المقالات

اخفاق الاعلام العراقي والعلاج

1609 08:22:00 2007-03-10

( بقلم : امير جابر )

في الاشهر الاخيرة اليت على نفسي ان اتوقف عن نقد الاعلام العراقي وتقديم النصح لاني وجدت ان لاحياة لمن تنادي فقد كتبت منذ اليوم الاول للتغيير الذي حصل في العراق وقدمت المشورة والنصيحة وشرحت بالتفصيل الممل الاهداف والوصول اليها وكيف يعمل اعداء تجربتنا ومكرهم وطرقهم ووسائلهم في التضليل وشحن الصدور والعقول وذهبت الى العراق وقابلت اصحاب القرار وعندما فشلت في اقناعهم لاني وجدت كل طرف يرمي بالمسؤلية على الطرف الاخر، عملت بنفسي وعلى حسابي الخاص بعض البرامج التي جلت فيها البلدان وقابلت كبار علماء المذاهب الاسلامية وحتى السلفية المحترمين والمعتمدين عند معظم المسلمين وقدمت الى محطتيين من محطات التلفزة العراقية اكثر من عشرين ساعة تسجيل على اشرطة تلفزيونية ثم اتيتهم بطرق وافكار من يفخخون العقول واتيتهم بمن يرد عليها ويسفهها من نفس مصادرهم الموثوقة ولم يهتم بذلك احد وشكوت الى طوب الارض ولم يستجيب احد، وكل هذه الجهود بذلتها لاني على ثقة تامة ان معركتنا اعلامية بالدرجة الاولي واذا فشلنا في هذا الجانب فلن ننتصر في الجوانب الاخرى، وبعد كل هذا العناء اعاود الكتابة اليوم لاني تشجعت عندما رايت الكثير من الاعلاميين اخذوايكتبون في هذا المجال لعل كثرة الطرق تفتح الابواب المغلقة

وبما اننا نعيش في الزمن الذي قال فيه نبينا (ص)( سياتي زمان تكون الكلمة فيه احد من السيف)او كما قال(ص) ولان القران انتصر بالكلمة قبل السيف ولان موسى كليم الله اول طلب طلبه من الله هو ان يعينة باخيه هارون لانه كان افصح لسانا منه وكما بينه القران وان عليا امير المؤمنيين لم يترك لمن اسسوا لمدرسة النفاق حجة على الاطلاق بل بقيت كلماته الخالدة التي فضحت الدجالين حجة تستعين بها البشرية على مدى العصور والازمان ومثال واحد على تلك المواقف والكلمات فان الامام على عندما اراد ان يحارب من اسسوا للفكر الخارجي وكان جلهم من القراء اختار اكفأ شخصية وهو ابن عباس وقال له حاججهم بقناعاتهم وبافكارهم وحاججهم ابن عباس واسقط حججهم حجة بعد الاخرى عند ذاك انشق الخوارج شقان والتحق نصف من تم استغالهم من قبل الخوارج بجيش الامام علي و انتهت المعركة بابادت المعاندين وبقيت كلمات الامام على الى الان سلاحا بتارا يستعملها كل الذين يواجهون من يجرمون باسم الاسلام وحتى يومنا هذا، ثم ان اعدائنا الحاليين لهم مكر تكاد ان تزول منه الجبال حيث وضعوا لكل حق باطلا ولكل مستقيم مائلا ولكل باب مفتاحا وان لديهم علاقات كبيرة وطويلة مع جيش جرار من المنافقين سليطي اللسان الذين ياكلون باقلامهم كما تاكل البقر بافواهها والذين خوف منهم خاتم المرسلين وانهم مدعومين من كل اشرار الارض ولاننانعيش في غابة اعلامية مملوئه بقنابل التضليل والتمويه و الغبار للدرجة التي يحتاج فيها المشاهد والمستمع الىمرشحة كي يعرف المزيف من الشريف لهذا كان لابد لمن بيده القرار ان يحسب الحساب لكل هذه العوامل ويضعها امام عينيه قبل ان يسلم تلك الوسيلة وذلك السلاح لمن لايمتلكون الخبرة والكفاءة.

ولكي لانجلد الاعلامين جميعا ففيهم طاقات خلاقة ومتطورة رغم ضعف الامكانات والمرتبات وقدموا الكثير الكثير من التضحيات لكن المايسترو او القائد للاسف لم يكن بمستوى التحديات او انه لم يعطى الصلاحيات، وسوف اتحدث ليس بكلمات منمقات لكنها تجربة ميدانية وبحث طويل في هذا المجال واتذكرعندما كنت اتدرب على الاعلام التلفزيوني في المحطات التلفزيونية الهولندية كانت تذكرني قيادة مدير الاخراج وكانه قائد فرقة عسكرية فقد كنا نعمل وكاننا كتيبة في موضع قتالي اما في العراق فقد وجدت ان الكثير ممن يقودون ذلك العمل لم ياتي اختيارهم عن طريق الكفاءة والاختبار وكما تفعل كل تلفزيونات العالم بل كان جلهم من المحسوبين على هذا الطرف او ذاك ولهذا كان همهم ارضاء تلك الاطراف المتصارعة قبل التصدي لقتلة شعبنا ومعظمهم لم يدرس الدراسة الاكاديمية الخاصة بالتلفزيونات ومعرفة الفرق بين الكلمةالمكتوبة في الصحافة والمقروءة والمصورة من على الشاشة الصغيرة وجمهورها واللغة المناسبة ومدتها وكيفية توصيلها والعينة المخاطبة والطرق المناسبة لتوصيل الرسالة الاعلامية خاصة لتلك الشريحة التي رفضت التغيير الجديد الى غيرها من ابجديات العمل التلفزيوني ومعظم كلامي موجه للقناة العراقية لانها اكثر القنوات من ناحية الامكانات وبشتى صورها اما القنوات الحزبية فهي لاتستحق عناء النقد لانها اصلا وضعت كمراكز للدعاية لاحزابها واتمنى على مموليها وكما يفعل مموليي كل القنوات التلفزيونية في العالم على توكيل شركة متخصصة تعمل استبيان لتلك القنوات من خلال استجواب عينات مختلفة ومتناثرة في العالم العربي ليرى هل يسمع بها احد وان مجمل القنوات العراقية اشتركت في خطيئة كبرى وهي انها لم تعرف العينة المخاطبة وكيفية الدخول اليها وبقي اعلامنا موجه للعينة المقتنعة اصلا وهذا نابع من ان تلك المحطات لم تعتمد قبل مباشرتها للعمل على دراسات وبحوث ميدانية من مختصين يعرفون ماهي هموم العينة المخاطبة وكيفية الوصول اليها واقناعها وكيفية تفكيك الحجب التي عملها الماكرون وحتى عندما قامت تلك المحطات لم نلمس انها عملت رصدا لقنوات دعم الارهاب وطرقهم وحيلهم وكيفية الرد عليهم سيما وان قنواتنا تتواجد في وسط الحدث وهي مادة معظم الاخبار ولاحداث الجسام وانها ولاول مرة تستطيع ايصال رسالتها الى اي مكان وفي اي زمان وجاءت معظم الردود كردود افعال بل سحبتها بعض القنوات الطائفية للمستنقع الذي تجيد الصراع فيه واتحدى ان يعدد لي احد كم هم عدد المختصين في معرفة التيار التكفيري وطرقهم في اقناع هذه الاعداد المتدفقة نحو الاتجاه للعراق وتفجير انفسهم بالابرياءو وماهي مصادرهم التراثية ومن هم اشخاصهم المؤثرين ومن يستطيع الرد عليهم ويقتنعون به

في احدى زياراتي للعراق ذهبت يوم الجمعة الى مسجد براثا وقبل ان اصل الى المسجد استمعت الى خطيب الجمعة في مسجد قريب من مسجد براثا من الشارع فكان الخطيب يقول للمصلين هل استمعتم ماذا قال الجعفري وكان ذلك في الايام الاولى لتسلم السيد الجعفري لرئاسة الوزراء قال الخطيب ان الجعفري يقول لا استطيع ان اطلب من قوات الاحتلال الرحيل من العراق لاننا لم نكمل بناء قواتنا الامنية قال لهم هذا قول الجعفري واسمعوا قول الله حيث يقول( ومن يتولهم منكم فانه منهم) هذا نص قراني وهذا تولي علني فاذن الجعفري ومن يتولاه هم اولياء للكفار وبالتالي جميعهم يدخلون في حكم المحتلين الذين يستحقون الموت ثم اضاف اسمعوا ماذا يضيف ربنا( يقول الذين في قلوبهم مرض ) الجعفري وملته يقولون اذا تم انسحاب قوات الاحتلال قبل بناء قواتنا( نخشى ان تصيبنا دائرة) اي اننا نخشى ان ينتصر المقاومون، والمصلون ينادون الله اكبر حي على الجهاد هذا مثل من مئات الامثلة من التزوير والذي يستخدم المقدس في معظم المساجد في المنطقة الغربية واستمر الحال عدة سنين

فبماذا قابلت قنواتنا هؤلاء الدجالين الذين يقولون قال الله وقال الرسول تحريفا ولحنا وهم ليل نهار يمارسون هذا الثقيف لاناس لايجيدون قراءة الفاتحة قراءة صحيحة قابلتها وسائلنا الاعلامية بالمنطق والتحليلات السياسية لسياسيين لم يعد امامهم بعد ان حوصروا سوى الاطلال على الجمهور من خلال الشاشة القصيرة وبعض الردود من علماء الشيعة المحاصرين فكريا ومن زمن بعيد، فكانت النتيجة محسومة لصالح التكفيريين والحل معروف وموجود بل ومدون و الردود على هذا الافك من مصادره وعلماء اهل السنة المحترمين والذين يستطيعون كشف هذا التزييف بكل يسر، ولكن كم ممن يقودون اعلامنا من يعرف من علماء السنة الذين يستطيعون كشف الزيف و مدى علاقاتهم ومعارفهم وجلهم اما من العلمانيين او من الذين قطنوا ايران عدة سنين او من العراقيين الذين ابعدهم صدام عن الاطلاع على مايجري في العالم وحتى عن الكلام بلسان عربي مبين، وبعد هذا العناء المستمر الايوجد من بينهم من ينصحهم او يعرفهم بمن يعرفون او ياتونهم بمن يجديون كشف التزييف وهل يعجزون عن ايجاد العشرات من علماء السنة العراقيين المنصفين من الصوفية وغيرهم من ا لمنصفين الم يروا قنوات دعم الارهاب كيف تستعمل بعض النكرات من المحسوبين على الشيعة الذين باعوا دينهم واخلاقهم مقابل دراهم معدودات وهم يفترشون الجزيرة والمستقلة وغيرهما وحتى تقول تلك القنوات لمن يراد تضليلهم انظروا هؤلاء شهود منهم وهكذا تم هذا التجييش العالمي علينا حتى غدا الضحية قاتلا والقاتل والظالم مظلوما وخلطواالامور واضاعوا الحقوق وعمي وجه الامر حتى ضلت رجال بعد سلامة

الى ان وصلنا الى هذا الحال والذي يقاتل رجال الشرطة والجيش الابطال وهم من غير حماية جوية اي اعلامية على حسب قول الاعلامي السيد الموسوي يحاربون بصدور عارية ويقدمون التضحيات ورغم ذلك صورتهم قنوات دعم الارهاب بالقتلة والجلادين وصورت قتلتهم وقتلة الشعب العراقي بالضحايا المستحقين الدعم والتاييد ،حقا لقد بقي الاعلام العراقي يخاطب نفسه ومن لايعرف عدوه كيف يفكر ويخطط ويقنع ويحشد الاتباع حاله كحال قائد الكتيبة العسكرية الذي يمتلك المعدات والافراد لكنه لايعرف اي معلومة عن العدو والنتيجة معروفة، ولم تنتصر كل الحكومات التي واجهت الارهابيين الا بعد ان فككت افكارهم الشيطانية من قبل علماء الدين وابلغني مندوب الجزائر في مؤتمر الدوحة لم نستطيع ان نعزل الناس عن تصديق هؤلاء الخوارج الابعد ان اجبرنا شياطينهم الكبار بعد احداث 11سبتمبر باصدار الفتوى والكتب التي تكفر هؤلاء قتلة الامنيين وتصف ان اعمالهم خارجة عن الدين فقمنا بطبع الالاف من تلك الكتب والفتوى وقد حصلت على هذه الكتب وفيها من الاستلالات القرانية والنبوية والتي خطها كبار علماء الوهابية وهي تتطابق تماما مع الحالة العراقية،من حيث الاستدلال والفعل و هذه الكتب والعشرات من كتب اكابر علماء الصوفية ومن درسوا طويلا في الجامعات السعودية ويعرفون تماما كيف يمسكون من يمرقون من الدين ويستخدمون القران وحتى القذافي تمكن بها القضاء على الفكر السلفي في ليبيا بل وحتى بعض الدول الافريقية وجنوب شرق اسيا حتى روسيا ترجمتها للروسية ووزعتها بالمجان في الشيشان وغير الشيشان، وقمت بعرض تلك الكتب على العشرات من المؤسسات العراقية الحكومية وغير الحكومية لطبعها وتوزيعا هناك ولم يردني منهم رد لابالسلب ولا بالايجاب وانا على ثقة تامة لو ان هذه الكتب والتي تستخدم القران والسنة ومن كبار علماء السنة بل حتى من السلفين لو انها اعطيت لرؤساء عشائر الرمادي وتكريت والموصل الذين بدؤا يكتوون بنار التكفيريين لكانت انفع من السلاح الذي يدعمون به لانهم قالوها علنا لقد قسموا عشائرنا نصفين وانهم ضحكوا عليهم باستخدام الدين ونحن لانمتلك مثل وسائلهم وحتى اهالي سامراء المئات غادروها لرفضهم الحياة تحت امارة طالبان وبعد ان بينت جزءا يسيرا من السلبيات والمعوقات ساتطرق الى جزء يسير ممااراه يسهم في العلاج واتمنى على كل من يستطيع الاضافة او التصحيح ان يدلوا بدلوه في هذا المجال واقول التالي:اذا اردنا الانتصار في هذه المعركة الرهيبة علينا طلب دراسات من الاعلاميين العراقيين في الداخل والخارج فهنالك اعداد كبيرة من المتخصصين والذين لو سمح لهم اصحاب المصالح وانتهاز الفرص المجال فما اسهل دمغهم لباطل المبطلين وان يطلب حتى من غير العراقيين فهنالك اعداد كبيرة من العرب الشرفاء المحترمين وكما استعان الصداميون باقرانهم الافاكين ومن خلال هذه الدراسة توضع الخطوط العريضة لهذه الدراسات والاهداف والغايات ودراسة الاخفقات والنجاحات فمما لاشك فيه هنالك جهود ونجاحات قام بها بعض الاعلاميين العراقيين وخاصة فيما يتعلق بجوانب الحرب النفسية و ومخاطبةالعينة المقتنعة وتاثير الاعلام المعادي فيها وكيفية رفع المعنويات والرد المناسب على من يريد لسفينتنا الغرق واظن ان عراقيي الداخل هم الاقدر في مثل هذه المجالات ودراسة موسعة عن العينة المخاطبة وخاصة التي تركت تماما وكيفية اقناعها وتراثها وتفكيرها ورموزها ومن يؤثر فيها ويشرح الشبهات ويفكك خيوط العنكبوت وتفكيك العقول التي لغمها الارهابيون والتاشير على المصادر والطاقات والاشخاص والعلماء من العراق و العالم العربي الذين يستطيعون كشف استخدام الارهابيون المقدس مع تفصيل وتبيان فرق الارهابيين المختلفة ومخاطبة كل فرقة بمصادرها الموثوقة لديها والاعلام الموجه للداخل وللخارج العربي لان معركتنا اصبحت ان شائنا ام ابينا هي بين العراقيين وبين الكثير من شعوب العالم العربي الذين ضللتهم اعلاميات دعم الارهاب وقتل الابرياء حتى غدو يفرحون بكل انفجار يحصد الابرياء ورصد المحطات المعدية وتبينان اكاذيبها وبطريقة التحقيق الميداني البعيد عن الانفعالات واسقاط مصداقيتها لدي الشعوب العربية وكشف اساليبها التي تخفيها تحت مهاراتهاالاعاميةالفائقة وما اسهل هذه المهمة لان تلك الوسائل بعد ان اطمانت من عدم وجود المقتدر على كشف اكاذيبها لجات في الاونة الاخيرةالى الكذب المفضوح والوسيلةالاعلاميةالتي يتم كشف اكاذيبها فهي حتما ستفقد مصداقيتها ولي متابعةاعلامية متواضعة ولمدةقصيرة لقناتين من قنوات دعم الارهاب نشرتها في بعض المواقع الالكترونية تبين لي من خلال متابعتهم وردودهم علىهشاشة تلك القنوات وضعف باطلها وحقارة منتسبيها ولانهم يعلمون تمام العلم مدى اجرامهم وخستهم واللص يخشى دائما من الشاهد والمحقق العليم وانا على يقين تام سياتي اليوم الذي يحاسب المسؤلين عن تلك القنوات على كل الدماء التي هدروها فكلماتهم وتبريراتهم ودعهم لاشر الناس كانت هي الزيت الذي يغذي تلك الجرائم العظام وستعرف البشرية حقارتهم وارتزاقهم على حساب دماء اطفالنا ونسائنا ووعدا مفعولا سيدمغ الله الباطل بكلمات الحق ومن خلال الجنود المخلصين الذين لاينامون الليل دفاعا عن المظلومين ولايريدون بذلك جزاءا ولاشكورا الا رضا رب العالمين فاذا هو زاهق دجل الدجالين ولهم الويل مما يصفون وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.ان شمعة واحدة كافية لتبديد ظلام العالم(مثل صيني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسين البغدادي
2007-03-10
الاستاذ امير جابر المحترم كلامكم عين الصواب ..لقد كررنا هذه النصيحة حتى كلت الالسن ..ويبدو ان لاحياة لمن تنادي ..ملاحظة نسخة من المقال الكريم الى السادة في الحكومة والبرلمان والاحزاب الوطنية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك