المقالات

الضاري وعزة ابو الثلج وداعش حلف شيطاني لتخريب العراق.


علي محمد الجيزاني

لقد حان الوقت لنتحد ونتعاون ونقف يدا واحدة لكي نجد حلولا سريعة لهذة المشكلة الشائكة التي تعرض لها بلدنا العراق. 
فواجب العقلاء. البحث عن مخارج للأزمة العراقية التي بدأت تستفحل رغم تضحيات الشعب وتدمير قسم من مناطقنا الامنة. والعراقيون يعلمون صدرت نشرة تشير الى دعم القاعدة والنصرة وداعش. من قبل مشايخ اهل النفط. في الخليج ومنهم عراقيين عددهم ( 131 ) بين تاجر وأمير.من مشايخ يوالون القاعد وداعش. هم السبب. في دعم هولاء المتخلفين اما الاسماء التي ظهرت. منهم عراقيين تجار واحد منهم الشيطان الضاري يتخفى بلباس رجل دين . 

كم انا متعجب. من ابو الثلج ( عزة الدوري ) لايزال على قيد الحياة واسمع في زمن الطاغية كان مريض وتم تبديل قسم من الشرايين في القلب. وهو رجل خنيث وخادم للطاغية ايام زمان. وثقافتة صفر) حسب كلام (طارق عزيز) والكل يعلم هو السبب في تدهور علاقاتنا مع الكويت الشقيقة ) لانه لم يجد لغة الحوار والمعاتبة بين الأخوة. ماذنبنا نحن العراقيين الوقت يمضي وبلدنا من سيئ الى اسؤا نتيجة الصراع على السلطة والمكاسب والمغانم. وخير دليل هو الاجتماع الأخير لمجلس البرلمان لم يتوصل الى حل يرضئ الأطراف ويخدم البلد وإنما من اجل حصولهم على المكاسب 
الهوية. والرواتب. والسيارة. والسلاح. والحماية. والسكن. وقطعة. الارض. في بغداد الحبيبة التى تتبرئ من هولاء اصحاب المصالح الخاصة . الذين يقدمون الخراب وليس الإصلاح. 

الى متى تحكمنا هذه الاحزاب والصراعات المذهبية والمواطنين العراقيين الفقراء. لا بيت. . ولا عمل. ولا أمان. المطلوب منه حرب. حرب. انا من عمري شاب حاربت برزان عام ( 1961 ) في الشمال جندي وحاربت إسرائيل عام 1967) جندي واستمرت الحروب لحد هذا التاريخ وحروب كلها عبثية بسبب ( العقل ) مغلق. والحوار مغلق. تقودنا العصبية والتخلف.والفقر . 
بينما الحرب موجودة في الإسلام لكنها دفاعية ضد من يحاول الإعتداء على المجتمع الإسلامي بما فيه من غير المسلمين الذين يعيشون تحت رعايته

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك