المقالات

لا تسعدوا اعدائكم


اتمنى ان تساهم اقلامنا بتوحيد صف من يستهدف الاعداء تاريخهم وعقيدتهم وظليمتهم بالمزيد من الظلم والمزيد من الرؤوس المقطعة والمزيد من المقابر الجماعية والمزيد من الجهل والفقر وووو واهم سلاح لاعدائنا تفريق الصفوف وتمزيق الممزق وتاصيل الفتنة وتعميق الخلافات ليسودوا فينا ونكون لهم عبيد ضعفاء يقتلونا كما فعل صدام وقت مايشاؤون ونجحوا في ذلك بايدينا ..!! 

لاباس بتطهير ساحتنا وتحفيز القيادات المتصدية على الارض على تصحيح الاخطاء وتطهير المنهج من ادرانه وما اعتراه من شوائب  وان كنا لانعتقد بهم فهم متصدون ومؤثرون ونحن لانمتلك قاعدتهم سوى اننا اقلام تكتب واوجاعنا كدقيق فوق شوك نثروه وقالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه ..!!

هذا حجمنا وهم يستطيع اي خلاف بينهم ان يقلب انهار المياه دماء تجري والضحية اخي واخيك وابني وابنك وامي وامك وابي وابيك وكل بيت عراقي فيه من هو مؤيد لهذا واخر لذاك ولكم معرفة مايريده الاعداء من هذه الفتن.. مالكم كيف تحكمون .!!

اخي الشيعي انا وانت والشيخ قيس والسيد مقتدى تواقون للحرية والخير الامان وعشاق لشهداء ال الصدر الكرام وال الصدر الشهداء من مدرسة الحسين فلنلتقي عند هذه الروابط ولانتفرق ونصلح ونصحح واقسم بم الحسين ان هذه الصورة تفرح سيد الشهداء وغيرها كانكم تنحرون الحسين مليون مرة ومرة..!!

قلمي يجمع ولايفرق ومن يسعد الاعداء احاربه وشخصيا غير مقتنع باغلب الاداء ولن اكون الا مصلحا والمصلح ومن يروج للاصلاح لايفرق ولايفرح بحراكه الاعداء خصوصا ونحن الان في اشد اوقات الخطر والمنطقة على كف شر مستطير فلا نكن عونا لاعدائنا من حيث نجهل او نحقد باسباب شخصية او حزبية ضيقة وتكليف الجميع ان يوحدوا الصفوف ومن لايقتنع بهؤلاء فليتصدى وليجمع الشارع حوله وليقدم لنا ولهم الافضل وحتى ذلك الوقت علينا ان نرتب ساحتنا ونطهرها واعيد واكرر لنطهرها ولكم في حزب الله قدوة حسنة في التنظيم والسرية والاعلام وعدم الرياء والتزام القواعد بحدودهم ووحدة الصف ومركزية الناطقية والكثير .

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك