المقالات

تحية اجلال واكبار للشيخ الفاضل راشد الغنوشي

1978 23:42:00 2007-04-01

( بقلم : سيف الله علي )

وصلتني على بريدي الخاص رساله موقره من الشيخ راشد الغنوشي معاتبا لي على مقالتي الموسومه ( عندما يدعي الزنادقه الاسلام ) والتي حورعنوانها استاذنا الفاضل الدكتور طالب الرماحي مشكورا الى ( هذا هو اسلام الصداميين وخوارج العصر ) والشيخ راشد الغنوشي حفظه الله غني عن التعريف فهو من رواد تقارب المذاهب وله مواقف مشرفه من الشيعه وانه اول من ندد بمجرمي طالبان عندما اقتحموا مدينة مزار شريف الشيعيه وقتلوا سبعة الاف شيعي صبرا بدون وازع من ضمير او رحمه لا لذنب الا قولهم ربنا الله وقد كان الشيخ الغنوشي من السباقين لتأييد ثورة الامام الخميني كذلك لا ننسى اخوة الغنوشي من الشيوخ الافاضل امثال الشيخ صبري عكرمه شيخ القدس والشيخ فتحي يكن  أن جميع هؤلاء هم في العين والقلب ولا ينسى الشيعه مواقف الاخوه السنه الشرفاء

كما لاينسون مواقف التكفيريين ممن يدعون بأنهم يحملون لواء السنه في كل مكان وعتبنا على الاخوه السنه جميعا هو صمتهم المريب على فتاوى وعاض السلاطين من ال سعود وغيرهم بتكفير الشيعه وأباحة دمائهم واموالهم واعراضهم لا سيما أن الوهابيين هم الذين يدعون بانهم السنه وما سكوت الاخوه السنه عن هؤلاء الاوباش وعدم التعرض لهم الا دليل قاطع على انهم مع ما يقوم به هؤلاء الاوباش من قتل وذبح الشيعه بالعراق وما فتوى المقبور المجرم ابو مصعب الزرقاوي بعيده عنا عندما استباح دم الشيعه لم نسمع من شيوخ السنه بالعالم التنديد بهذا الزنديق الزرقاوي او تكفيره مما جعل شيعة العراق ييأسون من جميع السنه في العالم سوى الاشراف منهم كالشيخ راشد الغنوشي واخوته الشرفاء من الشيوخ المتنورين ولذلك انا في اخر مقالتي لعنت ابن تيميه الزنديق ومحمد ابن عبد الوهاب لان هؤلاء واتباعهم هم سبب بلاء الامه الاسلاميه ومن سوء حظ الامه الاسلاميه أن يكون البترول في السعوديه لأستخدامه ضد المسلمين جميعا و بذله لدعم الارهاب العالمي لتشويه الاسلام على المعموره 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك