المقالات

مجاهدوا موقع عالم إبادة الشيعة الأبطال ينتصرون على إرهابيي آل سعود


( بقلم : علي السراي )

( بقلم:علي السّراي)

بعد ان قامت خفافيش الفئة الضالة من إرهابيي مهلكة الإرهاب الوهابي بالهجوم على موقع الأحرار والأباة الذين لا ينامون على حيف وضيم موقع ( عالم إبادة الشيعة ) تناخى الغيارى من أسود الرافدين يعتليهم عنفوان التحدي والإباء بالتصدي لهؤلاء الأوباش حيث افشلوا هجومهم وأستطاعوا بعون الله إعادة فتح الموقع من جديد

بوركتم أيها الأبطال الميامين

أيها الجنود المجهولون، نقبل أياديكم وجباهكم الشريفة يامن تصديتم بشرف وبسالة قل نظيرها و أخذتم على عاتقكم مسؤولية حمل ثقل الأمانة في إيصال الحقيقة بالصوت والصورة ونقل مايجري على بلدنا من احداث وكوارث جسام على أيدي إرهابيي مرجعيات القتل الوهابية التي تقبع في مهلكة آل سعود وبقايا أيتام النظام الدموي المقبور لعجل بني تكريت( لعنه الله )فقد كان لرصدكم ولتوثيقكم عمليات القتل والإبادة المنظمة التي تجري على أبناء هذا الشعب المظلوم الوقع الاكبر في نفوس هؤلاء المجرمين المنحرفين.وقد جربوا حضهم العاثر في إسكات صوتكم الهادر لكي لا يطّلع العالم على حجم المآساة ويشاهد مايرتكبونه هؤلاء القتلة الاوباش من جرائم بحق الشعب العراقي ...

ان ماتقوم به عصابات ( الهكرز ) الوهابية من هجوم على المواقع المجاهدة التي تحاكي وتنقل مآسي ابناء شعبنا في الداخل وكل من له صلة بذلك لهي إرهاصات ماقبل أعدام هذا الفكر الهدام الذي جلب الى البشرية الاهوال والكوارث بعد ان أنتبه العالم الى هذه الجرثومة السرطانية الدخيلة على جسم البشرية والتي يجب ان يقضى عليها وبأي ثمن كان وعهدا ًمنا لكم أيها الابطال ولكل أبناء شعبنا في الداخل بأن إنتفاضة أخوانكم غيارى العراق في المهجر والتي أخذت على عاتقها فضح وتعرية هذا الفكر الإجرامي المنحرف أمام العالم بأسره سوف تستمر وتستمر وسوف لن تهدأ حتى يجرم هذا الفكر عالمياً وتقدم مرجعيات القتل التي تقف وراءهُ وتدعمهُ الى المحاكم الدولية.

((وان غدا لناظره قريب))

علي السّراي30-9-2007

وهذا هو البريد الالكتروني لموقع عالم إبادة الشيعة

http://www.shiaaw.com/index.php?act=idx

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر المالكي
2007-10-01
اخي علي حفظكم الله من كل سوء ونشكر جهودكم الخيرة , لقد هجم الوهابيون ايضا على موقعي في (skype)وساعدني في الرد شباب من المنطقة الشرقية عليهم ويوميا يدخلون في النقاش لان الموضوع هو(الارهاب السعودي في العراق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!) فنبارك جهودكم ونلتمسكم بالمزيد ونريد المزيد من الاعتصامات امام سفارات ال سعود وان الله معنا وحاشا لله ان يترك شيعة نبيه الخلص ونقول ان نهاية ال سعود قريبة بعون الله ونطالب الحكومة التدخل لعدم اعطاء فيزة عمرة لبعض العراقيين وسوء معاملة السفارة السعودية لهم !!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك