عجبا لم ولن نسمع راي او صوت الى هذا الشعب المسكين الذي عانى من ظلم الاوغاد القتله البعثيين سنين من القهر والقمع والمعاناة هذا الشعب الذي مازال يعاني من ظلم الذين لاهم لهم حتى لو سالت من هذا الشعب جداول من الدماء وزهقت ملايين من الارواح المهم عندهم الكرسي والسلطان والحكم ولكن كيف يكون هذا وهذا الشعب الغاضب والساكت والمجروح والذي ابدا لن ينسى لوعات واهات حكمهم الاسود في القتل والدماء والرعب والارهاب اين حق هذا الشعب واين الذين يتشدقون بالحريه ومكافحة الظلم ويطالبون بالعداله والمساواة اليس لهذا الشعب الذي عانى سنين المفروض له كلمة الفصل وهو الهدف وهو صاحب المصلحه والفائده بعد هذا التغيير من حكم الاوغاد الى حكم المحتل الذي حرر العراق من الاوغاد اين صوت هذا الشعب واين الذين يدافعون عنه وتصدوا وقالوا نحن المتصدون والمدافعون عن هذا الشعب واين حكومتنا المنتخبه هذه الحكومه الذي خرجنا لها افواجا افواج مسرورين لانتخابها وبصمنا لها ونحن واثقون انها حكومة الشعب ومن الشعب والى الشعب حكومه متمثله من خيرة الشعب ولهم تاريخ وسمعه نزيه يفتخروا لخدمة العراق وشعب العراق اذا اين هذه الاصوات من الحكومه ومن الشعب امام هذا التقرير الذي طبل له وزمرالاعلام العربي والعالمي ونسوا اهات الشعب وما يعاني من نقص في الخدمات وعدم استقرار وكئن هذا التقرير هو الحل وهو الفاصل وهو صاحب الحل السحري لما عانينا منه سنين من ظلم مستبد وقمع وارهاب من زمر البعث والخيانه الانذال كان من الافضل ومن الاحسن التركيز على كيفية وجود حلول للخروج من هذه الازمه وهذه الحاله والناس هم على ابواب شهر الخير شهر رمضان وكيف القضاء على العدو هذا العدو الذي يسفك الدماء ويقتل الارواح هذا العدو الذي استقبله الرفاق واصبحوا له حاضنه وماوى يرشدوه كيف يقتل العراقيين ومتى يفجر المدارس والمساجد والحسينيات هذا العدو الذي اصبح هو هم العراقيين ويريدون العون للخلاص والقضاء عليه وكذلك وقف المد اليه من دول الجوارهذا الجار المسلم العربي الذي سخر له المال والاعلام ويساهم في تدمير العراق
كان الاولى من باتريوس ان يغوص ويقدم تقرير عن وضع العراق وما يعاني منه العراقيين في نقص من الخدمات ووجود طريقه افضل لسد هذا النقص وهو يعلم جيدا ان العراقيين هم الان في شهر رمضان وكان الافضل به ان يقدم تقريرا عن الوضع الامني ويسند الحكومه العراقيه ويقدم لها الحلول وهم لديهم كل الحلول في العراق اي الامريكان وليس يبحث امن قواته وزيادتها او عدم زيادتها وبعد كل هذا ماهذه الحمله الاعلاميه العربيه والعالميه على هذا التقرير وكئنه وحيا نزل وانه ليس قول بشر ونسوا القاتل البعثي والتكفيري والصدامي واهات العراق والعراقيين من هؤلاء الذين يدعون المقاومه والارهاب ولهذا نقول ان هذا التقرير هو عفطنة عنز وان القرار قرار العراق وان القرار قرار الشعب وان القرار قرار حكومتنا المنتخبه وان العدو الاول والاخير لنا هو البعثي والتكفيري والصدامي
https://telegram.me/buratha