من حقك ياعواد ان تتغزل وتصف بدقة حبيية اليوم التي وصفتها كما لم يصف احد ثنايا امرأة من قبل في ما اسميته شعرا واعطيته عنوان ترميشة موبايل والتي من المؤكد انها ستكون وبفخر ترتجيه اماً لاولادك وبناتك غدا , ومن حقك ان تقول ماتشاء من ماجن الكلام والرسم الدقيق لصورة املك في الحياة ومنتهى طموحك وانت وصفته وكأني بك لم تلمس موبايل منذ ان خرج هذا الجهاز للحياة وحتى اخالك من شدة فرطك وشغفك وهيامك بمعشوقتك التي نلت منها مالم تحلم به وكأني بك من سوء الحال والدمامل التي قيحت وجهك وقرف النساء منك انك لم تنل يوما ابتسامة امرأة .. او انك مراهق في اول ايام مراهقته واستسهل النشر السريع في الانترنيت فاحب ان يرينا ويري شهداء العراق والصابرين على مايجري عضلات شرفه وغيرته في اوضح صورة ..عواد اقولها لك ولامثالك ممن نسيوا ان العراق وشعبه يحترق وينحر ويصلب ويباد وبالطبع اشك انك من ابناء العراق الغيارى ولاتقل لي انك تريد الترفيه عن هذا الشعب بوصفك لام اولادك في المستقبل بهذا الوصف الذي وصفته في قصديتك التي سنوصي بجعلها احدى المعلقات لا بل هي ستكون في المرتبة الاولى واتمنى من القراء الكرام ان يطلعوا عليها هنا ففيها تجسيد لحقيقة مقابرنا الجماعية وشهيدات جسر الائمة ولذبيحات الارهاب الوهابي التكفيري ويكفيكم ياشعب العراق فخرا ان بينكم فطحلا جهبذا نصر المظلوم وذاد عن حمى حرائر العراق وصان العرض والشرف حتى انه لم يصف نهود وشفايف وووووام اولاده وبناته في المستقبل والتي هي لازالت حبيبة اليوم التي ينتخيها لترمش له ولوجهه المصاب بالجدري المتقيح وتعطيه اشارة المروق بين ثنايا جسدها ال.......... لكي ينفس عن حقيقة كبته وجوعه النفسي ..عواد لك ولامثالك ومن يسير دربك اقول ولن اطيل واخسر وقتي معكم وصلت رسالتك وترميشة موبايلك الى اطفالنا الشهداء والى من نحرهم امثالكم عديمي الغيرة والشرف ولمن يطلع على ترميشتك القذرة اقول ان العراق لاينجب ديوثا قط وانتم لمن يطلع على اوصاف نسائكم باقلامكم لاتمثلوا شعب العراق مطلقا ..ولكي يطلع عواد على حقيقة مايجري في العراق عله يتريث ولاينجب من هذه التي وصف جسدها في معلقته وتمنى ان تكون ام اولاده وبناته احيله وغيره الى هذا الرابط العينة البسيطة عله يكتب على صفحة صوت العراق التي نشر فيها معلقته ندمه واعتذاره لشهداء العراق للصابرين والكاظمين لغيضهم وعندها ساقبل جبينه واتشرف ان اقول له اخي عواد وجل من لايخطئ ..http://www.shiaaw.com/index.php?act=idx&exp=0
اهديكم قرائي الاحبة معلقة عواد العابدي في زمن الابادة الجماعية والتي اتت في وقتها المناسب في هذه الحقبة التاريخية من الرخاء الانساني والاستقرار المذهل الذي يمر به شعبنا في العراق :
http://www.sotaliraq.com/articles-iraq.php?id=59420
احمد مهدي الياســــريwww.soitalsalam.com
https://telegram.me/buratha