المقالات

الصمت المريب لجوقة طارق الهاشمي وهيئة علماء المفسدين من تفجير الرمادي


( بقلم : سيف الله علي )

اين طارق الهاشمي وحزبه  وأين هيئة علماء الزنادقه وأين الرعاش عدنان السلجوقي وأين أبن الرمادي خلف العليان وأين عبد الغفار السامرائي والقرد الدايني من كل هذه التفجيرات لاسيما تفجير ملعب الاطفال في الرمادي وأستشهاد 21 طفلا بريئا ليس لهم علاقه بكل مايدور في العراق من مشاكل سياسيه وطائفيه ؟

 أين نباحهم وعوائهم الذي سمعناه وهم يدافعون عن أمراءة تدعي بأنها أغتصبت ومنهم يدعي بأنها مجاهده ومنهم من يدعي بأن شرف العروبه والاسلام قد أغتصب ألا لعنة الله على هذه العروبه الذي تمثله هذه المدعوه صابرين الجنابي ولعنة الله على كل من دافع عنها وفي قلبه بغض على الاكثريه في العراق وكان دفاعهم كيديا وليس لأجل أضهار الحق ؟؟

أين أنتم من قتل الطفوله في الرمادي ولماذا هذا الصمت المريب ومن قبل ذلك تفجير يوم الجمعه في مسجد الحبانيه والذي حملة مسؤليته هيئة علماء الزنادقه الحكومه العراقيه لأجل ذر الرماد في العيون ورمي الكره في ملعب الحكومه لكن الله أخزاهم بتفجير اليوم في الرمادي برغم حزننا الشديد لما أصاب اطفالنا هناك وقد أسقط في أيديهم ولم نجد أحد منهم صرح او وجه أتهام الى جهه وذلك لسبب بسيط لأن الفاعل هو من اتباعهم أو من الذين يؤونهم ويتسترون عليهم !!!

تفجير الرمادي لهذا اليوم كشف لكل ذي لب بأن الحزب اللاسلامي وهيئة علماء الزنادقه وأعداء أهل العراق بقيادة عدنان السلجوقي الرعاشي وبائع الرمادي للامريكان خلف الخرفان ودوني ديالى الدايني وشلتهم واتباعهم من المنبوذين هم ولا غيرهم وراء انفجار اليوم في الرمادي وما سبقه في الحبانيه ومحاولة اغتيال السيد عادل عبد المهدي ومن قبل أنفجار الجامعه المستنصريه على يد عاهره من عواهر البعثتكفيريين وكل ما يجري من قتل وارهاب هم الذين يقفون خلف تلك الاعمال النجسه كنجاستهم التي طالت الكثير من العراقيين ؟

أن الحكومه العراقيه مطالبه برفع الحصانه البرلمانيه عن هؤلاء الذين باعوا دينهم وشرفهم لأجل حفنه من الدولارات ومن اجل مصلحه شخصيه ضيقه سوف يدفعون ثمنها عاجلا ام اجلا ومن ورائهم جبار السماوات والارض الذي لاتفوته شارده او وارده !!! سوف لا ينسى العراقيون تجوال هؤلاء الأراذل في البلدان العربيه للتحريض على أبناء الشعب العراقي وجمع الاموال لدعم ألارهاب في العراق لاسيما مؤتمر أعداء العراق الذي عقد في أسطنبول وأجتمع فيه كل من لايعرف من هو أباه ؟ الرحمه والرضوان لجميع شهداء الشعب العراقي المظلوم الذين سقطوا مضرجين بدمائهم الزكيه وصعدت أرواحهم الطاهره الى بارئها وهم يلعنون القتله ممن ذكرناهم أنفا وألهم اللهم ذويهم الصبر والسلوان وأنتقم يارب عاجلا من قتلتهم أنك سميع مجيب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك