المقالات

بغداد ساحة المعركة


( بقلم : علي عبد العزيز )

اجيبونا لم نعد نعانق الصمت وننطر السكوتاوضحوا لنا الخفايا لانا نخاف البلايا المتسترةافرزوا المواقف والرجال والمواقع والطاقات وساحات المعركة ومواقف الاعلامافرزوا مواقف المنافقينواظهروا لنا الصورة الناصعة النقاء هو اقرب للتقوى!لاخوف من مقدم الموت فانه قادم ونحن غير مدبرين! نلاقيه حتى في جدران بيوتنا هاون صباحي او مسائي ليس له دوام مدرسي!وانتم ياحكومة وطني ابلغونا ما يحصل وما لاقيتم وما تصديتم عزاونا نصرتكم واسنادكم والثبات معكم وحما ية الوطن بكل عزيز في النفس والمال.نراقي الدول حولكم وتصريحاتها وخفاياها فنتالم لسكوتكم لادبلوماسية للتخوف بعد الان لن تقطع السعودية ارزاقنا ولن ترهن الاردن اموالنا ولن تعيق سوريا حصة التموين لنسكت على اساءة اي منها.نتالم ما سمعناه من شروط سعودية عليكم باعادة البعثيين ورجالهم بشروط تمس كرامة الوطن والمتضررين ، ولكن نفرح لما يصرح الشيخ الصغير ان الوفد ذهب وهو يرفض اي موقف مشروط! هكذا نريدكم على خط علي ع العادل!!!لانه قدوة كل مسلم ولايختلف عليه احد.احرصوا على رد كل كيد واحذروا الاغتيالات لانها الان فرصتهم المجنونة الدنيئة لخلط الامور واعادة الامل المستحيل بل المحال اليهم!ستنصركم الجماهير من كل صوب ايها الوطنيون معكم الاكراد حلفاء ومعكم ابناء الانبار الابرار الذين اثبتوا لنا عمق الجذور الوطنية في ذواتهم النفيسة ومعكم نحن وما نحن!! اصدقاء مالك النخعي وعمار بن ياسر وكفى بهما قدوة ودليلا!بعد شرم الشيخ ستزداد الضغوط عليكم من المجرمين والداعمين لانهم خبروا قساوة الدعم الجليل لدولة ناهضة، ولاتنسوا ان المعركة بغ داد لانهم خلقوها وزوقوها بعثيا وظنوا انهم الورثة ولم يعوا ان الله محق البعث وسحق ذكره لكنهم لايعرفون الله.ان الوطن في الاحداق تحرسه الجفون وبعدها الايدي فمن اراد الوصول اليه فليقطع الايادي ويمزق المحاجر ويقتلع العيون ويقطع الراس ولن يجد الا الوطن مرتسم في كل شيء حولنا تحرسه عين لاتنام ابدا.واذا تطوع الشيخ الصغير في ديالى فنحن جيل انصار الحسين ع متطوعون في اي حلبة صراع ولاتجربونا لانكم لم تعون ما ، نعيه ولن تعوه!تلك ثقافة خافية على جهلتها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك