المقالات

( بغداديات ) ( هذا آني العراقي )


( بتوقيع : بهلول الكظماوي )

الى الشعب اللبناني عامة , والى حزب الله خاصة , الى من تربينا معه في مدرسة واحدة كان رائداها الصدرين ( موسى في لبنان و محمد باقر في العراق ) , وان رحلا الى رضوان الله الا ان فكرهما خالداً ناميا لن يموت , سارت عليه الأجيال وستبقى سائرة حتى يأذن الله بالنصر , اقدم ما اسميه شعراً برغم اني لا ادعي الشعر بقدر ما هو شعور و احساس عسى أن أكون قد اديت قسماً مما يتوجب علي :يالطالع عله ظهر البيدرو تشاهد كل هذا المنظر قصف او هدم او قتل انفوس او شعب ادمّرو الطيّارات الحربيةتتوقعهه بأي لحضة اتمرمحمله بأحدث ما نتجوه من اسلاح الشراو تتفرّد بينه اسرائيل الصهيونية لآخر معبرو الحكّام العرب سكوتاو عدهم حتّه الكلمه منكربس حزب الله بهذا الليل الأظلم يهدرمنصور بالله الجبار و بصيحة الله اكبرمنصورين بذي الفقار او راية حيدرآني وياكم يا حزب الله آني عراكي او دمّي اتفوّرآني عراكي او ياما تهمونه العربان بكلمة غادرتهمونه اذناب الامريكةيخسه اليتهمنه .. احنه الأكبر يخسه الارهاب المأجور العفن المصدرالعملاء ايذبحون ابشعبيجم مسجد من عدنه اتفجّرجم حسينية الهدموههجم جو صافي عدنه اتكدّرجم شرطي او جندي الذبحوه .... سيوف الباطل بينه تنحركل هذه او منطخ الهامهكل هذه او ما زلنه نصبراو للصبر حدوده المرسومه او من توصل حدهه او تتمظهرعاقبته عله الخير اتوصّلو اللي نيته شينه يخسردمّي ابحضرتكم حزب الله اتشرّف يوم اليتناثراحنه وياكم مركب واحدا.....بعون الله انوصّلهه للبرما دام التحليل الطبّي لدمنه ايودّوه لأحدث مخبرراح يشوفون بتحليله درب حسين او صولة حيدرالله ينصرك يا حزب الله و بنصرك كلنه نتبخترابنصرك كلنه نتبخترابنصرك كلنه نتبخر-----------امستردام في 15-7-2006
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فرات علي
2006-07-16
تحية الاسلام والجهاد بالقلم الى الاخ الكاظماوي ..ان شعرك جميل كتحف نثرك..ادعو الله تعالى ان يمن عليك بالصحة والعافية والتسديد..اخي ان قضية الاسلام واحدة في كل مكان وهي قضية الحق والعدالة الانسانية وحربها لجبهة الباطل والظلم والهيمنة والاستكبار ..فعندما تقصف الضاحية الجنوبية كانها مدينة الصدر تقصف وعندما يعتدى على بعلبك وصور والنبطية فانها كمدننا الغالية في العراق من الكوت وديالى والبصرة..والله ان عدونا مشترك ومصيرنا مشترك ونحن جميعا محاسبون غدا على كل موقف او فعل او كلمة ان خيرا فخير وان غيره ف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك