المقالات

ليرى العالم باسره ويسمع إعترافات وزير الداخلية السعودي( نايف) بتصدير الإرهاب الوهابي الى العراق

2916 05:45:00 2008-04-08

أيها الوهابيون الإرهابيون لا أم لكم, هذه بضاعتكم قد ردت اليكم, فالذي يزرع الموت يحصد الدمار.إنه الفكر الوهابي مدرسة لتخريج سفاحين متمرسين في القتل وبدم بارد.مدرسة تتصدر تنظيماتها الإرهابية لائحة التنظيمات الارهابية المطلوبة والملاحقة عالميا ً كتنظيم القاعدة وطالبان وغيرها من التنظيمات التي تشكل خطرا ً حقيقياً على الامن والسلم العالميين.تخرج من هذه المدرسة المشؤومة سفاحين يشهد لهم بأنهم من أخطر المجرمين الإرهابيين على الاطلاق وعلى رأسهم الارهابي الاول في العالم أسامة بن لادن...

إذن نحن أمام سلاح تدميري فتاك لا يقل خطورة عن أسلحة الدمار الشامل .غدة سرطانية تعبث بجسد البشرية متى وكيف وانى شائت.أبطاله مرجعيات الذبح والقتل وعتاة الإجرام القابعين في مهلكة الإرهاب الوهابي وعلى رأسهم ذلك العتل الزنيم المكنى (بأبن جبرين) لعنه الله.إنه فكر ظلامي إلغائي, لا يجيد أتباعه أي لغة غير لغة القتل وسفك الدماء,عقول باردة متحجرة مظلمة ككهوف جبال تورابورا حيث يعشعشون.مهلكة الإرهاب الوهابي هي الراعية الاولى والمصدر الوحيد لهذا الفكر الارهابي إلى كل دول العالم وبامتياز كامل.وقد عانت البشرية ما عانت على أيدي سفاحي هذا الفكر والذين يحملون جرثومته القاتلة.وما صولات الشيطان القاعدي الوهابي في نيويورك ولندن ومدريد وبالي وغيرها من الدول التي غزتها هذه الجرثومة السرطانية المميتة إلا دليل قاطع إلى ما اشرنا اليه.إلا إن حصة الاسد لهذا الارهاب الاعمى كان وما يزال العراق وشعب العراق.حيث عانى ابناء شعبنا على ايدي أعداء الله هؤلاء ماعانى, فنزيف الدماء الزكية البريئة الطاهرة قد غسل وجه أرض الفراتين الحزينة وعدد الشهداء والجرحى بالمئات ويوميا ً.وفي هذا الفلم يعترف وزير داخلية مهلكة الإرهاب الوهابي بأن من يقوم بهذه الاعمال الارهابية هم ابناء مملكته اللقيطة بعد أن يتم غسل عقولهم من قبل مرجعيات فتاوى القتل الجاهزة فيها .واليوم نشاهد ونسمع بأن المكر السيء قد أحاط بأهله. لكن العجيب في الامر إن الوزير يتحدث ويعترف بذلك وهذه المرجعيات التي تفتي بقتل أهلنا في العراق وفي كل مكان جالسين يستمعون إلى حديثه وكأن الامر لايعنيهم في شيء.ولا نريد الاطالة ونترككم مع هذين الفلمين الاول هو لأعتراف الوزير نايف والفلم الثاني لابطال إنتفاضة المهجر في المانيا وهم يواجهون الملك السعودي وامام عدسات التلفاز الالماني والاروبي وهم ينددون بهذه العمليات الارهابية التي يرتكبها ارهابيي مهلكته بحق الابرياء من ابناء شعبنا المظلومين ومقدساتهم الاسلامية وغير الاسلامية...

الفلم الاول عن اعترافات وزير الداخلية نايف

http://de.youtube.com/watch?v=12nHN0goNks&feature=related

الفلم الثاني مواجهتنا مع الملك السعودي عبد الله في برلين

http://de.youtube.com/watch?v=1vxgY4SSmpE

علي السّرايمسئول لجنة انتفاضة المهجر في المانيا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رزاق السماوي
2008-04-08
المشكله الكبيره في حكومتنه قبل عشرين يوما برئاسة موفق الربيعي ذهب الى السعوديه ويسلم الارهابيين السعوديه الى السعوديه التي مسكتهم القوات العراقيه والله عيب عليكم لماذا ياموفق الربيعي هل انت بعت السعوديين من اجل دماء العراقيين انت مسوؤل امام الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك