المقالات

مثنى الضار وبيان قيادته العامه والمرقم 275

2202 18:24:00 2006-06-13

بقلم احمد الشمري

إستمعت لبيان هيئة الخطف والتفخيخ والذي يحمل الرقم 275 وهذه الهيئه تذكرنا ببيانات القياده العامه لقوات جرذ العوجه والتي كانت تصدر بيانات عسكريه بطيلة حروب جرذ العوجه العفن بحروبه المتعدده والكثيره ,وتابعت رفيق مثنى الأصفر وهو يقرأ بيانه المرقم 275 والذي جاء من مصر بعد أن مكث هناك أكثر من ثمانية أشهر وهو يتردد على السفير الإسرائيلي في القاهره وبنفس طريقة سيده الجرذ عندما كان هارباً في مصر فقد كان يتردد على السفير الأمريكي صباح مساء ؟رفيق مثنى قرأ بيانه المتكون من تسع فقرات الفقره الإولى الحكومه العراقيه غير شرعيه الثانيه الإنتخابات العراقيه غير شرعيه ثالثاً على الحكومه إطلاق سراح الإرهابيين وبإسم السجناءرابعاً على الحكومه الغير شرعيه عدم تطبيق قانون الإرهاب لأنه يستهدف السُنه العرب ؟خامساً على الحكومه إيقاف إستهداف قتل المواطنيين العراقيين وهنا لدينا وقفه بسيطه مع رفيق مثنى الأصفر ,الحمد لله على السلامه رفيق مثنى كيف كانت نتائج زيارتك للكنيست الصهيوني وللمره الرابعه ,أكيد النتائج كانت جيده .وأنت وأبوك حارث أعطيتم مكان ضيفكم الزرقاوي للجيش الإحتلال الأمريكي مقابل حصولكم على إمتيازات .رفيق مثنى الأصفر أنت كنت في القاهره وأبوك حارث كان في عمان يوم هلاك ضيفكم الزرقاوي .حتى لايتهمكم أحد ,ياسبحان الله هذه سوالف البعثيين ليست جديده على العراقيين .الحكومه العراقيه سمعتكم وشاهدتكم وهي التي ترد عليكم وليسَ شخص الشمري .لكن هذه الأكاذيب حول إطلاق سراح المعتقلين باتت لاتنطلي على أحد أنتم تريدون أطلاق سراح من قطع رؤس أطفالنا ونساءنا وهذا لم يتم ولم ولن يقبله العراقيين حتى لو أستمرت المعركه معكم عدة سنوات قادمه .لامكان لفلول البعث المتلطخه أياديهم في العراق الجديد .رفيق مثنى قانون مكافحة الإرهاب سوف يتم تطبيقه ولولآ تدخلات القوات الأمريكيه لتم تطبيقه قبل سنه ولنلت أنت وأبوك جزائكم العادل بسبب إجرامكم بحق أطفال ونساء العراق .رفيق مثنى الذي يستهدف العراقيين من خلال تفجير المساجد والحسينيات وأماكن العباده والأسواق الشعبيه لمدن وأحياء الشيعه العراقيين مقاومتكم اللقيطه وضيوفكم من حثالات الهالك الزرقاوي وليست الحكومه العراقيه .فكيف الحكومه توقف جرائم ضيوفكم ؟ألآ كان من الأجدر بك يا رفيق مثنى الأصفر أن تخاطب جهلتكم ومتطريفيكم بضرورة إيقاف مسلسل قتل المواطنيين العراقيين الشيعه والكورد والمسيحيين ,رحم الله شهداءنا البرار والخزي والعار لجرذ العوجه النتن ولمقاومتكم اللقيطه والطائفيه والشوفينيه .احمد الشمري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك