هكذا هي التحليلات والرسائل التي فهمها المحللون السياسيون في حل شفرة اغتيال القيادي الفلسطبني اسماعيل هنية او الاغتيالات السابقة له والايرانيون سوف لن يدعوا الحادثة تمر بسلام فهي تجاوز على السيادة وعلى كل المواثيق والاعراف الدولية .
لقد تجاوزت اسرائيل كل الاعراف والمعاهدات والمواثيق الدولية وصوبت سهامها الى دولة امنة مستقرة قد ضيفت وستدعت الضيوف من رؤوساء الدول والامراء والوزراء والبعثات الدبلوماسية لمراسيم تنصيب رئيس جديد لها بعد حادث اغتيال رئيسي وهو اعتداء ترفضه كل الدول ومخالف للقانون الدولي وميثاق الامم المتحدة .
اصبح العالم كل العالم يرفض تصرفات اسرائيل وتجاوزاتها على الدول وابادتها للشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ عدة شهور وقتله الاطفال والنساء واعتداءاته على دول الجوار في سوريا ولبنان والعراق واليمن وبدعم ومساندة ومباركة الشيطان الاكبر امريكا .
فحان الوقت للرد القاسي والموجع لهذا الكيان الغاصب وقد لمح بذلك مرشد الثورة الاسلامية الخاماني خلال صلاة الجنازة على روح الشهيد اسماعيل هنية وتلقت اسرائيل هذه الرسالة وبات الكيان الصهيوني يعيش في حالة من الارباك والخوف والهلع وغصت مطارات اسرائيل بالمسافرين الذين يتسابقون للخروج من اسرائيل خوفا على حياتهم وحياة اسرهم واهليهم .
وهذه هي سنة الحياة ( السن بالسن والعين بالعين والبادي اضلم ) ولاترجع الحقوق الابالقوه والرد الحازم وايقاف المعتدي عند حده وستتلقى اسرائيل شر فعل وعملها الساعات القادمة ستكون حازمة وثقيلة على الكيان الصهيوني والقبة الحديدية التي يتباهون بها وبارك الله بحزب الله فهم الغالبون .
https://telegram.me/buratha