المقالات

اعضا ء مجلس نواب ام زمر ارهابية؟؟

2832 15:17:00 2008-04-02

( بقلم : الدكتور عبد الامير حسن )

ما اذكره ليس مجرد مقال انه ايضا معلومات امنية سيطلع القارئ الكريم على مصادرها الاخبارية من خلال الروابط التي ارفقها مع الخبر وبامكان الجهات الامنية والسياسية التاكد من صحة المعلومات فيه

فقد ذكرت وكالة الانبا ء في موسوعة الرافدين ان النائبة عن التيار الصدري علياء دويج كانت تقوم بنقل الاسلحة والمتفجرات والمجرمين في السياررات الخاصة لحمايتها كنائبة برلمان ولها حصانة وقد القت القوات الامنية في منطقة الحمزة في محافظة بابل على الاسلحة والمتفجرات بضمنها مادة التي ان تي والالغام المضادة للدروع وثلاثة مجرمين مطلوبين للعدالة. النائبة علياء دويج من محافظة بابل استغلت صفتها القانونية لتهريب تلك الاسلحة والمتفجرات ودخال المجرمين للعبث بامن محافظة بابل المعلومات على الرابط التاليhttp://www.alrafedain.net/?show=news&action=article&id=12349

اما زميلتها الاخرى ماجدة حسين دشر فجريمتها لاتقل وقاحة  عن جريمة النائبة الصدرية علياء دويج فقد قامت ماجدة حسين دشر بحرق مكتب حزب الدعوة الاسلامية في المنطقة التي تسكن فيها ( سدة الهندية)فقد افاد مصدر امنيفي سدة الهندية ان عدد من عناصر جيش المهدي التي قامت بحرق مكتب حزب الدعوة الاسلامية في المنطقة تقطن حاليا في منزل النائبة عن التيار الصدري " ماجدة حسين دشر" .و ذكر الشهود ان المسلحين ليسوا من ابناء الهندية بل جاؤوا من بغداد .

والخبر على الرابط التاليhttp://www.alrafedain.net/index.php?show=news&action=article&id=12110

اما المجرم الصكاك كما يحلو ان يسمي نفسه فلاح حسن شنشل فانه طول الازمة مع العصابات البعثية فانه كان يقوم بنقل الاسلحة الصواريخ والقاذفات في سياراته الخاصة الى مدينة الصدر وتسليمها للارهابيينhttp://www.alrafedain.net/index.php?show=news&action=article&id=11928

فقد افاد شهود عيان خلال اتصال هاتفي مع الموقع الخبري المذكور بأن سيارات النائب فلاح شنشل من نوع مونيكا قامت بنقل صواريخ و قاذفات الى مدينة الصدر من خلال توابيت وضعت فوقها لتمويه القوات الامنية .يذكر ان منطقتي الخضراء و الكرادة تقصف منذ اسبوع من قبل عناصر جيش المهدي في مدينة الصدر مما سببت في خسائر بشرية و مادية كبيرة .

هولاء ممثلون في البرلمان العراقي ويتمتعون بحصانة يستغلونها للاعمال الارهابية .يستخدمون حصانتهم لقتل الابرياء ولاثارة الفتنة بين ابناء الشعب الواحد. وحسنا فعل النائب علي الاديب في تصريحه لراديو سوا الذي فضح التيار الصدري وقال ان هناك نواب منشقون عن مفتدى ولا يروقهم الاستقرار والهدوء هولاء يصعدون الفتنة من خلال نقل الاسلحة وايواء المجرمين.اليس من حق البرلمان ان يناقش اسقاط الحصانة البرلمانية عن هذه العصابات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو نرجس ایران
2008-04-08
لاتخف درکا ولاتخش ان موعدهم الصبح الیس الصبح بقریب
ابو ايمن العراق
2008-04-08
مقالة الدكتور عبد الامير حسن رائعة واقول االلهمن كل الساسة الوطنيين الشرفاءيتحملون مسوولية السكوت عن اى معلومة تتعلق بقتل وذبح العراقيين بدم بارد حتى وان كانت عن عضو فى البرلمان لان الذى اوصل العضو للبرلمان هم الشعب وعلينا فضح ممارسات هكذا نواب سواء بالاعلام او المجالس الرسمية او العامة فلماذا السكوت على هولاء حيث سكتم على عبد الناصر الجنابى وكذلك على عدنان الدليمى بموضوع ابنه الذى غرق بدماء شهداء حى العدل فان الله والتاريخ سيحاسب من يسكت على قاتلى العراقيين واخيرا اللهم احفظ السيد السيستانى
ekadhim
2008-04-03
ان كان ذلك حق فبئس للظالمين عقبا اهذا حق شعب اختاركم عون عودوا الى ضمائركم واذكروا حشركم وقد تلاقوه بوقفة نبضة قلب او دافعوا عن انفسكم امام شعب منكوب قد احاطته الذئاب من كل صوب فما بين مخطوف ومهجر ومفجر ومذبح فهل من مدكر فوالله انكم لتموتون كما تنامون ولتحشرن كما تنهضون وحينها يعض الظالم ويولول يا ليتني كنت ترابا عودوا كحر الطف الى رشدكم او ابشروا بنار احاط بها سرادقها ولا يعصون الله ما امرهم وارحموا الشعب ولاتكونوا عليه ذئابا كفاه صدام العار ومن خلفهم من الفجار فهل من متعض
هاشم
2008-04-03
من يتحمل الخطأ التأريخي لدخول هؤلاء الاوباش للمجلس التشريعي لبلد قرر ان ينهض بعد حقبة الظلم السلطوي والبعثي وما الذي استفاده شعب العراق من وجود هؤلاء الذين ما وجدوا الاّ عبئا على الأئتلاف وعلى طائفتم بل عبئا على الشعب المبتلى بهم في كل تصرفاتهم وافعالهم واقوالهم من شنشل ودشر ودويج والساعدي والأخوين الأعرجي وامثالهم ممن لا يحسنون القراءة والكتابة أضف اليهم اقرانهم فرسان الفضيلة دعاة الفرقة والفتنة! وهل حصد شعبنا من هكذا نواب غير العنف والجهل والتقهقر الى الوراء؟!
ابن العراق الجريح
2008-04-03
شكرا للدكتور عبدالامير حسن ووكالة براثا على هذه المعلومات والمعلومات التي سبقتها عن عضوة البرلمان الممرضه التي قالت بانها صاحبة الفضل في تعيين السيد رئيس الوزراء وهم قادرين على اسقاطه ولااعرف ماذا اقول عن اول تجربه لانتخاب برلمان عراقي بعد سقوط الصنم وهل لاخوتي العراقيين راي اخر بعدالذي رايناه من جبهة التوافق والكتله الصدريه فلابدلنا من وقفة جديه لتثقيف الشعب العراقي وزيادة وعيه ونحن على ابواب انتخابات برلمانية جديده ولنفكر جميعا برفض القوائم المغلقه والعمل بالقوائم المفتوحه لعلنا نجددواءلجراحنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك