المقالات

الوهابية والبعثية وتدمير المرقدين المقدسين

1286 14:36:00 2008-02-03

( بقلم : صباح محسن كاظم )

هناك حزمة أسئلة ،أوجهها الى من يساعد، ويحرض ،ويغذي، ويمول، ويسوق اعلاميا للارهاب والعنف في وطن الحضارة، وطن الانبياء والاولياء، في البدء أفتى 500 فقيها سعوديا بتكفير صدام ووجوب قتاله حينما دخل الكويت غازيا،، ثم انقلب بعض منهم وأصبح صدام لديه يعد من الشهداء هل هو دين أم طين؟؟ ثم ان الطائرات انطلقت من قواعدكم والبوارج صبت حممها على المدن العراقية من قواعدها في دولكم،ومرت من مياهكم!! فلِم هذا الادعاء بالجهاد؟أليس الاولى تحرير أرضكم؟؟ ان تغذية العنف وتدمير مراقدنا المقدسة سبة ستبقى سوداء في جباهكم دوما، فالاعتداء الاثم على مرقدي الامامين على الهادي والحسن العسكري (عليهما السلام ) يمثل الانحطاط والخسة والجبن والسقوط الاخلاقي ,, ان الاعتداء على اسمى المقدسات الدينية يمثل اعتداء على الانسانية بأ سرها، وهو اعتداء على المثل، والقيم، والرموز الروحية، وهو اعتداء على الاديان بأجمعها، لان عطاء أئمة اهل البيت لا يختص بدين دون اخر وهم قدوة الانام، واعلام التقى ، ورموز الهدى، حتى ان ابن عباس حبر الامة يقول : نزلت في اهل البيت ربع القران ( انما يريدالله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا)( قل لا اسالكم عليه اجرا الا المودة في القربى ) (اطيعوا الله ورسوله والذين امنوا) ويقول سيد الانبياء بحقهم اني تارك فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهم لن تظلوا من بعدي كتاب الله وعترتى اهل بيتى لن يفترقى حتى يردا علي الحوض,,مثل اهل بيتى فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجى ومن تركها غرق ,, وقد قدس الصحابة والتابعين والانسانية اهل بيت الرحمة الا المردة والعتاة من التكفيرين والبعثين فالحلف غير المقدس أدمى قلوبنا وأفجع الامهات والاباء بفلذات أكبادهم،شيوخ مجندلة وأطفال مقطوعة الاطراف ونساء ترملت،هذا مافعلته جرائم الابادة الوحشية،اتاريخ يكرر أحداثه فمن يزيد والحجاج وامتوكل والسفاح وصدام والوهابين فهؤلاء بسلة واحدة في خستهم، ودنائتهم، وجبروتهم، نصبوا العداء للأئمة واتباعهم ومحبيهم فتارة يمارسون القتل واخرى سمل العيون واخرى قطع الاطراف, ان الحلف غير المقدس بين البعثين والتكفيريين مسؤولة عنه الاجندة العربية والقومية، والدعم الاعلامي والمالي، وكذلك الواجهات السياسية التى تدعي المقاومة وهى تنظر وتصرخ ليل نهار بمشروعية الارهاب,, وكذلك نحمل القوات المتعددة الجنسيات لان القانون الدولى يحدد حماية المدنيين وكل اجزاء البلد المحتل تأمن حمايته وان لم تستطع فلتخرج من البلاد,, ان دمير المرقدين المقدسين في سامراء احتج عليه العالم بأسره وهذا لا يكفي ،نطالب من الامم المتحدة ،ومنظمة المؤتمر الاسلامي، والجامعة العربية، وقف الاعمال البربرية وآخرها تفجيرات الزنجيلي في الموصل وسوق الغزل ببغداد وقتل الاعلاميين والصحفيين المستمر ىخرها مراسل الفرات ودعم جند السماء واليماني في الجنوب واثارة القلاقل وخسارة شعبنا لأبطاله الابرار، والواجب الاخلاقي على جميع الدول ان ترضخ لارادة الشعب في التآخي ، ووحدة الهدف، ووحدة المصير، وان تساعد شعبنا على اعادة اعمار المرقدين المقدسين ,,وان تدين جرائم البعث و رموزه القتلة ، ومنذ تسلطهم على وادي الحضارة ، وادي الفكر ، موطن الابداع تراجع الخطاب الثقافي، والسياسي، والاعلامي، وبدأت ثقافة العسكرة وثقافة الابادة وثقافة الحروب المجنونة وثقافة المنظمة السرية في الغرف الحمراء والمثارم البشرية والسجون الصحراوية والثقافة التسطيحية هذا حصاد البعث منذ عام 1968 وما سبقه من ممارسات منذ محاولة اغتيال الزعيم الشعبي عبد الكريم قاسم عام 59 وجرائم الحرس القومي وشهادة الزعيم الوطني الزاهد وحبيب الشعب ورجل الوطنية وباني العراق ومؤمم نفطه وصاحب مشروع الاصلاح الزراعي وامدن الجديدة والجامعات والجسور والمستشفيات فقيد الشعب الزعيم الحبيب عبد الكريم قاسم، وعندما نزوا على كرسي الحكم بدأوا عهد الدم فبدأ حكم االقرية بالاغتيالات السياسية التي طالت معارضيه حتى في المنافي ومن ضمنهم السيد مهدي الحكيم في السودان والسيد حسن الشيرازي في لبنان وكذلك البعثيون الذين اختلفوا مع النظام كحردان التكريتي وغيره من القتلة البعثيين ، ان القوى الماسونية وبمخططات فرنسية وغربية دعمت مشيل عفلق في فرنسا لتأسيس حزب يحرف المسلمين عن عقيدتهم من جهه ومن جهه اخرى يكون مصد للاتجاهات اليسارية المتنامية في الوطن العربي بعد الحرب العالمية الثانية من اجل الموازنات الدولية والاقليمية رعي هذا الحزب المشؤوم وحتى قادته من علي صالح السعدي والفكيكي وطالب شبيب كلهم يؤكدون في مذكراتهم اننا جئنا بقطار انكلوامريكي .....!!! ان ثقافة البعث تعتمد على كتابة التقارير والوشاية ومراقبة الاخرين فشعارهم من ليس معنا فهو ضدنا ان هذا المنهج السياسي دمر بنية المجتمع العراقي فأصبح المدرس يخشى من مدير مدرسته والصحفي يخشى من زملائه وامام المسجد يخشى من الذين يصلون خلفه ووصلت الحالة الى ان المرأه تكتب تقريراً على زوجها وجراء هذه الوشايات فقد الشعب العراقي العباقرة من ابناءه في دهاليز برزان وقطعت الرؤوس بقرارات البندر الجماعية

هذا الوطن الذي علم الانسانيه الحرف الاول والتراتيل والملاحم والفنون يامنارا للعلم والادب والفكر ياوطن الفراتين والنخيل ياوطن الانبياء ابراهيم الخليل ونوح وصالح وشيت ويونس ياوطن علي والحسين والعباس والكاظمين والعسكريين انت كالعنقاء كلما تحترق تولد من جديد في خلسة الليل قرصن البعثيون في انقلابهم الاسود ليحولوا اشراقاتك وانوارك وابداعاتك الى ليل كالح تنعق فيه الغربان ويطل بوم البعث وهدام العراق ليهلك الحرث والنسل العراقيين وفاتحي حدودهم للمفخخين والتكفيريين عودوا الى رشدكم وارعوا فصدامكم الى جهنم هو وحزبه والانسان يحشر مع من يحب هذا قول نبينا يوم توردون الى الحق وتسألون عن اعمالكم ( من يعمل مثقال ذرة خير يره ومن يعمل مثقال ذرة شر يره ) ولم يعمل البعثيون في تاريخ العراق الا القتل والخراب والحروب والدمار لم نتجنى عليهم هذه مذكراتهم وكتبهم وفكرهم واعمالهم وجرائمهم دلالات ظلمهم على البلاد والعباد اقول للمغرر بهم من التكفيريين والاعراب لم هذا الدفاع عنهم ان ارهابهم في الانفال وحلبجه وتجفيف الاهوار وحروب عبثيه وقتل الشهيدين الصدرين و(204) من مراجع المسلمين، ومليوني شهيد واربعة ملايين مهاجر، وسبعمئة مليار خسائر العراق من سياسات البعث وبعد سقوط الصنم بدأت حربهم ضد الشعب مع التكفيريين.. ان العمل الاجرامي بنسف مرقدي الامامين علي الهادي والحسن العسكري (عليهما السلام) يعد أكبر موبقة عملها هؤلاء الاوغاد احفاد الخوارج.....حينما كان المقبور البندر ينفذ قرارات سيده جرذ العوجه الهالك بحبل مشنقة الحق العادل، في كل اربعاء دامي في معتقل ابوغريب، والرضوانية، وسجون الامن الخاص، وشعب الاستخبارات العسكرية،ومقرات الحزب الفاشستي،ومقرات فدائيو هدام، استمر القتل في جرائمهم مابعد التحرير على منوال عهدهم السابق،قطع الرؤوس ،المسالخ البشرية، رمي الجثث بمكبات النفايات والانهار. لماذا الصمت العربي واين دور الجامعه العربيه فعندما يقتل يهودي واحد يتباكى الحكام العرب ويرسلون التعزيه الى اسيادهم الصهاينه وعلى اللذين يتباكون على اجتثاث البعث من صالح المطلك ومشعان الجبوري وعدنان الدليمي وحارث الضاري ينبغي ان يصطفوا مع اخوتهم من اجل تخليص الشعب العراقي من هذا الفكر الموبوء وان يتجنبوا التحريض على القتل والعنف وان يدخلوا في تشكيل الحكومة القادمة التي انتخبت في ملحمة الشعب الخالدة، وان يبتعدوا عن الانانية والادعاءات الفارغة وان ينصاعوا الى صوت الشعب والابتعاد عن التخرصات والاكاذيب فان الانتخابات تمثل ارادة الشعب العراقي،الذي شارك فيه شعبنا النبيل. ان عودة الوزراء الى الحكومة الوطنية يعد مطلبا وطنيا لحل أزمات الوطن المثخن بالجراح.ان الاعتداء المجرم نهاية للبعثين والتكفيرين فيجب ان يمارس القضاء العراقي دوره باعدام صدام والمعتقلين من الارهابين فقد طفح الكيل ولايمكن ضبط عواطف الشعب بعد اليوم .

الرسالات السماوية جميعها من أجل الانسان كقيمة عظمى..واطروحة الانبياء هدفها ومبتغاها احترام الانسان للاخر ،وعدم الاعتداء او الانتقاص او السخرية او الاستهزاء بما يعتقد او يؤمن بل التحاور والتشاور والتفاهم من اجل سعادة الاخرين بأنتشاله من جهله المعرفي والبنيوي العقائدي،وديننا الاسلامي يحترم الاديان التي سبقته بالنزول ويحترم الانبياء والرسل جميعا والقسم الاكبر يعدهم من المعصومين عن الخطأفي تبليغ الرسالات السماوية. والاسلام المحمدي الاصيل دين السلام ،المحبة ،الصفاء،التعاون على البر والخير،وثقافة احترام الاخر بنصوص القرآن والذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم،لكم دينكم ولي ديني،ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن..وقول المصطفى الخاتم من تشهد الشهادتين فهو مسلم عصم ماله ودمه وعرضه،

ان مأساة الامة وتخلفها التكنلوجي والعلمي، وضحالة الوعي الثقافي، ناتج من التسطيح السلفي الموبوء فلا يحتكم للادلة القرآنية والنصوص النبوية وسيرة اهل البيت الاطهار والسنن الصحيحة التي وردت في المصادر والمرويات التاريخية التي اجمع على وثوق ماتواتر من الحديث فيها من خلال صحة السند وعلم الرجال وان الانغلاق الفكري وهذا التحجر أدى الى ثقافة الغاء الاخر ومن ثم تحقير الفكر وتسفيه المخالف،

ماذنب اعتقاد اتباع اهل البيت حينما اتبعوا منهج الحق حيث اوصاهم القرآن الكريم بذلك(انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)(قل لاأسألكم عليه اجرا الا المودة بالقربى)( اتقوا الله وكونوا مع الصادقين)ويقول ابن عباس ترجمان القرآن ربع الايات نزل في اهل البيت وكل اية فيها يأيها الذين آمنوا فيقصد بها أمير المؤمنين علي لأنه أول من آمن بالرسالة من الرجال ،وقول المصطفى (صلى الله عليه واله)اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض،ومثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تركها غرق وهوىالى عشرات الاحاديث في الصحاح.ان حبل الكذب قصير والتضليل الوهابي المدفوع بالبترودولار لاينطلي على الانسانية الواعية لحقائق التاريخ وان الصحوة في علماء الامة حيه فقد خالف الفكر الوهابي وهذا المنهج العقول الراجحة غير المنقادة بل المتحررة والناقدة والفاحصة والمستبصرة وخرج عليه أكثر من 600 عالما ومفكرا من التيجاني التونسي وادريس الحسيني المغربي واحمد حسين يعقوب الاردني وصالح الورداني المصري ومحمد حسن السوداني و حسين الرجا السوري واحمد الانطاكي اللبناني ومروان خليفات الاردني الخ من الباحثين عن الحق وناصري الحقيقة...

وبدأ العالم يعي حقيقة الفكر السلفي المتشدد منذ تفجيرات سامراء ودعوات هدم الاضرحة المقدسة وفتاوى التكفير،لذا بدأت مرحلة الصحوات في عراقنا الحبيب،ورحم الله الشهيد الوطني ابو ريشة وشهداء الصحوة في التفجيرات في المناطق التي يحاول الارهابيون استمرار العنف فيها،ان وحدة شعبنا كفيلة بأفساد جميع المخططات المشبوهة المدفوعة بأجندة تخريبية من الجوار.....

ان الواجب الانساني الكوني تحجيم ثقافة التكفير والغاء الاخر بقتله وامتهان كرامته الانسانيه وهو مخالفة الى لائحة حقوق الانسان وقرارات الجمعية العامة للامم المتحدة وكل المنظمات الانسانية،لذا تجريم ابن جبرين ومن معه ومن على شاكلته على هذا الدين الجديد الذي يدعوا الى الابادة والوحشية وتصدير البهائم لتفخخ الجامعات والاسواق والجسور وتنسف المقدسات والكنائس ،ومن كوارثنا ان يزار هؤلاء القتلة في السجون والتعاطف معهم من قبل المنافقين لمصالح دونية وتاركين الام شعبهم من جرائم وحشية ارتكبها هؤلاء القتلة بالتعاون مع البعثيين الفاشيست، ان البرلماني الاصفر صاحب الثوب القصير الذي هرب وتوجه الى التحريض على الارهاب متأثرا بالفكر السلفي أو وزير الثقافة القاتل الهارب وحارث الضار الذي يقول القاعدة منا ونحن منها وهي التي فتكت بالشعب العراقي بسنته وشيعته ومسيحييه ومندائييه، ان من يدعم تنظيم القاعدة اعلاميا ويسوق له خطابته هو شريك في دماء الابرياء، ان الفكر الوهابي المتخلف مسؤول عن كل جرائم الابادة من احداث 11 سبتمبر الى مأساة العراق ،وافغانستان ،والجزائر، وفنادق عمان، وتفجيرات مدريد وتفجيرات لندن ونيويورك..ان التعليم الوهابي ينتج هذا الفكر التضليلي لذا يجب ان تأمر الشرعية الدولية بألغاء المناهج المتخلفة التي تكفر الجميع، الا الدعوة الوهابية المتخلفة عن روح العصر وتضغط بأتجاه اصلاح المناهج وفق القرآن الكريم وسيرة المصطفى والتي اتبعها اهل البيت ومن يواليهم. تحية الى كافة العراقيين في المهجر الذين يتظاهرون احتجاجا امام السفارات السعودية في العالم المتحضر لايصال صوت الحق انها صرخة تفتح الاذن الصماء.....

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك