المقالات

رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى المدعو حسين الزبيدي يصدر هويات مزورة ( وثيقة )

9088 12:45:00 2008-06-24

لا يخفى على اهالي ديالى مدى الدور الخطير الذي لعبه القيادي في الحزب الاسلامي ورئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى المدعو حسين الزبيدي في مساعدة الارهابيين من البعثيين الصداميين والتكفيريين في المحافظة .

والاهالي يتذكرون جيدا كيف قام الزبيدي بتزوير الانتخابات الاخيرة هو والارهابي البعثي عوف رحومي الذي قام هو الاخر بتزويد البعثيين بمعلومات امنية في غاية الاهمية من اجل ضرب العملية السياسية , وبعد الانتخابات ابى حسين الزبيدي الا ان يكون رئيسا للجنة الامنية تحت ذريعة الموازنة في اعضاء مجلس المحافظة مع العلم ان الائتلاف قد حقق نصرا كبير في محافظة ديالى فاستحوذ على العدد الاكبر من المقاعد .

بعد ذلك بدات صفحة جديدة من الارهاب والدمار في المحافظة فسقط  الابرياء جراء اعمال رحومي والزبيدي الطائفية حيث حاولوا تغيير الطبيعة الديموغرافية لمحافظة ديالى فضلا عن جعلها ضيعة بيد البعثيين والتكفيريين .

الشيعة والسنة اعترضوا على تصرفات الزبيدي ورهطه فاصبحوا مستهدفين من قبل جلاوزة البعث القاعدي ومنظمة منافقي خلق الارهابية التي كانت تدرب الارهابيين على قتل اهالي ديالى الابرياء من السنة والشيعة .

اليوم جائنا تعليق من احد الاخوة وهو عبارة عن رابط لموقع ديالى تايمز والرابط عبارة عن خبر قيام رئيس اللجنة الامنية في مجلس المحافظة والقيادي المبجل في الحزب الاسلامي حسين الزبيدي باصدار هويات حمل سلاح مزورة  في عام 2006 لعدد من المقاولين والتجار !

و بطبيعة الحال هذه الهويات ليست من دون مقابل ويمكنكم الاطلاع على هاتين الصورتين لمعرفة مدى التزوير الذي يقوم به الزبيدي الذي ينتمي الى حزب اسلامي والاسلام منهم براء .

  

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زينب الحمداني
2008-06-23
حسين الزبيدي مطلوب لكل العشائر في محافظة ديالى وحتى العشيرة التي ينتمي اليها وبما ان الحكومة ساكتة على هذا الجربوع القابع بالمحافظة وبحماية امريكية وبتوجيه من هذا الهاشمي الطائفي القذر سوف ياتي اليوم الذي نتخلص فية من هؤلاء الطائفيين والمتمثلين بالحزب الا اسلامي لقد شوهوا صورة الاسلام بكل معانيه الاخلاقية ياتي اليوم الذي تقتص منك اهالي الضحايا واسر الشهداء الذين امرت بقتلهم من السنة والشيعة
ابو حيدر
2008-06-23
لااعرف لماذا السكوت على مثل هذه النماذج هل الجهات الحكومية غير قادرة على محاسبة هولاء وازاحتهم من المناصب القيادية ام لديهم حصانة امريكية او طائفيه نحن أتمناكم على ارواحنا واموالنا واولادنا من خلال صناديق الانتخابات فكفى مجاملات ويجب وقف هذا المدعو وكثير غيره مادام هناك ادلة على ارتكابهم الجرائم بحق الشعب المظلوم ونحن كلنا ثقة برئيس الوزراء الي اثبت ولاءه للعراق ان يقدم هولاء العملاء الى القضاء وينظف العراق منهم ومن قذارتهم فالعراق لايؤوي الا الشرفاء الذين يقدمون المصلحه العامه على المصالح الخاص
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك