المقالات

اسرار تراجع المشهد الامني والسياسي الامريكي في العراق


◾.. مراقب.

 

-        ٠٠٠٠٠٠٠٠٠الامريكان مقبلون على انتخابات وهذا اوجب تخفيف التوتر بينهم وبين الحشد والتراجع عن خيارات الضربة العسكرية اواي تهديد .

-....... تسربت اخبار انهم لاجل تهيئة الاجواء السياسية للانتخابات القادمة في امريكا لايوجد لديهم اصرار على الزرفي ولكن الامر مازال يخضع للحوار.

-        .........يهم الامريكان الان في العراق الحوار لاجل عدم التعرض للقواعد الامريكية لان الامريكان بسبب ظروفهم الصحية والمالية والانتخابية لا يرجحون خيار الرد العسكري سيما وان ترامب كان عازما عليه الا انه تراجع عنه وترك للحوار مجالا واسعا لذا ابلغ الحكومة العراقية بضرورة الحوار والتوصل الى اتفاق حول مستقبل القوات الامريكية .

-        .........بعض فصائل المقاومة اعتبرت تراجع امريكا عن الضربة, وفتح باب الحوار فرصة امام الحكومة العراقية للضغط على المفاوض الامريكي لسحب كافة قواته .

-.........         بيان الفصائل ال (9) منهم عصائب اهل الحق بسبب تلك المعطيات واستعداد امريكا للحوار وتراجعها عن قرار الحرب لذا كان البيان خاليا من قرار الحرب بل معلقا على شرط الحرب من قبل امريكا.

-        ....... انكفاء دور الجوكر في العراق جاء بسبب انتشار الكورونا الا انهم قبل هذا تم تبليغهم بان الموقف الامريكي قد تغير نحو المفاوضات.

-        .......... بعض قيادات الكتل السياسية الشيعية ادركوا الوضع الامريكي لذا هم يسيرون باتجاه تعضيد الموقف الشيعي والخروج من الازمة السياسية  من خلال جمع البيت الشيعي.

-........          امريكا تحاول بطرق شتي اقناع الحكومة العراقية بالحوار وبنفس الوقت يبحثون عن وسطاء لايصال رسائلهم الى القادة في الحشد لاقناعهم بان الموقف الامريكي قد تغير ولابد من الحوار لنزع فتيل الحرب والرد  والرد المتبادل وان امريكا تريد ابلاغ قادة المقاومة بانها عازمة على ((جدولة خروج القوات الامريكية من العراق )).

ـــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك