المقالات

هذا هو مشروع اعدائنا الذي يحرك باعلامه الفتنةهذا هو مشروع اعدائنا ال


اعلام الجرب بقيادة العاهر السعودي محمد بن سلمان يضج الان باسطوانة مشروخة عنوانها ان فوز سائرون انما هو فوز العروبة ضد المحور الايراني الصفوي المجوسي , هكذا يريدوها جربا مستمرة وقودها الشيعة والعراق ..

مشروع اعدائنا القادم والقديم تستطيعون الاطلاع عليه من خلال التقارير التي تبث عبر اعلام #الكيان_السعودي_الغاصب ولهذا علينا بث الوعي وقبر هذا المشروع ومنعه من النفاذ الى صفوفنا وهذه مهمة القيادات الشيعية التي اوصلت الى العراق ان يستهان به بهذه الصورة واهم الاسباب هو الخلافات التي بينكم لولاها ماتجرأ الاعداء علينا شاهدوهم في لبنان كم حاولوا شق الصفوف هناك وحينما عجزوا عن ذلك يدفعون الان المليارات لترامب ونتنياهو لضرب عز الشيعة وكبيرائهم في بيروت ..

ساضع لكم روابط هذا التحريض وتلك الامنيات وليطلع عليها الجميع ويقرؤون مابين سطورها وسطورها المفضوحة الاهداف ونعم هم يخططون للوصول الى الفتنة بيننا ولكن ..؟

نعول على غيرة ووعي شرفاء العراق بعدم الانجرار الى مايريده اقذر اعدائنا ..

لنقبر مشروعهم بتوحيد صفوفنا والخروج بكتلة قوية متراصة تنهي شوائب مامضى والخروج باتفاق على حكومة قوية نعز بها العراق واهله وتذل بها الشر واهله تختار الكتلة الاكبر طاقمها الوزاري من دون اي املائات وضغوط بعد توحيد صفوفنا وفي العراق من الغيارى الكثر ممن يمكن الاعتماد عليهم لادارة البلد بصورة مستقلة تختلف عن فساد ما مضى ..

ليقرا السيد مقتدى الصدر مايروج له الاعداء ومنذ الساعات الاولى لاعلان النتائج ولقرأ الاخرون من قادة الاحزاب الشيعية ذلك ايضا ولتقف الفتن بينهم عند هذا الحد لان السكين المسمومة باتت اقرب لنحرهم قبل غيرهم ..

ثق ياسيد مقتدى هم يبغضوك ويتمنون فنائك وشيعة العراق قبل اي احد اخر وهم من قتل عمك واباك وغيب الصدر موسى وما يروجون له اكبر دليل يعتقدون اننا من السذاجة بمكان ان تمر علينا حربهم النفسية هذه وتحريضهم الخسيس الذي يروجون له ..

يريدونك سيد مقتدى صدام للعراق وقادسية جديدة وحريري اخر وجندي تحارب باهلك ايران وشيعة العراق وحزب الله نيابة عنهم وعن امتهم الخسيسة فهل سترد كيدهم الى نحورهم ..؟

اقسم ان التاريخ اسيسجله موقف مخلد سيخلدك مع عمك وابيك الشهيدين ومع العظيم المغيب الامام موسى الصدر ..

انتم مستهدفون منذ زمن رفعتكم ومن لايركع لهم اما شهيد او مغيب فاختر لك طريق يخلدك فيه التاريخ وسيقف الاحرار معك لا مع عدوك .

احمد مهدي الياسري

هذه مجموعة روابط لعينة من فتنهم خلال يومين فقط والاختيار غيض من فيض سمومهم غيره الكثير فاحر احذر وانتم ياشيعة العراق احذروهم ..:

الصدر يدعو لحكومة تكنوقراط... ولا تنازلات لإيران ولا تحالف مع العامري

https://aawsat.com/…/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%8A%…

 

الصدارة للصدر ... وأنصاره يهتفون لعراق «بلا إيران»

 

https://aawsat.com/…/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D…

 

سليماني في بغداد لفرض «الخيار الإيراني»

https://aawsat.com/…/%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D…

أسباب مهمة ترجّح انتصار تحالف "الصدر- العبادي" على إيران

https://ajel.sa/local/2133421

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك