المقالات

الملك..وملك الري..شقندحيات  

1850 2022-02-20

  عباس الزيدي ||   اولا _ في المبادئ والقيم  احدهم ترك العمل وبعث بملابسه وسلاحه الى العفالقة وعندما سال عن المبادئ قال ( كلهن بالكونية )  هذا ماحصل مابعد نظام العفالقة   ...  الدفاع عن المذهب والقومية والايدلوجية  شعارات  يرفعها البعض لكي  يتسلق للوصول الى اهدافه  وبعد ذلك يتخلى عنها وهذا ماحصل للكثير من العراقيين _  عرب او اكراد سنة  او شيعة واخيرا التشارنة وامتداد التي تريد  وطن والتغيير  وفي النهاية  باعت القضية للحلبوسي  من اول لحظة وطأت اقدام نوابها للبرلمان  والحالة ليست جديدة  بل متجذرة في عمق التاريخ والملك عقيم  كما فعل عمربن سعد _  عليه لعائن الله  أترك ملك الرّي والرّي منيتي *** أم أرجع مأثوماً بقتل حسين حسين ابن عمي والحوادث جمّة *** لعمري ولي في الرّي قرة عين  ثانيا _ في الحزبنة والشخصنة   قامت العملية السياسية على اشتراك كتل تشكلت من قوائم ومن ثم انتقلت الى الحزبية المفردة بعد ذلك انتقلت الى الاسرلة وحكم العوائل  وانتهت بامون  والصنمية الشخصية ولكل منهم قائد ضرورة  ثالثا _ في النظام السياسي  العملية السياسية في العراق صيغت بطريقة  خبيثة من قبل امريكا  لاهداف معروفة فهي مابين الديكتاتورية المغلفة بالديمقراطية فلا حكم للاغلبية ولااستقرار للنظام السياسي بسبب المحاصصة والتوافقية   لذا طالب الغيارى باعادة النظر في النظام  من برلماني الى رئاسي لانقاذ ماتبقى من وطن واعترض البعض وطالب بالنظام الملكي بعد ان تلاشت طموحاته بان يكون قائدا شرعيا  ملهما ذو نزعة قومية و وطنية وليبرالية واشتراكية وديمقراطية شانه شان القذافي  قائدا ألمعيا لوذعيا فذا وضرورة  على الطريقة الصدامية  وطالب بالملكية ليكون ملكا وشاهنشاه جديدا ليقول انا ربكم الاعلى فاعبدون ولاقى دعما من اعداء الاغلبية الذين هم  اعدائه _ اعداء الامس وحلفاء اليوم  لينقلب على مبادئه كالتي نقضت غزلها  من بعد قوة  او كالذي يعبد الله على حرف واحد  ولله في خلقه شؤون  والله من وراء القصد محيط
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك