المقالات

هؤلاء من قتل رياض النوري .. ولهذه الأسباب

31071 13:46:00 2008-04-20

( بقلم : الدكتور جمال العلي )

رغم أنه لم يمض وقت على قضية اغتيال السيد رياض النوري العضو البارز في التيار الصدري والذي كانت الغالبية يعتبروه الرجل الثاني في التيار بعد السيد مقتدى الصدر ورئيس مكتبه ، أنكشفت حقائق كثيرة عن ملابسات أسباب ودوافع هذه الجريمة وفي خضم هذا الموضوع بعث لي أحد اصدقائي الأعزاء برسالة تكشف حقائق كثيرة وكبيرة عن خفايا وأهداف ودوافع من قام بهذه الجريمة وذكر فيها أسماء بعض المتورطين بها ، وأستجابة لطلبه أنشر بعض جوانب الرسالة لوقوف الشارع العراقي والقاعدة الشعبية المخلصة للتيار الصدري على حقائق الأمور وعدم الأنجرار وراء فتنة المتاهات والدعايات المغرضة في ذلك .

شهور قلائل كانت قد مرت على سقوط الطاغية المعدوم وحكمه الدموي عندما التقينا ولأول مرة في شارع المثنى بمدينة النجف الأشرف وبمعية صديق عزيز لي حيث قال "السيد رياض النوري أحد الشباب الطيبين من أبناء بلدتنا في مكتب السيد مقتدى الصدر" وهذا التعريف كان كافيا لفتح باب الحوار والتعارف وبدء لقاءاتنا التي تواصلت على مدى السنوات الخمس الماضية بين الحين والآخر خدمة للمصلحة العراقية العامة .

رأيت في شخصيته التجاوب الكامل مع الحقائق والشجاعة في بيانها ولكنه كان هو ونفر قليل جدا من اتباع الشهيد السيد محمد محمد صادق الصدر ممن لاطائل لهم سوى خدمة العراق وشعبه واعتلاء كلمة الحق والحقيقة وهذا لم يكن بالكافي لعمل غربلة داخل التيار الصدري الذي أنضم تحت لواءه لفيف كبير من المجرمين من افراد العصابات الخارجة على القانون والشرذمة البعثية المقنعة من بقايا "فداييي صدام" ومن خلايا "افراد الأمن الحزبي البعثي" أولئك الذين عفا عنهم السيد مقتدى الصدر في بداية السقوط عندما خرج الالاف منهم في تظاهرة بمدينة النجف الشرف وفعل ذات الفعلة التي فعلها من قال "عفا الله عما سلف" وقبل حوالي خمسة عقود بحق المجرم الطاغية صدام وأنصاره وأعوانه عندما أستهدفوه لأغتياله .

خلط الأوراق بين السليم والمعيب في صفوف التيار الصدري ومن ثم "جيش المهدي" كان هو الهاجس المشترك بيني وبين السيد رياض النوري وعدد آخر من الرجال الخيرين المخلصين من أبناء العراق وكان أساس الحديث والبحث والجدل الذي كان يدور في كل لقاء كنا نجتمع به على أنفراد أو جميعا في بيت النوري أو والده أو أحد الأخوان الآخرين وذلك بحثا عن مخرج لهذه الورطة الذي وقع فيها التيار الصدري منذ اللحظة الأولى لولادته وكأنما كان مخططا له منذ قبل أنطلاقه وما كان اعلان انتماء قتلة السيد "عبد المجيد الخوئي" لهذا التيار الديني إلا الأنطلاقة الأولى لهذه الشرارة والفخ الذي كان يراد منه كل ما يدور حول التيار الصدري في الوقت الحاضر .وكان لعدم اعلان براءة التيار الصدري من هؤلاء المجرمين في ذلك الحين وما بعده وقع سلبي لدى مخلصي التيار ومؤمنيه ومنفذ قوي لدخول هذا التيار وتوريطه في نزاعات عشائرية وقومية ومذهبية وحزبية على اساس الأحقاد والعداء القديم مما حدث هنا وهناك في العراق وعلى مدى الأعوام الخمسة الماضية من عمر الأحتلال مما دفع بالكثير من أبناء وأنصار التيار الى العزوف والأبتعاد عنه وتركه لوحده يسلك الطريق بالغة الخطورة والوعورة وهنا حصل المنفذ الثاني لشرخ صفوف التيار عبر تغلغل المجرمين والخونة وبقايا عناصر البعث وذوي النفوس الضعيفة والدنيئة الى داخل صفوف قياداته الرفيعة ومراكز القرار والتمظهر بلباس رجال الدين والمخلصين والمدافعين عن التيار ومصلحة العراق زورا وزيفا اولئك الذين حظوا بدعم الحكومات والتيارات السلفية والوهابية وانهالت عليهم حقائب الدولارات من كل صوب لتشكيل الجماعات المسلحة وتنظيمهم وبأسم التيار الصدري لفعل مايشاءون ضد العراق وابنائه هنا وهناك وهو ما حدث ومع الأسف .

ومنذ تلك الشرارة الأولى كنا قد حذرنا قيادة التيار الصدري من اليوم الذي هم فيه الآن عبر السيد رياض النوري الذي رأينا أنه يحمل القلق والهواجس ذاتها التي كنا نحملها ونفكر بها وشاركنا همومنا ومخاوفنا على التيار وقيادته وأنصاره الشرفاء من الدنس والخبث والشقاق والنفاق واستقبل اقتراحاتنا ونقلها بكل صدق وأمانة الى أصحاب القرار في التيار وهو ما وقفنا عليه عند أول لقاء جمعنا وبعض هؤلاء بحضور السيد مقتدى الصدر في بيت والده الشهيد بحي الحنانة بمدينة النجف الأشرف حيث كان هذا اللقاء هو بدء العد العكسي لتصفية السيد رياض النوري بعد أن رأينا البغض والعداء على وجوه بعض من كان حاضرا في المجلس عندما طرح السيد رياض النوري فكرة ضرورة غربلة التيار من العناصر البعثية المتوغلة في صفوفه والذي كنا قد اتفقنا عليه من قبل وواجه استحسان وموافقة السيد مقتدى في ذلك الأجتماع .

وقد واصل السيد رياض النوري اصراره بضرورة تصفية العناصر الفاسدة والدخيلة على التيار الصدري وضرورة تنظيم التيار واعضاء "جيش المهدي" وتثقيفهم وهو ماكنا نتفق عليه خلال جلساتنا المتواصلة خوفا منا على العراق وسيادته وابنائه ومستقبله وخوفا من وقوع العراق في متاهات الحرب الأهلية أو الطائفية تلك التي أنطلقت شراراتها في أحياتا هنا وهناك وقتل جراء ذلك أكثر من مليون و200 عراقي حتى الآن بنيران الحقد الوهابي والسلفي وبمساعدة الاحتلال والبلدان العربية وفتاوى وعاظ السلاطين السعوديين والمصريين ، فكانت كل تلك الجهود تواجه بالرفض وحتى التهديد من قبل المتطرفين في التيار اولئك الذين أصبحوا أصحاب القرار الأول والأخير ومع الأسف في التيار من أمثال "احمد الشيباني"و"صلاح العبيدي"و"جليل النوري" قائد السرايا الخاصة في جيش المهدي وابن عم رياض النوري وقاتله كما اعلن عن ذلك والد السيد النوري .

وقبل الأحداث المأساوية التي عاشتها مدينة النجف الأشرف والتي دارت بين التيار الصدري وقوات الاحتلال وادت الى تدنيس قداسة المدينة والمرقد الطاهر لأمير المؤمنين الأمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) كنا والسيد رياض النوري قد حذرنا من الوقوع في هذا الفخ الخبيث بأشهر عندما وقفنا على معلومات أكدت لنا من أن هناك دولا عربية تقف وراء أفتعال هذه الفتنة ونقل مسرح الصراع بين الأرهاب والقوات العراقية من مدن الفلوجة وتكريت والرمادي الى تلك المدينة الآمنة خاصة وأنها كانت على وشك تسليم ملفها الأمني الكامل الى القوات العراقية الوطنية المخلصة ولابد من فعل شيء ما لعدم تحقيق ذلك لأنه سيضر بمصلحة الاحتلال والخونة .وقد طلب رياض النوري حيث كان مديرا لمكتب السيد مقتدى الصدر بضرورة حل "جيش المهدي" خاصة بعد أن حصل انشقاق في صفوفه عبر من يطلق على نفسه "السيد الحسني" أو "التيار الصرخي" حيث كانت قد وصلتنا أنباء تؤكد وقوف اعضاء هذا التيار وراء بعض عمليات الأغتيال التي طالت صفوف قادة التيار الصدري لتوتير الأجواء ودفع التيار نحو هاوية المعركة المسلحة متخفيا بساتر الأهالي الأبرياء هنا وهناك ومن ثم أشعال نار الفتنة في مدينة النجف الأشرف بغية القضاء على مركز الثقل الديني والسياسي الذي تشكله المرجعية الرشيدة والحوزة العملية المباركة هناك (وسوف أستعرض تاريخ ماضي تاريخ الصرخي وحاضره وتياره وخفايا أهدافه ومن يقف من ورائه في الوقت المناسب ان شاء الله) .

ومن ثم جاء دور الصفعة الاخرى للتيار الصدري بظهور "حزب الفضيلة" بقيادة البعثي المجرم المخضرم "نديم الجابري" ومن أمثاله الذي رأوا في أنضوائهم تحت عباءة الشيخ اليعقوبي أفضل وسيلة للوصول الى أهدافهم المشؤومة ضد العراق وشعبه وما كان لليعقوبي أن يترك التيار الصدري بعد أن وقف هو الآخر الى جانب المتطرفين في التيار لفترة من الزمن الأمر الذي دفع بالسيد مقتدى الصدر الأبتعاد عنه والتوجه الى السيد كاظم الحائري واعلانه المرجعية للتيار ، ولم يبق هذا القرار لحزب "الفضيلة" وشيخه اليعقوبي إلا الأنفصال عن التيار والأختلاف معه بشدة والذي تجلى ذلك خلال طائلة انتخاب السيد نوري المالكي لرئاسة الوزراء وما دار من حولها كلها كانت تصب في اطار أنتقام الحزب من التيار ومن الشعب العراقي برمته لرفضه هذه المجموعة البعثية المجرمة تلك التي ظهر عداؤها علنا ضد الشارع العراقي وبكل وضوح خلال الأحداث الأخيرة التي شهدتها مدينة البصرة من اغتيالات وثم حراب ودمار .

فكل تلك التحذيرات التي أطلقناها وعبر رياض النوري لم تجد سبيلا لأنقاذ التيار الصدري من البعثيين والمجرمين وذوي النفوس الضعيفة وبقي الوضع على ماهو عليه وبلغ التناحر في داخل مكتب السيد مقتدى الصدر في أعلى مستوياته وأخذ المتطرفون والدخلاء على التيار باطلاق التهديدات بالعلن ضد كل من يقف أمامهم ومنهم السيد رياض النوري حيث هدده "الشيباني"و"جليل النوري" ولمرات عديدة على مرأى ومسمع البعض خاصة وكان ذلك في فترة التصفيات الداخلية التي عصفت بالتيار الصدري عبر اغتيال الرموز المعتدلة والمخلصة في بعض مناطق العراق والقاء التهمة واللائمة على الاحتلال أو الجهات الآخرى وهنا أنطلقت شرارة أغتيال رجال المجلس الأعلى وقادة منظمة بدر في المناطق الوسطى والجنوبية في العراق حيث نفذتها "السرايا الخاصة" لجيش المهدي التي يقودها "جليل النوري" ويدعمها "الشيباني"و"العبيدي"و"حامد كنوش" و.... آخرين.

كما أن الرسائل والتقارير المتكررة التي كتبها ورفعها السيد رياض النوري بدافع والحاح من سائر الأخوة الى السيد مقتدى الصدر كانت تؤكد على خطورة الموقف داخل التيار الصدري واصراره على حل "جيش المهدي" أو تجميد نشاطه وتبديله الى منظمة ثقافية كما فعلت ذلك منظمة بدر مع الحفاظ على الأستعداد للدفاع عن حياض الوطن والأهل ، هي الآخرى لم تجد طريقا للعقل السليم حتى جاءت الأحداث الشعبانية المؤسفة التي شهدتها مدينة كربلاء المقدسة وتلك الواقعة الأجرامية التي أستهدفت المرقد الطاهر للآمام الحسين بن علي(عليه السلام) ومرقد أخيه العباس(ع) وزوارهما الأبرياء بتحريض من القيادي البارز في التيار وعضو مجلس محافظة كربلاء "حامد كنوش" وبالتواطوء مع قيادة شرطة المدينة اللواء الركن "صالح خزعل المالكي" والتي دفعت بالسيد مقتدى الصدر الى أعلان تجميد النشاط العسكري ل"جيش المهدي" .

من هنا أحس المتطرفون بخواء أهدافهم وخطورة الموقف ضدهم وسحب البساط من تحتهم وستنجلي الحقائق ويفتضح أمرهم ويضعف موقعهم في داخل التيار وربما يؤدي ذلك الى طردهم أو تقديمهم الى المحاكمة بعد أنكشاف الأمور وأتضاحها ولذا لابد من فعل شيء ما يدفع بالسيد مقتدى الصدر الى التراجع عن قراره السليم هذا خاصة وأنهم كانوا قد جربوا الفعلة ذاتها بأستمرار أغتيالهم لعناصر المجلس الأعلى ومنظمة بدر في مدن الجنوب حتى بعد الأتفاق الذي حصل بين السيد عبد العزيز الحكيم والسيد مقتدى الصدر بحرمة الدم العراقي والألتفاف معا يدا بيد حول المرحعية الرشيدة ، ولكن جاء الآن دور مواصلة هذا الاجرام على الصعيد الداخلي للتيار .

وجاء دور تصعيد الموقف في مدينة الصدر بتنسيق بين هؤلاء والاحتلال لدفع قاعدة التيار نحو هاوية الخروج على قيادة التيار وبرز هذا الأمر عبر البيانات التي أصدرتها بعض المجاميع البعثية والعصابات الخارجة على القانون في داخل التيار أخيرا بضرورة عزل السيد مقتدى الصدر من قيادة التيار وربما تصفيته متلبسين بذريعة عدم اكتراث القيادة لما يحصل من قتل ودمار واغتيالات وتصفيات داخل التيار على يد الاحتلال تلك التي يقومون بها هم أنفسهم بالتعاون مع الاحتلال وعصابات شركة "بلاك ووتر" الاميركية الأمر الذي دفع بعودة الصدر الى النجف الأشرف وما أن وصلها حتى تم أغتيال السيد رياض النوري على يد هؤلاء المجرمين لتكون رسالة تحذير وانذار يطلقونها الى مقتدى الصدر بأنهم عازمون على تصفيته هو أيضا اذا ما سلك طريق النوري وأصر على حل "جيش المهدي" وتجميد نشاط التيار دون مبالاة .

ورغم مطالبة السيد مقتدى الصدر الحكومة العراقية بضرورة اجراء تحقيق بقضية مقتل السيد رياض النوري والكشف عن العناصر المجرمة التي أرتكبت هذه الجريمة إلا أنه ومع الأسف أنساق وراء الفخ الذي نصبه المتطرفون داخل التيار له باطلاق التهديدات ضد هذا وذلك والتهديد برفع السلاح ضد القوات العراقية بعد أن كان قد وصل معها الى اتفاق مشترك بحرمة الدم العراقي وتبادل التيار معها القرآن الكريم ضمانة لتنفيذ ذلك قبل فترة زمنية قصيرة في البصرة وبغداد ، وهذه هي الطامة الكبرى التي كان السيد رياض النوري حذر منها والمخلصون من أبناء العراق من أمثاله في داخل التيار وخارجه من خشية التورط في متاهاتها مرة اخرى ... لا سمح الله.

الدكتور جمال العلي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
AHMED
2017-06-24
ذكر أحد الأخوة في تعليقه نصيحة موجهة لمقتدى _ وكانت من أفضل النصائح التي سمعها مقتدى بأن يترك كل شيئ ويذهب ليحفظ أسم آل الصدر لكي أكمل أسمه مضافا لأبيه رحمه الله إما الجواب كان كالعادة كلا وكالمعتاد يغطي الحقيقة التي يخافها ب (من سيبقى للفقراء) وإما الحقيقة فهي خوفه من قضية ابن الخوئي وباقي القضايا التي تبعتها والجواب بكل بساطة اترك الفقراء وشأنهم لأنك ساهمت في ظلمهم بقدر شعر رأسك بل وأسأت لأسم آل الصدر وكثرت الدماء بسببك وبسبب حقدك على من حولك من قادة شرفاء ساهموا بحفظ ماء وجه العراق .إما بخصوص أدى التعليقات التي ذكر فيها تصنيف أمير المؤمنين ع للعباد هو ان المصنف الثالث لا يتجزأ أي( همج رعاع ويلهثون وراء كل ناعق) وهذا وللأسف هو حال الخط الصدري والذي صنعه الأب هدمه الأبن أن جاز التعبير كما قالها الأب وليس الأبن المشؤوم وفي السياق حادثة تذكر فعندما حضر للسيد الأب ابناء احد المراجع ليناقشوه في ما اختلف فيه مع مرجعهم وبعد ان شاهد منهم العقل والأدب والحكمة التفت الى أحد المقربين له وقال هؤلاء أبناء ومقتدى أن مرجع وفي حادثة أخرى ساق فيها كلمات انه عاق لوالديه ولكن من الذي يعقل من هذه الجموع بأنه يسير خلف من يذهب به الى جهنم وعندها لا تنفع الندامة وسوف يقولون له تبعناك لترشدنا فأضللتنا فيقول سرتم خلفي مخيرين لا مسيرين فذوقوا ما أذوق أعتذر عن الأطالة ولكن الأمر جدا مهم أن يكرر عليه النصيحة كل من يخاف الله ويحرص على البلد بأن يترك كل شيء ويوجه اتباعه نحو من يرى فيه أنه أصلح من غيره حتى لو لم يكن مرجعا فسيرشدهم افضل منه ويحفظ فيه اسم آل الصدر وعذرا
محمد الانصاري
2013-10-16
العراق يمر بأزمات ومن يصنع الأزمات أمثال المراهق مقتدى والصرخي اذا أرادت الحكومة ان تصنع شعبية أصيلة ان تامر بالاعتقال على أصحاب الفتن أمثال الدعي ابن الدعي الصرخي وطه الديلمي وعدنان الديلمي والمراهق مقتدى وطارق الهاشمي وبعض حثالات المجتمع الذي اشتركوا في قتل الأبرياء أمثال السيد الحكيم والسيد عبد المجيد
علاءالشمري
2009-07-24
ان قتلةعبدالمجيد الخوئي هم قتلة السيد النوري وهم من سلالة بني امية
شاهد قريب
2008-04-26
للعلم رجاءا !! من المعلوم ان المقبور صدام حسين كان يرسل رجال امنه ومخابراته الى الحوزة الشريفة لاختراقها , ون المهم ان أذكٍر أن السيد رياض جاسب النوري كان نقيبا في أمن صدام في التسعينات !! وأرسله الى الحوزة , ولكنه بعد السقوط لم يكن ليستفد من منصبه السابق فدخل التيار !؟ لاسيما وأنه كان متزوجا من أخت مقتدى وكذلك له أثنتان من الاخوات المتزوجات من أخوة مقتدى , وأحب أن أذكر كذلك ان والده السد جاسب النوري كان مفوضا في سلك الشرطة ؟؟ ولكم أن تسألوا أهل مدينة الثورة/ مدينة صدام/ مدينة الصدر /مدينة ؟؟؟؟
العراق
2008-04-23
العتب على من علم هؤلاء البغض والحقد على مؤسسة الامام الخوئي وكذلك البغض والحقد على السيد الحكيم وكذلك البغض والحقد على مراجع الدين ..حتى وصل الامر الى تهديدهم بالقتل بل محاولة قتلهم كما حدث للمرجع الشيخ بشير النجفي ..وكذلك التهديد بعدم تجديد الاقامة والاستيلاء على مدارس الدين ..كل هذا حدث في زمن النذل صدام ..وهؤلاء انفسهم الذين هددوا الشيخ حسن الكوفي رحمة الله عليه وهؤلاء انفسهم من حاصر المراجع العظام واغتال السيد الخوئي ..جلهم يحملون نفس الاسلوب وهو تسقيط العلماء والنيل منهم وعدم احترامهم
ابو فرزدق
2008-04-23
دعوة لوكالة انباء براثا لنشر ما كتبه السيد علي الفضلي بخصوص اغتيال السيد عبد المجيد الخوئي والتي نشرها سابقا على احد المواقع الالكترونية وكان الاخ الفضلي قد ارسل لي في وقت مضى على البريد الالكتروني بعض من تلك المقالات حسب طلبي منه. وهي بحدود 12 مقالة إن لم تكن أكثر وأترك تقدير نشر تلك المقالات للاخ علي الفضلي ووكالة انباء براثا إن وجدوا مصلحة في ذلك.
علي الفضلي
2008-04-22
مع احترامي الى كاتب المقال, فان هنالك حقائق كثيرة تناقض اكثر ما جاء في هذا المقال. ولنعد الى موضوع اغتيال المرحومين السيد عبد المجيد الخوئي والسيد حيدر الكليدار والسيد ماهر الياسري, مقد قتل السيد ماهر الياسري داخل حرم امير المؤمنين (ع) في الكليدارية ركلا بالأقدام بعد ان كان مصابا بطلق ناري من اثر الهجوم الذي شنوه همج مقتدى على الكليدارية بوجود رياض النوري ومصطفى اليعقوبي واحمد الشيباني واخرين الذين كانوا يتفاوضون مع الأسرى لأخذهم الى مقتدى الصدر ليحاكهم , وهذه الواقعة فيها شهود احياء يرزقون. كما قتل السيد حيدر الكليدار على اعتاب باب القبلة وهو موثوق اليدين كما باقي الأسرى بضربة على راسه من قبل خليل ابو شبع والذي طلب اين يذكروه عند الأمير بانه اول من قتل , وكان رياض النوري هو الذي يقتاد الأسرى الى مكتب مقتدى والذي تمكن السيد عبد المجيد الخوئي بالوصول الى بابه رغم كثرة الجراح التي كانت في جسمه من اثار الطعن والضرب الذي تلقوه الأسرى وهم في طريقهم الى الحاكم العادل مقتدى والذي سينصقهم , وهنا كانت المفاجأه حيث جاء النداء من داخل مكتب مقتدى وبصوة ياسر المظفر , السيد مقتدى يامر بأخذه بعيدا عن المكتب وقتله , ودخل ريياض النوري ومن معه الى المكتيب واغلقت الباب حتى لا يتمكن السيد عبد المجيد من الدخول. سحب بعدها السيد المجيد الى شارع الرسول حيث مدخل دربونة مكتب مقتدى وخرج مقتدى ورياض النوري ولفيف من القادة من المكتب بالإتجاه الآخر الذي يؤدي الى شارع الصادق , وتم سحل السيد عبد المجيد بعد ذلك الى شارع الصادق وكان لايزال حيا والطعن والضرب مستمر عليه حتى اجهز عليه بطلقة الرحمة في شارع الصادق ووضعوا على الجثه حارسا يمنع كل من يريد الوصول اليها لأخذها ودفنها الى ساعة متأخره حيث قام اقارب زوجة السيد عبد المجيد برشوة احد الحراس واخذ الجثة. هذه كلها وقائع موثقة قضائيا وبشهادة الشهود وباعتراف رياض النوري ومصطفى اليعقوبي عندما كانا في التوقيف وقد دون السيد قاضي التحقيق اعترافاتهم . علما بان الحادث وقع بعد السقوط مباشرة في يوم 10 نيسان 2003 , حيث لم يكن جبش اللامهدي قد تشكل . فمن قام بهذا العمل , وكيف رتب الأمور بهذه السرعة !!! فلماذا كل هذه المغالطات يا دكتور؟ اما الأحداث التي تلت هذه الجريمة فقد كان لرياض النوري اليد الطولى بها باعتباره الساعد الأيمن لمقتدى , فاذا كان غير موافق عليها , فلماذا بقي في الواجهه؟؟؟ ولماذا ولماذا ولماذا؟؟؟ الأسئلة كثيرة جدا يا دكتور جمال, اما الأحاديث الودية التي كنتم تتحدثون بها والتي لم تتبع باي افعال فلا قيمة لها.
على النخعى
2008-04-21
الاخ الاستاذ الدكتور جمال العلى المحترم نشكرك على هذا المقال الذى وقفت فية على كثير من الحقائق.ولكن اود ان اقول لك يا دكتور ان ما وقع للعراق هو نتيجة لسيلسات القبور صدام وما تسمية الاحتلال والاحتلال هو انتداب دولى لتصفية ما سببة صدام من مشاكل تهدد الاستقرار العالمى وكل الدول ائتلفت ىمع امريكل لتنفيذ هذا المخطط وان قولك ان كل هذة المشاكل بسبب الاحتلال سوف يجعل الكثير اللذين لا يفهمون بالفقة السياسى لارتكاب بعض البحماقات التى تسبب الويل والثبور لنا .ان كل مايحصا سببة الصداميين والعفلقيين والتكفير
أبو محمد
2008-04-21
من خلال هذه الرسالة استشف مدى افلاس هذا التيار المنحرف الذي أبتلى به العراق وهو يوما بعد يوم يسير الى الهاوية والخسران المبين والله منذ اربع سنوات وأنا احذر الإخوة من مغبة الإنجرار وراء هؤلاء المارقين والقتلة وحصلت مشادات كلامية كثيرة بسببهم , كما أود ان اطرح سؤآل على صاحب هذه الرسالة , فهي وصمة عار في جبين كل من ساهم مع هؤلاء القتلة ويتحمل وزرهم ولو بجرة قلم, أين كنت طوال هذه المدة ولم تفشي بشيء من هذه الممارسات الإجرامية إلا بعد ان فضح الله هذه العصابة هل كنتم ملزمين على إخفاءها عن الناس .
عراقي
2008-04-21
اخواني مشكلة هؤلاء ليست جديدة وهذه هي الحقيقة فانهم مشروع للتهديم منذ بدايتهم ..تعلموا الامور التالية والتزموا بها .. 1- عدم احترام مراجع الدين ..بل الاعتداء عليهم واغتيابهم والنيل منهم وشتمهم في المحافل العامة والخاصة ..وهذا شيء معروف 2- كل من يخالفهم في الراي يكنون له الحقد والعداء حتى وصل الامر الى ان من يخالفهم في امر صلاة الجمعة فاسق رغم اتباعه المراجع الاخرين ..والجهر بذلك والتشهير في المساجد 3-مجموعاتهم الارهابية ولدت في التسعينات وانحرافاتهم كثيرة جدا من السفير الخامس وانت صاعد
هاشم
2008-04-21
((2)) هذا تيار لا يملك حنكة سياسية ولا غطاء شرعي.. أنظروا الى عناصر الصحوات بدأت بتخريب البلد بحجج واهية ثم تحولت سياسيا واجتماعيا ليكون لها موضع قدم بينما هذا التيار على العكس بدأ يريد ركوب موجة التغيير وبطريقة أعتقد واهما بأنها ستوصله نحو اهدافه سريعا فلم يفلح لجهله وقصر نظره واتجه نتيجة نصح العقلاء له بالأنخراط بالعملية السياسية ولكن لم يتمها بخير لأعتماده على عناصر غير واعية ولا كفوءة فبدأ ينحدر ليضمحل بأذن الله غير مكترث للضحايا من أبناءه والآخرين ولما اصاب الطائفة من سوء افعاله وطيشه!!
العراقي
2008-04-21
ان من قتل رياض النوري هو نفسة من قتل السيد الشهيد عبد المجيد الخوئي
هاشم
2008-04-21
((1)) أذا كان ما ذكرته صحيحا-يا دكتور جمال- فما لهذا القائد المراهق يحمل كل هذه الأوزار على عاتقه وهل يتحمل عنقه كل هذه الدماء ولماذا هذه اللهجة الحادة في بياناته الممهورة بخاتمه وهل اجبروه على التوقيع بعد ان كتبوا له ما يريدون؟ علينا تحديد الخلل ووضع النقاط فوق الحروف لتتضح الصورة لا أن نرمي اخطاء التيار على البعثيين والمنافقين والمجرمين وذوي النفوس الضعيفة فقط هؤلاء المجرمون الذين يتخذون من القائد المراهق غطاءا للفتنة وشق عصا المسلمين وذلك بتحريضه ونفخه حتى كاد جنون العظمة ان ينفجر به!!
ماجد حسن
2008-04-21
احمد الشيباني كان نائب ضابط في استخبارات الفرقة الاولى في الديوانية وابوه في قضاء الحمزة الشرقي معروف بمعاقرة الخمر ولكن مصبغة الحوزة الناطقة البسته عمامة واتحدى ان يعرف السائل الفقهية البسيطة كشكوك الصلاة مثلا
ابو حسنين النجفي
2008-04-21
ان صح التعبير ساسرد لكم وضعية مقتدى النفسيه حاليا انه يعيش حالة عصبية نفسية شديدة جدا فانه قد خسر كل شيء عداء الشارع الشيعي له وتنصل الاهل منه وغياب الاصدقاء المخلصين له وفقدان الحماية الخاصة به وخسران السمعة الشهيرة والقيادة لتيار الصدري واليوم اصبح غير شرعي وليس بعالم ولا قائد واصبح مجرد من كل شيء فانه سيقدم على الانتحار بنفسه وجيشهلانه لا يملك من العقل شيء نصيحتي له ان يحل الجيش والتيار وينضم لصفوف المؤمنين ليسترجع اسم عائلته على الاقل وسيجد من يحميه من يد الغدر التي حولهقبل ان يكون عثمان
ابو سجاد العراقي
2008-04-21
كلام فيه كثير من الصحة وكثير من المغالطات. عندما يدور الحوار حول قيادة التيار الصدري والمتمثلة بمقتدى وكيف يتم ايصال أخر المستجدات له وما شابه ذلك. سؤالي هو: هل مقتدى هو رجل دين عالم؟ وهل هو رجل سياسي محنك ؟ وهل هو قائد عسكري له تجارب تؤهله لان يقود تيار طويل عريض؟ طبعا ولا شيء من كل هذا, فلماذا كل هذا الكلام الطويل والعريض والخطط والمخاطبات والمراسلات والكل يريد ان يحاول ان يعطي صورة على أن مقتدى قائد تاريخي محنك وأنه قطب الرحى وما شابه ذلك !
ابن الرافدين
2008-04-21
لكي لا نكون مجاملون اتسائل ماسبب عدم القاء القبض على مقتدى محرض العنف والقتل وعدم الاستقرار في العراق لكي ننهي كل مظاهر العنف في عراقنا ليكون درس لكل الخارجون عن القانون بغض النظر عن جهة انتمائهم .
ابو حيدر.....2
2008-04-20
ام انها كانت تعرف ولا تقدم على الحل او انها كانت عاجزة امامها حيث لا يستطيع ايجاد حل لها ؟ام انهم حاولوا ولكن السيد الصدر لم يقبل او يرضخ .هذا ما احاول ان استبعده لانه لا يمكن لعاقل عندما يريد ان يختار بين قولين متناقضين احدهما للسيد الحكيم مثلا والاخر للشيباني او العبيدي اوكنوش اوالخ ان لا يختار ويفظل قول السيد الحكيم او بقية السادة الثقات فهل وصل الامر في عدم التمييزبالسيد مقتدى الى هذا الحد؟على كل اتمنى من الله ان يخرج العراق والعراقيين من هذه المحن ويزيل الكربه والغمة عن هذه الامة امين يا رب
ابو حيدر.....1
2008-04-20
كنت اتوقع بل اجزم منذ البداية باختراق هذا الجيش الا مهدي وان اكثر واغلب المحيطين بالسيد مقتدى هم من هؤلاء المندسين بحيث يسلبون من السيد مقتدى حرية الخيار ونظرا لبساطة مقتدى وثقافته وفطريته في العمل والتفكير يصبح من السهل على هؤلاء الخبثاء الماكرين اصحاب افكار البعث العفلقي الصدامي التشويش عليه واخذه الى حيث ما يريدون.فلا استغراب ولا عجب من ذلك ولكن ما يجلب انتباهي وعجبي هو هل ان القياداة الحزبية والسياسية الشيعية والعراقية المخلصة كانت ايظا لا تعلم ولا تعرف بجسامة وهول هذه الماسات ؟ام .....يتبع.
ali abo huseen
2008-04-20
نعم أيها الاخ العلي نؤيدكم في كل كلامكم ونحب أن نضيف أن القاده الاوائل لجيش المهدي هم مجموعه من شرفاء الجيش العراقي السابق ألذين وجدوا ضروره ملحه لتشكيل تنطيم عسكري منضبط يدافع عن الشعب والدوله والمذهب ولكن للأسف أنخرط في الجيش الامنيه مجموعه من أشقياء البعث المجرم المقنعين بقناع الولاء والحب لآل الصدر الشرفاء مما حدا بأولئك المؤسسين لترك الجيش والجلوس في مساكنهم والالم يعتصرهم للجرائم التي أرتكبت بحق البلاد والعباد ، أنا لله وأن اليه راجعون .
علي السّراي
2008-04-20
جناب الاخ الدكتور جمال المحترم أحسنت أخي العزيز وبارك الله بكم على هذه الإيضاحات والنتائج حيث جاء في مقالتكم ما نصه((حتى تم أغتيال السيد رياض النوري على يد هؤلاء المجرمين لتكون رسالة تحذير وانذار يطلقونها الى مقتدى الصدر بأنهم عازمون على تصفيته هو أيضا اذا ما سلك طريق النوري وأصر على حل "جيش المهدي" وتجميد نشاط التيار دون مبالاة)) وبناء على هذه الأسس والمعطيات فانه لم يبقى أمام السيد مقتدى الصدر إلا ان يخطو هذه الخطوة وبشجاعة حسينية ولا تأخذه في الله لومة لائم وهي ان يحل هذا الجيش المخترق حتى وإن كلفه ذلك حياته لأننا وفي وقت سابق قد قمنا بتحذيره من عمليات إغتيال ستطاله نتيجة رفع الغطاء عن هذه المجاميع الإرهابية والتي تتخذ من جيش المهدي غطاء لها. واذا تعذر عليه ذلك فلا يبقى امام خيار إلا أن يضع يده بيد الحكومة للخلاص من كل العناصر الفاسدة في تياره وإن يحوله الى مؤسسة مدنية كما فعلت منظمة بدر مع الابقاء على الجهوزية التامة للدفاع عن حياض الوطن ان تطلب الأمر ذلك واخيراً أرجو من كل من يقرا مقالة الاخ الدكتور جمال ان يوصلها إلى السيد الصدر وباسرع وقت للاطلاع عليها وان يتخذ الاجراءات الصحيحة والسريعة والحاسمة قبل فوات الاوان سيما أنه بدأ ينحى منحى خطير في استراتيجيته الاخيرة وقرارته بفتح حرب شاملة مع الحكومة ومعنى هذا إراقة المزيد من الدماء البريئة من ابناء الشعب العراقي المظلوم
الحسن
2008-04-20
في وصية المولى عليه السلام لشيعته في التوقيع الشريف الذي يرويه الشيخ الصدوق في كتاب كمال الدين (أو إكمال الدين) عن إسحاق بن يعقوب عن الإمام الحجة (عج) فيما كتبه له بخطه المبارك جواباً على أسئلة وجهها إليه "أما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا، فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليهم". اين التيار وعلى راسه مقتدى من هذه الوصية تركوا المراجع وولايتهم التي ولاها اياهم اهل البيت لحفظ الملة وصون الامة واتخذوا مقتدى مرجعا يصول ويجول بتخبطاته في دماء الناس هل هو مرجع هل هو فقيه هل هو مؤمن
الحسن
2008-04-20
اذا قرأنا تقسيم امير المؤمنين عليه السلام للناس (عالم رباني ومتعلم على سبيل نجاة وهمج رعاع ينعقون مع كل ناعق) فاننا سنكتشف ان التقسيم مجموعه ثلاثة زائد واحد يساوي اربعة. 1-عالم رباني 2- متعلم على سبيل نجاة 3- همج رعاع 4- ناعق من هنا اقول ان مقتدى وجماعته ان قلنا انهم الاول فمن العالم في زماننا وان قلنا انهم الثاني فمن الهمج في الساحة العراقية ومن الناعق الذي ينعق لهم بمخالفة اوامر الله واوامر رسول الله واوامر اهل البيت عليهم؟؟؟ وللحديث تتمة في المشاركة الثانية.
احمدكاظمالشطري
2008-04-20
لماذا كتبت اسمك يا دكتور جمال في اعلا المقال ـاني اخاف عليك من هؤلاء المجرمين ـ حفظك الله من كل سو ء
عراقي
2008-04-20
مال التيار كله بعثيه هاي الكل يعرفها... بس نريد نفهم رياض النوري عراقي وطني مخلص لو واحد من قتلة السيد مجيد الخوئي رحمه الله ....والله ياجماعه دوختونه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك