمريكية "عبرت عن مساندتها لمبادرة المصالحة الوطنية ،وضرورة حصول تقدم أسرع في تعزيز الأمن واحتواء العنف الطائفي والميليشيات ،والحاجة إلى تكاتف جميع العراقيين لتحقيق هذه المهمات." وأوضح بيان وزارة الخارجية أن الرئيس الطالباني أقام أمس مأدبة عشاء على شرف رايس ، حضرها نواب رئيس الجمهورية ونواب رئيس الوزراء ورئيس البرلمان ونوابه وعدد من السادة الوزراء وكبار المسؤولين .

وأضاف أنه جرت خلال المأدبة "مناقشات ودية وصريحة بين الدكتورة رايس والقادة العراقيين حول التحديات السياسية والأمنية والإقتصادية" في العراق ،مشيرا إلى أن وزيرة الخارجية الأمريكية "عرضت نتائج جولتها الأخيرة في المنطقة على المسؤولين العراقيين."في الختام فعلاً هناك فئات أسلاميه شيعيه لايستحقون أن يعيشوا بأحترام وكرامه وتقدير مثل شعوب العالم الأخرى ,وهم من سمح لحارث الشر وكلابه في قتل وأغتصاب وتهجير أبناء شيعة العراق ,ثلاث سنوات الشرفاء يكتبون ويحذرون وحتى سئمنا أن نخاطب هؤلاء البشر وماهم في بشر وأجزم أن الكثير من الذين يرون الحقيقه ويحاولون سلب حقوق أبناء طائفتهم لمصالحهم الحزبيه ,هؤلاء هم مع صنف الحمير ولاحول ولاقوته إلآ بلله العلي العظيم .

السذج والأغبياء من الأفضل لهم ترك الساحه لمن هو أكفأ منهم وأنهُ لمن المحزن هؤلاء الحمير يخافون من سيد عبد العزيز الحكيم من فدرالية الأقليم ولايخافون من قطع الرؤس وسلخ الجلود والتهجير والأغتصاب الذي تقوم به عصابات حارث الشر بل أن أحد هؤلاء القاده السياسيين الأسلامين الشيعه ذهب بعيداً وطالب في أقليم عربي يقوده حارث الشر . ولا حول ولا قوة إلآ بالله العلي العظيم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
alnajafi
2006-10-06
الخطوه القادمه هو نزع اسلحه ماتبقى عند الشيعه تحت مسمى نزع اسلحه المليشيات في بغداد ليكون الانقلاب البعثي السني جدا بسيط و عمليه اباده الشيعه سهله اما مسؤلينا الشيعه فانهم جمعوا المقسوم من الدولارات هل سمعتم يوما نزع اسلحه الرمادي ابو غريب تكريت الموصل كلما نسمع مدينه الصدر الشعله و المناطق الشيعيه التي تقاوم الارهابيين في ديالى
Al-Asadi
2006-10-06
Al-Hazzaz said he met Condi for over an hour. However Codi spoke for two minutes. What does that indicate ? It means that she was a good listern but board stiff. She is too smart to beleive this person, she was trying to be nice to allow him to open his big mout. I bet she was not happy to feel the stinking smell of his mouth.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك