( بقلم : كاكه اسماعيل )
من اجل عرقلة حكومة العراقية مستقبلا دعا بعض السياسين العراقين الذين وصلوا الى برلمان ومجلس الوزراء بواسطة الرياح و لم يطلقوا رصاصة واحدة ضد الدكتاتورية كانوا مستفيدين ايام صدام و لايزال يحتفظون ببدلتهم الزيتونية الصدامية ويحلمون بزمن صدام ويحلمون بانفراد طائفة واحدة بالحكم كما كان فى السابق .
والان هؤلاء السياسيون الجدد ينكرون دور اتباع اهل البيت والكورد فى العراق كان يوم اول امس النائب اسامة النجيفى يبكى على اهل الموصل ويقول ان ان قوات الكردية واكراد سيطروا على الموصل ويفضل قوات القاعدة والتكفريين على القوات الكردية الذين يدافعون عن الموصل باوامر من وزارة الدفاع وينسى الوف الاكراد الذين تركوا مدينتهم الموصل بتهديد من القاعدة والبعثيين والان يسكنون ضواحى اربيل ودهوك فى المخيمات وللعلم الجميع وهذه القوات الكوردية تعمل بتوجيهات من محافظ الموصل ( وهو عربى سنى من اهل الموصل الذى استشهد اخوانه وابنائه من قبل البعثين ) ,
وكان يوم امس نائب رئيس الجمهورية السنى يعترض على الغاء قرار مجلس قيادة الثورة الصدامى الذى فرض تثبيت تغير القومية فى كركوك ؟ الذى ايد برلمان باغلبية على الغائه . ولان هولاء الساسة وبدعم لامحدود من الدول الجوار عل تسليح السنة لكى يخلقوا يوما ما مشاكل لحكومة المالكى لذا نرجوا من السيد المالكى ان يهتم بهذه المسالة بجدية لانه توجد عشرات بل الوف المؤمرات ضد الحكومة تديرها دول الجوار مع هؤلاء الساسة العراقين , ان اياد علاوى و شيخ ضارى واخرين حلفوا بالطلاق على تغير الحكومة وعلى ابعاد اتباع اهل البيت والكورد من الحكومة وبغداد فى الوقت القريب وبدعم من امراء وشيوخ البترول والملك المتسول .
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)