المقالات

تحية لهذا الشاعر السعودي السني


متابعة وتعليق سامي جواد كاظم

شاعر سعودي سني لم ينتقل الى مذهب اهل البيت ولكنه بقي على عقيدته السنية قام بفضح وصال وصفا بقصيدة شعرية بلهجة سعودية ، انه المنصف المعتدل ومثل هكذا رجل هو لا يقال عنه وهابي ،قصيدته جاءت من وحي فطرته فليس من الضروري ان يكون السني شيعي او الشيعي سني فليحتفظ كل منهما بما يعتقد وليحترم احدهم الاخر هذا هو نهج الاسلام فالشاعر ماجد الزيد الخالدي نموذج لهذه الشخصية المعتدلة ومن مثله لايسعنا الا ان نشكره ونحترم ما يؤمن به وما يقدس من صحابة طالما انه يلعن قاتل الحسين عليه السلام ، عند هذه النقطة التي نلتقي بها مع الاخ الشاعر اتمنى ان يلتقي عندها كل المسلمين مع احتفاظ كل مسلم بما يؤمن حتى نصفع الصهيونية وكل من يريد تفرقة المسلمين على وجههاخترت بعض ابيات القصيدة وباللهجة السعودية ويمكنكم سماعها بالكامل على هذا الرابط http://www.youtube.com/watch?v=AGJUALIRZb0 الدمشقي قد تمدشق وينهق كالحمارصاروا عيال الصحابة ورى الساقط نهارما تقل بيهم بصيرة تقول العقل طارلاتصدرها في القوم قلنا في عبيدفي قناة وصال صالوا على الدين الحنيفتاجروا بالدين بالدين يشرون الرغيفمابهم طاهر ولافيهم الجنب العفيفوالله وجوههم كنها قطعة صديدلا وصال ولا صفا كلها اصوات الرجيموالله العلم عندي عساهم في الجحيممنهم يبرا ابو بكر وعثمان وعمر ومنهم يبرا علي ومعه كل الزمرهم نواصب مثلهم لانشوف ولا يمرعندهم قتل الحسين الزكي شيء زهيدياطيور الجو نوحي على موت الحسينوياذياب البر عوي على قتله سنيناطهر اهل الارض من بعد سيد المرسلينعندهم قتله طبيعي ومعذور يزيدلعنة الله على قاتله ملعون صيرالملايك تلعنه للسما بلعنة صريرمت لعين الله يلعن سوادك من اميروالكرامة للحسين النقي العف الشهيدحب ال البيت ايمان والبغض نفاقطز فيكم ياملاعين واحتد الشقاقوالله ان العز في الحق لو هو مايطاقياسلام الله على الال مع عشقي الوليدسلموا لي واجزلوا من سلامي للحسنالنقي المالكي عنده ابياتي رسنياوصال الغي نبينا عن الباطل مناباشرقت شمس الهدى وانتم اليوم بغيابفي الزباله مالكم بالتواريخ أي بابروحة امقيظ انتهيتوا ولا لكم من رصيدسكر الشاشة عن وصال سمعنا الهدىلي متى نمسي ونصبح على صوت العداابه انا قدوة ابن طالب الحيدر عليالامام الزاكي المرتضى النور الجليانه مولاي وانتم مع الباغي ولىفي دمي عشقي امامي وايماني سعيدلافتى الا علي البطل فادي الرسولتربيته خير الخليقة محمد يامغولاشهدوا لله وقوموا ولبوا عدوللا ابا لمن كان للحق ضده له لديد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
من هنا انا اخاطبكم اكسبوا السنه بالذكر الطيب
2013-11-18
مشكور يااخي ناشر المقال ربي يجعلك من الموحدين ونحن كذالك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك