المقالات

احذروا الكتابة عن حسن العلوي


( بقلم : حامد جعفر )

الى كل شريف امسك بيراعه بين أصبعيه ليكتب عن العراق ويدافع عن شعبه البريء. الى كل من يؤلمه نفاق المنافقين وكلام المأجورين والمصلحيين . الى كل مكلومي الفؤاد ومظلومي العفالقة في زمن حكمهم وبعد سقوطهم عندما حولوا فرحة العراقيين بزوالهم الى دموع وملؤوا ارض العراق بالمتفجرات والاغيالات واحتضنوا القاعدة الوهابية الفاسدة لقتل العراقيين جميعا بلا استثناء وبث الرعب والهلع.

ادعو كل هؤلاء الشرفاء ان لايكتبوا عن حسن العلوي ... اني اعلم ان ظهوره اليوم الابعاء على قناة المستقلة وهو يشتم الشيعة بكل صراحة ووضوح بشكل لم يفعله من قبل ويدافع عن جبهة التوافق .. بل الفكر الوهابي مداهنا متذللا سيهيج نفوس العراقيين المخلصين فتندفع اقلامهم النزيهة للرد عليه وتسفيه ارائه وفضح اسراره وكذبه, الا اننا نعتقد انه يفعل هذا الفعل لخبيث قاصدا اثارة الناس ليردوا عليه ويهاجموه ويهددوه وبذلك سيحصل على مزيد من الدعم من حكام ال سعود الوهابية والمافيا العفلقية فيتضاعف مرتبه وتعلو مرتبته لديهم اذ يبدو انه استمرأ الامر .. فكلما كتبنا عنه كلما زادت عطاياه.

اذن فلنتركه ينفخ في قربة مثقوبة حتى يهلك ملعونا كيلا يتمكن هذا الديوث من بلوغ اهدافه الدنيوية وتحقيق اماله العفلقية و مزيد من دولارات السحت..

حامد جعفرصوت الحرية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امام قاسم
2007-09-08
والله وفي بداية كلامي هو ان حسن العلوي من البكائيين على صدام في يوم اعدامه ونحن نتوقع منه هذا الكلام الرديء لانه يعيش على كلام النفاق
ابو الفضل التغلبي
2007-09-07
المشكلة في هؤلاء العفالقة ان عقولهم لاتفقة ما يطرحة الاخوة من كلام في الامتناع عن مهاجمة الكلاب الادمية والتي سخرت جهدها لعداء اهل البت النبوي واتباعهم ولم يلحظوا ان عداء1400عام لم يزيدنا الا قوة وما زاد الاخرين الا مهانة في الدنيا التي يبتغون وفي الاخرة التي لا يرتجون .هؤلاء العفالقة يفهمون لغة واحدة ويقفون عند حد لايمكن لهم تجاوزةوالذي يتركون ان لاحظوة عبادة الدولار الى التفكير بحفظ الذات فهم كسيدهم يفضلون الاختباء في الجحورمن اجل حفظ ذاتهم .ورحم اللة مالك الاشتر الجندي الامين لامام المتقين .
فاضل الطائي
2007-09-07
قال أمير المؤمنين عليه السلام لقنبر : (يا قنبر اترك شاتمك مهانا) وكان قصد الأمير عليه السلام أن الشاتم اذا لم ترد عليه فأنه سيموت غيظا
ابو محمد البصراوي
2007-09-07
دعوا العلوي على ما هو عليه فله بالمنافق عباس جيجان الاسوة الحسنة فكلاهم من كلاب المقبور عندما افلس جيوبهم بدؤا بالبحث عمن يملئها لهم وهيهات نشتري الشرف بالفلوس انها قطرة وقد مسحها من قبل فهل تنفع ما وراءها
skphad
2007-09-06
أحترم رأي الاخ الكاتب واراء الاخوة المعلقين.. ولكن اسمحوا لي أن أقول لا أتفق معكم..بل نرد عليه وعلى أمثاله ولكن ليس بالشتم والسباب لان هذا ليس من خصال وأخلاق أتباع ومحبي أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم.. نرد بالحقائق والوقائع والنصوص الموضوعية.. حتى لا يساق وراء دعواته وادعائاته الكثيرين الذين ربما يصدقون ما يأتيه هذا الشخص أو غيره من الذين يسيرون وفق منهج مرسوم لهم مدفوع الثمن ..أو حتى الذين يطلقون عباراتهم على الهواء مباشرة أو مقروءا لجهلهم بما يدعون وليس وفق منهج (حسن علوي )...
al hassany
2007-09-06
فعلا لنترك هذا الديوث يعوي لحاله فكم من ساقط حوت مزبلة الاعراب وليس بشئ هذا اللاعلوي المرتزق ومن يبيع شرفه ان كان لديه اصلا فهو لا يستحق الرد عليه ,,,
Munir
2007-09-06
اضم صوتي الى صوت الأخ حامد فمن الأفضل تركه ........ فأنهم سيرمونه في الزباله
مزاحم الحجاج
2007-09-06
بسمه تعالى تحيه حب وتقدير الى الكاتب المبدع الاخ حامد جعفر اضم صوتي الى صوتك بعدم الرد على هذا المعتوه والمخرف الذي انسلخ من انسانيته وبدا يلهث وراء المال السحت من ال سعود ويكيل الشتائم الى ابطال العراق الذين انتخبهم الشعب العراقي ويمتدح العفالقه والمجرمين الذين يقتلون العراقيين لا لشي الا لرفضهم للبعث من العوده ثانيه امثال الدليمي والعليان والمطلك وعلاوي لهذا نقول لهؤلاء موتوا بغيضكم فان السفينه تسير ولا يهمها نباح الكلاب . وابناء الشعب العراقي ميزوا الخبيث من الطيب وهم ادرى بما يعملون
طائر الجنوب
2007-09-06
هذا شخص مخرف وقد سقط عنه الحرج لانه معاق فكريا والمثل الشعبي يقول الترك اولى من ابو افعال الردية
عماد عبد العزيز
2007-09-06
نعم وكما قيل (لو كل كلب ينبح القمته بحجر لكان سعر الحجر= بمائة دولار)وطبعا هذا السعر الجديد.وشكرا للاخ حامد جعفر
المهندسة بغداد
2007-09-06
الاخ الكاتب تحية وبعد قال الامام علي ع لا تـك عريضا تشتم من دنا فتشبه كلبا في السفاهة ينبحُ بسطورك القليلة سلطت الضوء على نقطة جيدة جدا لا تخص الفرد المذكور فقط بل على عدد من الشخصيات التي لا منطق لها والتي اضم صوتي لصوتك من ان اهمالها بات طريقة ربما تقودهم الى الصمت وربما اثارتنا تفرحهم ويزدادون اثما وعدوانا وسبا وشتما مع الاخذ بنظر الاعتبار ان كل شيء في الحياة يخضع لمقاييس ولا يعتمد على الجزم المطلق أي انه لا مع اهمالهم درجة الغفلة ولا التركيز عليهم حد اعطائهم اهمية لا يستحقونها فاصطياد تناقضاتهم من كلامهم هو هدف يخدم عملية الاطاحة بهم اما الرد بالشتائم يقودنا الى الابتعاد عن خطنا الذي نتمنى ان يحافظ على قوامه الاخلاقي الراقي .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك