المقالات

تعليق على خبر ..


العصابات السياسية الكردية ومجرد ان فضحناهم واشرنا الى المسؤول عن انتشار وعودة الارهاب  وقطاع الطرق " الرايات البيض والدواعش وعصابات الخطف " انتابهم الرعب فكيف لو طبقت ارادة مقاطعة الاقليم وقطع الطرق اليه ومنه نحو بقية العراق والامتناع عن الذهاب للسياحة في الاقليم عندها سيخضع ارهابهم راكعا وسوف ترون ان هذه الطرق من الطرق الاكثر امانا في العالم .

التهديد بتحويل منفذ عبور الشاحنات من تركيا الى الموصل مباشرة وان يكون تحت سيطرة الحكومة العراقية ورقة ضغط اخرى ستجبر قادة الاقليم على ضبط ايقاعهم الارهابي الابتزازي الانتقامي .

وسؤال أخير لقادة الاقليم لماذا لجئ ارهابيوا الموصل والحويجة والمناطق المجاورة الى الاقليم وبالآلاف ولم يسلموا انفسهم للجيش ..؟ الا يعني هذا انهم يشعرون بالامن والامان عندكم والدليل احتضانكم لمؤتمرات ضد حكومة المركز وللخارجين عن القانون كطارق الارهابي والكثير من رؤوس الارهاب والبعث وكل من هو مطلوب للمركز يجد الامان عندكم وانتم تستخدموهم لابتزاز المركز فهل من عار وخاينة ومشاركة في قتل الشعب العراقي اكثر من هذه الخيانة ..؟

هذا هو رد حزب البرزاني على ما وجه لهم من تهم واعيد وضع صورة لما كتب على التسجيل الذي اعدم فيه الشهيد نور وخاله كان الانتقام منهم كردي لانهم تركمان فرحوا بتحرير مناطقهم من سيطرة مافيات البرزاني الصهيوني والدليل هو ماكتب على التسجيل اقراوه بدقة متناهية لمعرفة من هو المستفيد من عمليات الخطف واهم استفادة هي للقول بيدنا الطريق امن والطريق اصبح غير امن لانه بيد حكومة المركز .

🛑 حزب بارزاني يرد على اتهامه بتمكين داعش لتنفيذ عمليات الاختطاف على طريق بغداد - كركوك

طالب القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، محمد كمال، اليوم السبت، من يتهمون زعيم الديمقراطي، مسعود بارزاني، وحزبه، بأنه وراء عمليات الاختطاف في طريق بغداد _ كركوك او تمكين داعش لتنفيذها بأن يتحدثوا بالعقل والمنطق كي يرد عليهم.

وقال كمال مخاطباً مطلقي هذه الاتهامات: "ألا يعلم هؤلاء بجغرافية المناطق قبل ان يكيلوا التهم، فحتى قبل الاستفتاء لم نكن نتواجد في تلك المناطق ولا يوجد ثقل للحزب الديمقراطي فيها وحتى من أطراف كركوك داقوق وغيرها انسحب الحزب وجميع كوادره بعد احداث 16 تشرين الاول ودخول القوات العراقية".

وأضاف أن "الكرد والحزب الديمقراطي لم يستخدموا قضية الخطف مع صدام حسين حتى عندما كانوا يخوضون غمار الكفاح ضد نظام البعث"، مشيراً الى ان "من يلجأ الى هذه الاساليب وقتل وخطف الابرياء هو من وصل الى الافلاس السياسي والحزب الديمقراطي لم يصل لهذه المرحلة ولن يصل اليها اطلاقا".

.

.

.

تابعوني على التلغرام 

https://t.me/alyassiriyahmed

#احمد_مهدي_الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك