المقالات

الى السيد مقتدى الصدر ومن يهمه الامر


ما تطلعون عليه هنا هو تهديد واضح صدر من المدعو العتابي اثير واضع لكم صوره مرفق معها صورة لتهديده الارهابي الاجرامي ويظهر في بعض الصور يحمل جهاز لاسلكي ما يعني انه ينتمي لجهة ما .

بالنسبة لي انا الذي حمل قلبه فوق راحته واقبل يتهافت على ذهاب نفسه ليلتحق باجداده دوما وسمعها مني كل من يعرفني وها انا اسمعها لكم اني اتمنى واعشق الشهادة على يد اقذر خلقه فان كان هذا الشئ قاتلي او غيره فاهلا وسهلا بالشهادة وهو من اصفه اقذر الخلق .

لا احملكم مسؤولية ما قد يحصل لي ولا ابالي ولا اطلب منكم منعه ولكن اعود واقول لكم اني كنت صادقا حينما شخصت هذه العينات الارهابية الفاسدة التي تريد ان تكون البديل عن من سبقهم من فاسدين سيحكمون البلد بلغة الحديد والتهديد والفساد والفتن الطائفية النتنة .

لن اشتكي ولن ارفع دعوى قضائية عند الجهات الرسمية فقاتل اخي الشهيد عدنان مهدي سبق وان تم تهريبه من السجن الذي حكم بخمسة عشر عام وتم تهريبه من السجن بعد عام من الحكم عليه ولهذا لا اثق بان هناك قانون سيحميني وانا المتوكل على الحامي الجبار في كل حلي وترحالي .

انا ابن ال ياسر جدي رسول الله وال بيته الاطهار اجدادي واسيادي و متمسك بشرفي وديني وقناعاتي وحينما انشر هذا المنشور لا استجدي حمايتي فشعبي كله رهينة هؤلاء القتلة المأجورين ولست بافضل منهم ولكني اضع الدليل على ارهاب احد اتباع ومحبي وعشاق عينة من عينات ساسة الفساد القادمون او السائرون الينا عبر الانتخابات القادمة مضر شوكت احدهم وان كانت هناك دولة وقانون وحق عام فهذا الارهابي منتمي الى من وضع اشارة اليهم انه ينتمي الى مدرستهم وهو هددني امام الجميع وعلى صفحتي الشخصية على الفيس بوك وتوعدني بهذه العبارة "العتابي اثير اين المفر سوف تندم يااحمد مهدي " والتي لن ارد عليها الا بتحدي المجاهد الغيور وهي انت اقل واصغر واتفه من ان تخيف من تربى في مدرسة اجداده العظام ومن عشق الشهادة كما سعى اليها الحسين العظيم روحي له ولمدرسته الفداء .

اختم واقول ان هذه العينة ياسيد مقتدى هم من احذرك منهم وهنا لا اشكو اليك هذا النكرة بل احذرك وتاريخ ابائك واعمامك واجدادك لايستحق ان يلوث بالشراكة السياسية والتحالف مع هؤلاء القتلة الارهابيون يحاولون تحميلك مسؤولية اجرامهم بوضع صورتك مع تهديدهم ولكن ليس انا من يربط الفتنة هذه بك ولن اسمح لاحد ان تربط بك شخصيا بل اخشى عليك منهم واما دمي ليس اغلى من دماء جدي الحسين عليه السلام او دماء ابيه واخيه واله الطيبين الطاهرين والشهداء والصالحين ولن يكون اغلى من دماء الصدر الاول والثاني والثالث وكل الشهداء الابرار الاطهار .

اما هذا الماثل شكله امامكم فسيماه على محياه .

المرفق صورة للتهديد وصور شخصية له وصفحته على الفيس 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك