المقالات

وهل بقيت لعلاوي كتلة لينسحب بها ؟؟


قيل عش رجبا ترى عجبا وها هو علاوي وكالعادة يرينا العجب ومعه ثلة مخلفات البعث التي ما ان تربطها حول صحيحة حتى ترى الصحيحة وقد تعبت وعانت من الجرب او اعراضه الجانبية ... علاوي كلما نعق ناعق الويل هب ليلتحق به لاطماً نائحاً معه مولولا حوله يلاحقه اينما حل عله يشفي بعض غليله من الحقد والبغض لمن جلس محله وبانتخاب شرعي في سدة حكم العراق الدامي .. اليوم قررت التنافق الخروج من الحكومة وافرحني الخبر كثيرا وطالما قلت في اكثر من مكان ان هؤلاء مادخلوها الا ليخربوها ويبكوا العراقيين على اطلالها ولكن انا لهم ذلك .. وليتهم فعلوها من البداية ونقول لهم ان لم تحترموا انفسكم وتعارضوا معارضة دستورية فان المالكي الذي تهددوه خلفه امة .... واي امة .. من المؤكد ان السيد المالكي وقادة العراق الغيارى قد أرهقوهم وأتعبوهم وأربكوهم كما قال الزوبعي سلام اليوم في تصريح للجزيرة الارهابية وكالعادة من عمان وليس من بغداد مما دعاهم يعلنون انشقاقهم ويهددون بالتمرد متناسين انهم اليوم لايمثلون اهلنا واحبتنا وانفسنا السنة وانما ممثل السنة الشرفاء هم صحوة الانبار وديالى ووووووغيارى علماء السنة بقيادة العزيز سماحة الشيخ خالد الملة .. وليس هؤلاء عملاء ال سعود والوهابية الارهابية والذين يتحركون بالرموت كونترول اللمسك به في اقبية الرياض الموبوئة .. علاوي المسكين وحينما انسحب الاخوة في التيار الصدري من الحكومة لاحقهم في كل مكان يريد الانظمام اليهم وحينما قرر الاخوة في حزب الفضيلة ذلك فعلها ايضا وحينما هدد التوافق هدد معهم وحينما خرج التوافق صار يلاحق الخبر ويتملقهم واخيرا اعلن انه يهدد بالانسحاب !!!!!!!!!! اضحكني الخبر حينما اطلعت عليه واقول لعلاوي ومن بقي معك لتنسحب يامسكين ؟؟ ومن رآك في العملية السياسية لتنسحب منها ؟؟ ومتى جلست لتخدم شعبك في البرلمان لتنسحب ؟؟ ومتى لم تتآمر متنقلا هنا وهناك بين دول الاعراب ولم تعطي دقيقة واحدة لخدمة المظلومين في العراق لتنسحب ؟؟ ومن بقي معك من شرفاء القائمة ياعلاوي لكي تنسحب ؟؟؟ هزلت والله مهلوس ويهدد بمنتوف ريشاته ....... وعجبا ان يكون في العراق مانراه وساعد الله قلبك يا ابن الشهيد كم صبرك طويل وكم كظمك لغيضك اكبر وساعد الله المالكي والائتلاف وقياداته كيف تحملوا كل هؤلاء في وقت ومكان واحد .. ياشعب العراق وقادته الشرعيون اعلنوا حكومة الاستحقاق الانتخابي الكردي مع الائتلاف ومن يلتحق بهم من شرفاء العراق الغيارى والا فان اي امر غير ذلك فمعناه اننا في حل من اي صبر ولكم بصولة الغيارى في المهجر عبرة يا اولي الالباب . احمد مهدي الياسري www.soitalsalam.com
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2007-08-02
اليوم كان له لقاء على قناة مزمار الشيطان قناة تورىبورى يعيد ويسقل في كلامة طبعا ولا كلمة واحدة على الارهاب والارهابيون العربان وكان القتل ياتي من ايرن وقتل العراقين حتى هذة المذيعة التي تعمل الى وجها عمليات التجميل تسالة ان الحكومة العراقية مرتبطة في ايران لم تسالة عن الاعراب لماذا يفجرة انفسهم النتنة على الابرياء في العراق ولم تسالة عن الوزراء السابقين الذي سرقوا اموال العراق وهربوا بين ليلة وضحاها هذا الانسان يتصوران العراق يحتاج الى شخص مخابراتي بعدة في عقلية البعث لم يتعلم من اوربا اي شيء يذ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك