المقالات

عواد العابدي وصلت ترميشة موبايلك الى مقابر الشهداء


من حقك ياعواد ان تتغزل وتصف بدقة حبيية اليوم التي وصفتها كما لم يصف احد ثنايا امرأة من قبل في ما اسميته شعرا واعطيته عنوان ترميشة موبايل والتي من المؤكد انها ستكون وبفخر ترتجيه اماً لاولادك وبناتك غدا , ومن حقك ان تقول ماتشاء من ماجن الكلام والرسم الدقيق لصورة املك في الحياة ومنتهى طموحك وانت وصفته وكأني بك لم تلمس موبايل منذ ان خرج هذا الجهاز للحياة وحتى اخالك من شدة فرطك وشغفك وهيامك بمعشوقتك التي نلت منها مالم تحلم به وكأني بك من سوء الحال والدمامل التي قيحت وجهك وقرف النساء منك انك لم تنل يوما ابتسامة امرأة .. او انك مراهق في اول ايام مراهقته واستسهل النشر السريع في الانترنيت فاحب ان يرينا ويري شهداء العراق والصابرين على مايجري عضلات شرفه وغيرته في اوضح صورة ..عواد اقولها لك ولامثالك ممن نسيوا ان العراق وشعبه يحترق وينحر ويصلب ويباد وبالطبع اشك انك من ابناء العراق الغيارى ولاتقل لي انك تريد الترفيه عن هذا الشعب بوصفك لام اولادك في المستقبل بهذا الوصف الذي وصفته في قصديتك التي سنوصي بجعلها احدى المعلقات لا بل هي ستكون في المرتبة الاولى واتمنى من القراء الكرام ان يطلعوا عليها هنا ففيها تجسيد لحقيقة مقابرنا الجماعية وشهيدات جسر الائمة ولذبيحات الارهاب الوهابي التكفيري ويكفيكم ياشعب العراق فخرا ان بينكم فطحلا جهبذا نصر المظلوم وذاد عن حمى حرائر العراق وصان العرض والشرف حتى انه لم يصف نهود وشفايف وووووام اولاده وبناته في المستقبل والتي هي لازالت حبيبة اليوم التي ينتخيها لترمش له ولوجهه المصاب بالجدري المتقيح وتعطيه اشارة المروق بين ثنايا جسدها ال.......... لكي ينفس عن حقيقة كبته وجوعه النفسي ..عواد لك ولامثالك ومن يسير دربك اقول ولن اطيل واخسر وقتي معكم وصلت رسالتك وترميشة موبايلك الى اطفالنا الشهداء والى من نحرهم امثالكم عديمي الغيرة والشرف ولمن يطلع على ترميشتك القذرة اقول ان العراق لاينجب ديوثا قط وانتم لمن يطلع على اوصاف نسائكم باقلامكم لاتمثلوا شعب العراق مطلقا ..ولكي يطلع عواد على حقيقة مايجري في العراق عله يتريث ولاينجب من هذه التي وصف جسدها في معلقته وتمنى ان تكون ام اولاده وبناته احيله وغيره الى هذا الرابط العينة البسيطة عله يكتب على صفحة صوت العراق التي نشر فيها معلقته ندمه واعتذاره لشهداء العراق للصابرين والكاظمين لغيضهم وعندها ساقبل جبينه واتشرف ان اقول له اخي عواد وجل من لايخطئ ..http://www.shiaaw.com/index.php?act=idx&exp=0

اهديكم قرائي الاحبة معلقة عواد العابدي في زمن الابادة الجماعية والتي اتت في وقتها المناسب في هذه الحقبة التاريخية من الرخاء الانساني والاستقرار المذهل الذي يمر به شعبنا في العراق :

http://www.sotaliraq.com/articles-iraq.php?id=59420

احمد مهدي الياســــريwww.soitalsalam.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الفضل التغلبي
2007-08-11
انا لا اعرف هل هذا شاعرام طبيب بيطري ولعمري هذا اتفة كلام قرائتة بعد كلام الهزاز بخصوص بغداد وهل يسمى هذا التصفيط شعر .والموقع الذي نشر لة هذة التفاهات الا يخجل من زوارة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك